حزين على موتها لانها بالنهاية "انسان" روح وجسد واذا ارتكبت اي خطأ فالقانون هو الذي يحاسب فلا الشرع ولا القانون يقرران موتها بهذه الطريقة التي لاتحدث بشكل متكرر الا في العراق، مقبرة الاحياء لا تملك فرقة قاتلة ولا تعترف بالكاتم سلاحها الرقص جاء العهر لمنزلها فكشفت النقاب عنه
لتكشف للناس البصيرة التي تغيب عن عقولهم وتحرج الدولة بمراهقيها الكبار، ليس ذنبها ان عاشت مع الذئاب بل الذنب حينما امنت مكرهم
تبا لدولة خيرة رجالها عقولهم اعضائهم الذكرية