انا عندي ايمان بزاهد ورأيته اتجاه هذا الظرف الراهن
بس اتمنى يدخل معنا ايضا بحوار ودي
ينورنا من جهه لربما تفوتنا من غير ماندري
يافقار
انت عندك مشكلة .كذلك تورط من يرد ايضا بنفس المشكلة
سؤالك لاتجد له جواب مستحدث الا ترجع للخلف وتغرف منه ثم تجيب
.........
مثلا واحد تقول له انت ليش تكره اللحم
ممكن يقول .
كنت اموت عليه بس حدث حادث وكرهته .طبيعي راح اتساله وماهو الحادث
هو .راح ايجيب من الماضي في موقف ويسولفه من اجل اقناعك على سؤالك بالحاضر
.............
ولااعتقد مسلم اوعربي من اي دين ينقهر اويتعاطف مع اسرائيل الا من سبب صار معه .
اما كان ابن مسؤول . والمسؤول يستمد دعمه من اسرائيل
او خائن ويطمع بمكافئة من اسرائيل
لان اسرائيل هدفها المنشود من النيل الى الفرات وهذا يكلف غالي
بمعنى ليس بالسهل يصلوا الى مبتغاهم .الا بتغيير النفوس المسلمة ودمار كل اثر لتاريخ العرب
والاسلام .
اسرائيل لاتريد ارض محدده وتكتفي ولاتريد دين بالدنيا يجاور دينهم ايضا هذا يكلف غالي جدا
ومن هذا المفهوم فالمتعاطف (مضيّع المشيتين)
برغم كرهي لايران والسعودية وغيرها من الدول التي تمارس سياسة قذرة واستغلال ضعف الدول المجاورة والعمل على زعزعه امنها واستقرارها بأسم المذهبية وعملية التوسيع والايقاف وليس لديهم اي صلة باخلاق وصفات ائمتهم بل وسيلة لتشتيت اصحاب العقول البسيطة وقناعتي بقرب ولائهم للدول المتصدرة للمشهد (خال وابن اخت) الا اني ارى موقف ايران فيه نوع من الشجاعة مع وجود التحذير المسبق وادلاء البيانات للخالة لعل العيار الي ما ايصيبك يدوشك… تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة ابن الوطن ; 14/April/2024 الساعة 8:43 pm
موضوعك اخ فقار روعة
وانا بعكس الاخ زاهد
عندما يقول موضوعك جاء بغير وقته
لا انا اقول ان موضوعك جاء بوقته المناسب جداً
نعم نعود للموضوع
أصابت الطائرات المُسَيّرة والصواريخ أهدافها أو لم تصب ..
ضربة رمزية أو موجعة ..
ردّت اسرائيل عليها أو لم ترد ..
يكفي أنَّ الكيان اللقيط ومعه أميركا وبريطانيا وأعراب الخليج والاردن
الذي خاف ان تفوته البركات الاسرائيلية والامريكية والبريطانية
فشارك في اسقاط بعض الطائرات المسيرة لكي لاتصيب النظام الصهيوني
اضافة الى انهم بقوا لأسبوعين منتظرين برعبٍ ردَّ الجمهورية الإسلامية .
يكفي أنّهم توسلوا ولو لتأجيل هذا الرد فلمْ تُفْلح كل وساطاتهم في ذلك .
يكفي أنَّ الجمهورية بمواقفها العملية من قضية فلسطين
قد عرّت النظام العربي الرسمي برمتّه ، ولن تكفيه كل أشجار الدنيا لموارات عورته .
لقد ولّى ذلك الزمن الذي تشعل اسرائيل فيه معركة لساعات
وفي أفضل الأحوال لأيام فتحتل دولاً ، ثم بأمر منها
يُوقَف إطلاق النار ، فينتهي الأمر وكأنَّ شيئاً لم يحصل .
إنّه زمن العزة والكبرياء والمقاومة ..
زمن الإقتدار الشيعي وحسب .
ثُمّ ..
قد لا تكون ايها الشيعي مؤيداً للجمهورية الاسلامية في كل مواقفها ..
وقد لا يُعجبك أنْ يُطلَق عليك أنّك من ذيولها !
ولكن المعركة حصلت ، وهي جزء من حرب طويلة
فلا تتوهم أيها الشيعي في العراق
أنَّ بإمكانك النأي بنفسك عن تبعاتها !
أنت في وسط الطوفان ..
الآخرون ينظرون لك أنّك الخط الأول
لمحور المقاومة فلا تُخدعنّك مقولاتهم الزائفة !
فإذا أسفر الصبح عن خسارة بنحو ما للجمهورية (لا سمح الله )
فأنت أول المتضررين ..
أثناء المعركة كيوم الصمت الذي يسبق الإنتخابات بل هو أشد ،
صمت تام وبإجلال أمام قرار قائد الجمهورية الاسلامية ،
إذ يحرم أي كلام أو نقاش يصب في صالح العدو .
اللهم أحفظ المجاهدين في كل مكان
سدد رميتهم وأخذل عدوهم
وأنزل عليهم نصراً مؤَزرَاً من عندك
إنّك ناصر المستضعَفين
مُهلك الظالمين ..
بالنسبة اليه احس هاي ضربات فلم متفق عليه الطرفين
واني اتمنى الى ايران واليهود عساهم بالهجم