لطمية فرض الجهاد عباس عجيد العامري -مكتوبة-

فرض الجهاد || عباس عجيد العامري || مأتم الشبيه الأشبه علي الاكبر - بغداد الكاظمية المقدسة


أنسية فيها يحار الفردعند رجال الله كانت ورد
ل فاطم ثأر بسيف أشوس
ل ضلعها يؤخذ بثأر المهدي

يامرجع وسيفه لو طگ عادل
طگ سيفه چنه چف أبو فاضل
مو صعبه لأن أهله بواسل

تتاني ال ثاره أعله الكاسر خاطرها
أعله ذاك الباب الدافعها وكاسرها
التطيح أتاني چف ينمد لچفها
الزچيه أنكسرت بس محد جابرها

..
ما أشبه اليوم ب يوم الباب

يكسر ضلع سورة الألباب
ف نسل من يحرق باب الزهراء
من نسلهم قد خرج الأرهاب

من نسل الحره يطلع مالح
نحييله الله حي أبو صالح
وبجيته الحگ أبد ماطايح

حرب من كوكب كلمن عايش جمره
أنتظار الباب الباقي كاسر ظهره
بعد ثار الطف التارس فقاره
أعله لوحة صبره كاتب ثار الزهره
.
حي على فرض الجهاد الأكبر
في دم كل هاشمي كبر
ف كل من عادى جنود المهدي
جائوا موالي فاطمه ف ليحذر

حوريه حبها صاير عباده
وي المرضع كلشي من الولاده
أتحزمنه وردنه بس الشهاده

ي حب الشهاده الخاطرها بينا يهد
ي گرة عينه للزهره اليستشهد
نتاني أمنه تحشمنه ألها ونفزع
منرجع ألا برايه خظره من أنرد
..
لا يعجلوا جائوا رجال الهيجاء
من ظهر أدم ومن رحم حواء
لايعبثوا لا يعلموا أن جئنا
مجيئنا يصبح بأمر الزهراء

زلم الحگ الثار عدنه أمربع
من الله ولله زلمچ تخضع
يم أسمچ كلنه يمچ نفزع

يهم واحدنه ياخذ ثارچ ذوقه
زلم من حيدر طينتهم مخلوقه
ربينه بحبه وأعله الحگ علمنه
دمه العاشگ ماينعز يم معشوقه