المسألة أن انتشرت مقاطع بيتها ببغداد على نهر دجلة ..يعني فلوس مو طبيعية والناس ما سكتت اتصور هاي ردة فعل المشغليها لان صارت ورقة محروقة بالنسبة الهم ومع كل الاسف هن يعرفن نهايتهن هيج ليش يدخلن بهيج شغل ... الله يرحم عباده .. خبر مؤسف للعراق أن تنتشر فيه هكذا ناس وتنتهي بهذه الصورة ندعو الهداية للبقية الضاله
للاسف صار الدم العراقي بسعر الرصاصة
شكرا سجودي
هاي صدك ماتت المغرب جانت مسويله اعلان
الله يغفر الها
الى رحمة الله تعالى..