لايوصللهن لعد يروح يدور وحده من ريف تنام من وكت وتكعد من غبشة تخبز وتحضرله اكل وتنتضره تغسل رجليه وهي ساكته وعاشو عيشه سعيدة
ماتفعله بعض الأخوات العزيزات بالردود هو محاولة تحسين صورة المرأة
وما افعله أنا بالنصح هو محاولة تصحيح نظرتنا جميعاً إلى العلاقات وتحسين رؤيتنا إلى العالم بأسره
والفرق كبير جداً
تم التسليم في 22/4/2024، 12:51 ص
"من القيود إلى السيطرة و تحول دور الأنثى في علاقات العصر الرقمي." ثريد:
في المجتمعات الأبوية، كانت القواعد الاجتماعية تحكم بقبضة من حديد علاقات النساء المحرمة ، محددة إياهن بدور المتبع والخاضع . كانت غريزة الارتباط الفوقي لدى النساء مكبلة بسلاسل من التقاليد الصارمة والتابوهات المجتمعية، مما جعلها لعبة خطرة محفوفة بالمخاطر.
لكن مع دخول عصر التكنولوجيا وانفتاح الأفق الرقمي، تغيرت قواعد اللعبة بشكل جذري . كما لو أن القفص قد فُتح، وجدت الأنثى نفسها في عالم واسع ، حيث بات بإمكانها أن تحلق بحرية. في العالم الجديد، تحولت غريزة الارتباط الفوقي من سر محفوف بالمخاطر إلى فن متقن يمارس علنًا.
و ظهرت في هذا السياق ديناميكية الـمدارات "Orbiter" كأسلوب جديد ماكر في العلاقات. بدأت الأنثى بهذه الديناميكية تجمع حولها رجالًا كأقمار تدور حول كوكبها، كل منهم يؤدي دورًا يخدم أهدافها. "أحمد" المحامي درعها القانوني، "سعد" النقيب يصبح ملاذها الأمني، و"فهد" المدير صندوقها المالي.
عادل الرومانسي للفضفضة. تدير هؤلاء السيمب كأقطاب على رقعة شطرنجها، متلاعبة بمشاعرهم ومواقفهم لتحقيق مصالحها.ومع تقدم الوقت وشعور الأنثى بقرب الاصطدام بجدار الواقع البيولوجي، تبدأ في إعادة تقييم خياراتها. تختار من بين "Orbiters" الأفضل، الذي يوفر لها الاستقرار والأمان العاطفي.
و بعد أن تنتهي هذه المرحلة، تستخدم التكنولوجيا كأداة لمسح آثار الماضي وبدء فصل جديد. تمحو حساباتها القديمة وتغير رقم هاتفها، مما يعكس تحولها من حالة البحث والتنقيب إلى حالة الاستقرار والارتباط.هذا التحول يظهر قوة الأنثى في استخدام التكنولوجيا لإعادة تشكيل هويتها و تبييض ماضيها.
تصبح الأنثى كالفراشة التي تتخلص من شرنقتها القديمة لتظهر بألوان جديدة وجذابة للعريس الجديد ، مستعدة لبدء مرحلة جديدة في حياتها. هذه الخطوات الجريئة لا تعكس فقط تحولًا شخصيًا، بل تشير أيضًا إلى قدرة الأنثى على التحكم في مصيرها باستخدام التكنولوجيا كأداة تمكين.
يثير هذا التحول الجدل حول كيفية تأثير التكنولوجيا على الديناميكيات الاجتماعية و الارتباط الفوقي المحرم . يُظهر كيف أصبحت النساء قادرات على التنقل في مياه العلاقات المحرمة بمهارة، مستخدمات التكنولوجيا لإخفاء آثار الماضي وبدء حياة جديدة بشروطهن الخاصة.
في الختام، يقدم هذا السرد رؤية عميقة حول تأثير التكنولوجيا على تشكيل العلاقات والهويات الجديدة و يعكس تحول الأنثى من كائن خائف قديما من العلاقات المفتوحة إلى فاعل مستقل وقوي، مستخدمًة التكنولوجيا لإعادة تعريف نفسها ومستقبلها.
يطرح هذا السرد أسئلة مهمة حول مستقبل العلاقات الزوجية في عصرنا الحديث، وكيف يمكن للأدوات الرقمية أن تغير من طريقة تفاعل الاناث وبناء علاقاتهن
و من هنا يواجه الرجل المعاصر حقيقة قاسية قد تثير القلق في قلب كل من يدخل عالم الزواج حديثًا.
و هي الزواج بامرأة تحمل رقم هاتف جديد وحسابات على وسائل التواصل الاجتماعي حديثة التكوين، فعلى الأرجح هذا مؤشرًا على أنها عاشت ماضيها وفق ديناميكية المدارات "Orbiter".
هذه الديناميكية، التي تشير إلى ماضٍ تمت فيه إدارة العلاقات بطريقة قد تكون مغايرة للمعايير التقليدية للارتباط. يقدم هذا الواقع لنا لحظة تأمل حول العلاقات العاطفية في عصر التكنولوجيا.
و يدعونا للتفكير في كيفية تأثير التكنولوجيا على علاقات المرأة المستقبلية ، وكيف أن هذه التكنولوجيا تمكن الاناث من إعادة تشكيل هوياتهم ومساراتهم العاطفية.
يدعو هذا الثريد إلى ضرورة فهم أن العلاقات العصرية تحمل أبعادًا مختلفة عن المجتمعات الابوية وأن التكنولوجيا قد وفرت أدوات للتغيير في هوية الأنثى قبل الزواج ،و هذا التغيير يحمل الرجال المتزوجين حديثا تحديات جديدة تتطلب البحث و التحري عن علامات ديناميكية المدارات عند الزواج
تم التسليم في 22/4/2024، 1:22 ص
فقار الحب
هاذي الرسالة مخصوصة لجنابك
صفات الزوجة الصالحة في روايات أهل البيت عليهم السلام
اذا ما موجدات افتر وارجع
وعن الصادق (عليه السلام) قال : إنّ خير نساءكم التي إذا خلت مع زوجها خلعت له درع الحياء وإذا لبست، لبست معه درع الحياء (3).
وعن سليمان الجعفري عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام) قال : قال أمير المؤمنين (عليه السلام) : خير نساءكم الخمس. قيل : وما الخمس ؟ قال : الهيّنة الليّنة المؤاتية، التي إذا غضبت زوجها لم تكتحل بغمض حتى يرضى، وإذا غاب عنها زوجها، حفظته في غيبته، فتلك عامل من عمّال الله وعامل الله لا يخيب (4).
وعن أبي حمزة عن جابر بن عبد الله، قال سمعته يقول: كنا عند النبي(صلى الله عليه واله) فقال: إن خير نساءكم الولود الودود، العفيفة العزيزة في أهلها، الذليلة مع بعلها، المتبرجة مع زوجها، الحصان على غيره التي تسمع قوله وتطيع أمره، وإذا خلا بها بذلت له ما يريد منها ولم تبذل كتبذل الرجل .
تم التسليم في 22/4/2024، 1:24 ص