السلطةُ العظمى
تأخذني أفكاري
نحو بوابة الذكرياتْ ..
والسلطة العظمى
قائدها الحنين
يقيّدني ويجعل بالي في شتاتْ ..
تمرين بنبض قلبي
فيكتض بصدري زلزالاً !!
ما بين الذي يجريّ وما فات ..
عذريةْ الحبْ
ولهفة الأشواقْ
ورجفة الوتينْ
كلها هتكت !!
وأُعلن عنها في قائمةِ الوفيات ..
ألهذا الحدّ تغيرت القلوب ؟!!
وكل الذي كان ماتْ ..
م