نسمع أن هجوم إيران على إسرائيل هو خطة محددة سلفا، وأحد الأسباب المذكورة هو الإعلان عن وقت ويوم الهجوم، والأسباب الأخرى المذكورة هي قلة القتلى والجرحى، وأسباب أخرى موجودة أيضا . سؤال يشغل تفكيري لماذا تسمح أمريكا لإيران بمثل هذه الصفقة الكبيرة؟
نسمع أن هجوم إيران على إسرائيل هو خطة محددة سلفا، وأحد الأسباب المذكورة هو الإعلان عن وقت ويوم الهجوم، والأسباب الأخرى المذكورة هي قلة القتلى والجرحى، وأسباب أخرى موجودة أيضا . سؤال يشغل تفكيري لماذا تسمح أمريكا لإيران بمثل هذه الصفقة الكبيرة؟
لماذا تعیش دولة مثل الولايات المتحدة، التي سعت منذ عدة سنوات إلى خلق التوتر مع إيران تحت ذرائع مختلفة، في هالة من الصمت ولماذا نسمع أن الولايات المتحدة لن تشارك في أي عملية هجومية ضد إيران؟
التعديل الأخير تم بواسطة افول ; 15/April/2024 الساعة 3:31 am
ما هو الوعد الذي قدمته إيران لأمريكا ردا على هذا الاتفاق بأن أمريكا مستعدة لدفع ثمن هذا الإذلال للمرة الثانية؟
ما مدى قوة إيران السياسية التي أدخلت العالم في دهشة عميقة كهذه؟
وبعيداً عن كل هذه المحادثات.. فالحقيقة هي أن مئات الصواريخ والطائرات بدون طيار، تحلق من إيران إلى الأراضي المحتلة.. فهل تظهر هذه الكمية من الأسلحة قوة إيران في الشرق الأوسط؟
رغم أننا نشهد الحرب الباردة بين إيران والولايات المتحدة منذ عدة سنوات، وتم اتخاذ كافة الاحتياطات لمنع إيران من الحصول على التكنولوجيا المتقدمة، ورغم كل العقوبات، كيف أعطت الولايات المتحدة إيران الفرصة؟ لتأكيد قوتها في الشرق الأوسط و اظهارها بهذه الطريقة؟
التعديل الأخير تم بواسطة افول ; 15/April/2024 الساعة 3:32 am
هذه مجرد أمثلة قليلة من الأسئلة التي خطرت في ذهني، وآمل من خلال الإجابات المقدمة على أسئلتي، أن تحيي في ذهني الاحتمال(احتمال ولو ذره ) الذي مفاده أنه من الممكن أن تكون إيران عميلة لأمريكا
التعديل الأخير تم بواسطة افول ; 15/April/2024 الساعة 7:19 am
في انتظار اجوبتکم بفارغ الصبر
...........
و دمتم بخیر
الحل الوحيد الذي يجعل العرب يعتقدون ان ايران صادقة ومخلصة في كل تصرف وعمل تقوم به، هو ان تعلن التطبيع مع الكيان الصهيوني، عندها ستكون ايران الجار الطيب الودود الذي لا يثير الفوضى والمشاكل مع جيرانه العرب، وسيصدقون وبكل ثقه انها المدافع عن فلسطين والقدس خصوصا.
بعض الناس سوف يصدق كل خبر تقوله اسرائيل وامريكا وهو قد جعل خده جاهز للصفعة متى ما جاءت ولن يرد إلا بالشكر لمن صفعه. بينما يكذب كل خبر او يضعف أو يحاول أن يصم أذنيه عن خبر يصدر عن جبة الحق. فأولئك قد وصفهم القرآن الكريم بأنهم ( المرجفون) اللهم انصر الاسلام على إسرائيييل..المجرمة..التي تجاوزت حدود القتل في فلسطيين.