اكتب لك كطمأنينة اهرب بها نحوك كلما شعرت بالخذلان واصبح اصغر عمرا وانا اواظب يوميا على قراءة رسائلك مجيئة وايابا كذهابي الى المدرسة،، وبلهفة وعشق العشرين ..
ارى ان من العار ان اموت من اجل لاشيء وصرت متيقنة ان موتي بعشقك اسمى انجاز لي!
صدقني: إفعلها وساجازف ولن ارد شفتيك' خائبتين هذه المرة!
.
.
حتى صمَّتَ وصرت اعشق صمتك لانه يجعلني اهيم في عظمة و بلاغة انفاسك.
فانا اتعامل بجدية متناهية الحد مع هيامي بك كمريضة اقترب اجلها وهي تتمسك بذكرى عناق ولحظة اشتياق مهيبة وقف حولها العشاق يوما ما دقيقة صمت و ذهول ..!
في كل الاشياء صرت أراك ، وافكر بك فتلك اهم اعمالي اليومية بدوام كامل وباجر مستحق ..!
أرتجف من نظرة منك وأرتعد واقصى امنياتي أن أمر كطيف في احلامك!.
ومازلت لليوم انتظر سقوطي المستحق بين احضانك و اقاتل كي ألمح نظرة من عينيك وهي تلاحقني او تنهيدة و تلويحة بيديك على شعري ..
اعشق حروفك الاربعة واهيم بك ولا استطيع قولها للعلن اشتاق لعناقك بكثافة حيث القداسة الحقيقية .
ارجوك لا اود سوى لحظة عناق اخرى يستنير بها العشاق وتزهو اقدارهم بلا خوف ولا ندم..
.
هل سمعت صراخي !
انا الان ابحث عن عطرك بين الصور!
ارجوك انا لست بخير
مازلت احبك
استمع للاغنية اثناء قراءة النص