التسويف: تأجيل المشاريع ( من قراءة من كتابة من تلخيص من حفظ قصيدة .. الخ).الحل : تبدأ بما تيسر .
الخوف: من الفشل ، من ضحك الناس عليّ ، الخوف من الماضي وتجاربه، الخوف على الرزق، الخوف من المستقبل.
الحل: رأي الناس عني، يمثلهم هم ، خلقني الله كريما ، ومن حقي أن أعبر عن رأيي، لن أخجل من خطئي أبدا فلكلنا ذوو خطأ، سأتعلم من خطئي.
الشك: في قدراتك ،في موهبتك ، في بصمتك المختلفة، في تجربتك المميزة .
الحل: لكل عقل موهبة، وعلي أن لا أشك في موهبتي، فالقراء ليسو على طبيعة واحدة ، ولا على نفسية واحدة، يكفيني أن أحصل على اهتمام قارئ واحد أو لا؟ يكفيني أن أكتب لنفسي، فمن أحق بحب نفسي غيري؟!
اصطحب في كل ذلك قول الحصين بن حمام:
تَأَخَّرتُ أَستَبقي الحَياةَ فَلَم أَجِدٔ
لِنَفسي حَياةً مِثلَ أَن أَتَقَدَّما
أو قول المتنبي:
يقولون لي: ما أنت في كل بلدةٍ؟
وما تبتغي؟ ما أبتغي جَلَّ أن يُسمَى
أو قول الزبيري:
سأمضي عنيداً ولا أنثني
وأحيا كريماً ولا أنحني
وأرفع نحو السّما جبهتي
كما ارتفعتْ جبهةُ المؤمـــنِ
طارق السكري