بصفتها سفيرة النوايا الحسنة بالمفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، فتحت النجمة الأميركية أنجلينا جولي مدرسة لتعليم بنات أفغانستان، في منطقة خارج العاصمة الأفغانية كابول، تقطنها أغلبيّة من النازحين، ولم تكتف بذلك فوعدت بتموييل وافتتاح المزيد من المدارس والمؤسسات في المناطق المحرومة.
وتقوم جولي بتموييل المدرسة الإبتدائية للبنات بفضل الأموال التي ستجنيها من مجوهراتها المعروضة للبيع. الخبر مفجع لأنه يجعل من قامة جولي ماردة ويحط من قدر كل امرأة عربية ثرية تتزين بالمجوهرات وهن زوجات الأثرياء والنجمات العربيات اللواتي تتسابقن على عرض مجوهراتهن.