هنا

[majeed_k_g]

مساكم الله بالخير
عدم الوفاء بالوعد
ان كان على مستوى الاشخاص
او الدولة
هو جريمة كبرى بحق
الفرد او الشعب!
اريد اشوف ردودكم
وتقبل الله منكم صالح
الاعمال
درر& درات

[المستشار القانوني]

اهلا وسهلا ومرحبا بك..اخي العزيز أستاذ مجيد
فعلا عدم الوفاء صفة ذميمة انتشرت بشكل عجيب بالآونة الأخيرة..
على سبيل المثال ..من تقرض شخص ما مبلغ من المال ويعدك أنه سيعيدها لك بعد اسبوع او شهر...ويمر الاسبوع والشهر والسنة وأكثر ..ولا ترى منه أي وفاء..هذه أكثر الحالات انتشارا..ومن امرأة ..يكد زوجها ويتعب ويبذل أقصى ما لديه من جهد وعرق الجبين ..ليوفر لقمة العيش لزوجته وأطفاله ومهتم بيهه وبيهم..واذا بيهه تجنح إلى علاقة غير مشروعه ..فهذه الخيانة عكس الوفاء والاخلاص ..وايضا بالطرف الآخر عندما نشوف المرأة تتعب وتربي الأجيال ومن صحتها وعمرها وتنظف وتمسح وتغسل ..واذا بالرجل يخونها مع اردأ النساء ..بل وتسحبه علاقاته النسائية إلى التقصير مع بيته..وأطفاله..ومن نشوف فتاة تحصل بينها وبين فتى علاقة حب وتضحي بكل شي من أجله ..واذا به يتركها ويتزوج من أقاربه ..بحجة أنها فرطت بنفسها وطلعت من معاه كذا مرة فهذي لاتؤتمن ...فيغدر بيهه. بل ويشهر بيهه..وغير هذه الحالات .هناك عشرات بل مئات الحالات لعدم الوفاء ..
ثق الكلب أوفى من كثير من بني ادم..من الذين يغدرون.
لكن بالمقابل أيضا هناك أناس اوفياء ..وان كانوا قلة قياسا لأغلب الناس .. تحياتي لك وتقديري

[المستشار القانوني]

واما عدم وفاء السياسيين والحكومة فحدث ولا حرج..

[majeed_k_g]

واما عدم وفاء السياسيين والحكومة فحدث ولا حرج..

حياكم الله باشا
الاخلال في الوعد
نوع من الكذب
والكذب ارذل خصله
في بني ادم
ابسط حقوق الانسان على اخيه الانسان الصدق في كل التعاملات
شرفني مروركم عمدتنا

[majeed_k_g]

اهلا وسهلا ومرحبا بك..اخي العزيز أستاذ مجيد
فعلا عدم الوفاء صفة ذميمة انتشرت بشكل عجيب بالآونة الأخيرة..
على سبيل المثال ..من تقرض شخص ما مبلغ من المال ويعدك أنه سيعيدها لك بعد اسبوع او شهر...ويمر الاسبوع والشهر والسنة وأكثر ..ولا ترى منه أي وفاء..هذه أكثر الحالات انتشارا..ومن امرأة ..يكد زوجها ويتعب ويبذل أقصى ما لديه من جهد وعرق الجبين ..ليوفر لقمة العيش لزوجته وأطفاله ومهتم بيهه وبيهم..واذا بيهه تجنح إلى علاقة غير مشروعه ..فهذه الخيانة عكس الوفاء والاخلاص ..وايضا بالطرف الآخر عندما نشوف المرأة تتعب وتربي الأجيال ومن صحتها وعمرها وتنظف وتمسح وتغسل ..واذا بالرجل يخونها مع اردأ النساء ..بل وتسحبه علاقاته النسائية إلى التقصير مع بيته..وأطفاله..ومن نشوف فتاة تحصل بينها وبين فتى علاقة حب وتضحي بكل شي من أجله ..واذا به يتركها ويتزوج من أقاربه ..بحجة أنها فرطت بنفسها وطلعت من معاه كذا مرة فهذي لاتؤتمن ...فيغدر بيهه. بل ويشهر بيهه..وغير هذه الحالات .هناك عشرات بل مئات الحالات لعدم الوفاء ..
ثق الكلب أوفى من كثير من بني ادم..من الذين يغدرون.
لكن بالمقابل أيضا هناك أناس اوفياء ..وان كانوا قلة قياسا لأغلب الناس .. تحياتي لك وتقديري

ابدعت عمدتنا اسئل
الله لكم ولنا العافيه
في ديننا ودنيانا

[الطائر الحر]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
رمضان كريم وكل عام وانتم الى الله اقرب

اخي الفاضل :
عدم الوفاء كرذيلة وصفة سيئة للغاية يتصف بها الكاذب والمدلس والسارق اللص
ولكن قد يكون الضرر الواقع على شخص واحد فقط
وهنا اريد ان اركز على ( الضرر الواقع ) لانه الاهم
فعندما يأتي سياسي مثلا ويكتب دستور فيه التزام قيمي واخلاقي وقانوني وانساني
بعدم تشكيل ميليشيات ( على سبيل المثال وليس الحصر )
ثم تأتي الى الواقع ستجد هذا السياسي هو زعيم لميليشيا ومرتبطة بدولة اجنبية
فهذا قمة عدم الوفاء بل وخيانة للعهد او الميثاق القانوني المبرم والذي على اساسه
اقيمت هذه الدولة او هذه الحكومة والتي يجب ان يعمل به
عندما يكتب في الدستور التخابر مع اي جهة اجنبية يعد خيانة للشعب والوطن
سنجد هم السياسين اكثر الناس تخابر وتخادم مع الدول الاجنبية بل حتى ولائهم المطلق لتلك الدول
فنحن امام منظومة من التناقض والازدواجية التي ليس لها اي حصر
والنتائج تماثل اسبابها

مع الشكر والتقدير
تحياتي

[majeed_k_g]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
رمضان كريم وكل عام وانتم الى الله اقرب

اخي الفاضل :
عدم الوفاء كرذيلة وصفة سيئة للغاية يتصف بها الكاذب والمدلس والسارق اللص
ولكن قد يكون الضرر الواقع على شخص واحد فقط
وهنا اريد ان اركز على ( الضرر الواقع ) لانه الاهم
فعندما يأتي سياسي مثلا ويكتب دستور فيه التزام قيمي واخلاقي وقانوني وانساني
بعدم تشكيل ميليشيات ( على سبيل المثال وليس الحصر )
ثم تأتي الى الواقع ستجد هذا السياسي هو زعيم لميليشيا ومرتبطة بدولة اجنبية
فهذا قمة عدم الوفاء بل وخيانة للعهد او الميثاق القانوني المبرم والذي على اساسه
اقيمت هذه الدولة او هذه الحكومة والتي يجب ان يعمل به
عندما يكتب في الدستور التخابر مع اي جهة اجنبية يعد خيانة للشعب والوطن
سنجد هم السياسين اكثر الناس تخابر وتخادم مع الدول الاجنبية بل حتى ولائهم المطلق لتلك الدول
فنحن امام منظومة من التناقض والازدواجية التي ليس لها اي حصر
والنتائج تماثل اسبابها

مع الشكر والتقدير
تحياتي

حياكم الله استاذ اسعدتني مداخلتكم رمضانكم مبارك وعساكم من عواده اخي في الله

[د. حسن سعيد]

إذا فقد الإنسان دينه وتربيته وضميره لم يبقَ للوفاء ولا الأخلاق محل في تصرفاته، شكراً أخي الكريم

[majeed_k_g]

إذا فقد الإنسان دينه وتربيته وضميره لم يبقَ للوفاء ولا الأخلاق محل في تصرفاته، شكراً أخي الكريم

احسنت اخي المبارك شرفني مرورك العطر
اوجزت فابدعت

[majeed_k_g]

دخل أمريكا بفيزا ليوم واحد فقط و لكن حكمة الاقدار جعلته يتزوج فى أمريكا خلال هذا اليوم...
تحكي السيدة رنا قباني بنفسها تلك الحكاية ؛
أن الأمر بدأ بالصدفة، عندما جاء درويش إلى الولايات المتحدة الأميركية بتأشيرة دخول لمدة يوم واحد فقط؛ من أجل حضور جلسة في الأمم المتحدة خاصة بمناقشة القضية الفلسطينية ، و كان من المستحيل أن يحصل درويش على تأشيرة دخول عادية لأميركا في هذا الوقت ؛ نظراً لسجله الشيوعي ؛ فمكنته هذه الفيزا غير الاعتيادية من اللحاق بقراءة شعرية كان مدعواً لها من قبل جامعة جورج تاون ؛ في هذه اللحظة كانت هناك فتاة مصرية واقعة في غرام شاب فلسطيني من يافا ؛ تلح على صديقتها رنا قباني أن تأتي معها للقراءة ؛ فوافقت رنا على مضض ؛ لأنها مرتبطة بحضور دروس الرواية الفيكتورية ؛ على أن تجلس في الصفوف الأخيرة و تنسحب بهدوء بعد قليل ...
فرنا لم ترد أن تخذل صديقتها الهائمة في الغرام كما تقول ...
و بالفعل جلست رنا في آخر صف إلى أن جاء كلوفيس مقصود و شدها من ذراعها ليجلسها في الصف الأول أمام محمود درويش بالضبط، الذي أخذ يحدق ويدقق في تلك الفتاة البوهيمية البيضاء ، وما إن وصل لقدميها حتى ضحكت فضحك هو أيضاً ، و اعتدل في جلسته استعداداً لبداية قراءته الشعرية.
تكمل رنا الحوار الذي دار بينهما فتقول :
حينها قمت لأذهب الى ما تبقى من محاضرتي، فوجدت حاتم حسيني، ممثل منظمة الت حرير الفلسطينية في واشنطن ، يناديني باسمي لأعود ، لأن محمود كان قد نزل عن المنصة ماشيا باتجاهي ، تاركاً وراءه المعجبين الذين أرادوا توقيعه على كتبه.
و قال محمود لي :
«أنا مضطر لمغادرة واشنطن في الصباح الباكر لأعود إلى بيروت، فهل تريدين مني أن آتي بأي شيء لعمك نزار؟».
شكرته و ابتسمت و قلت: «نعم، أوصيك بإيصال هاتين القبلتين لخدي عمي الحبيب» ثم قبلت محمود بعفوية على وجنتيه فاحمر وجهه خجلاً ...
سألني هل يمكنك مرافقتنا إلى العشاء ؟
فقلت : «لا ، لأن أهلي بانتظاري في البيت».
فرد: اسمحي لي بسؤالك على انفراد للحظة ابتعدنا عن الجمع لمدة خمس دقائق؟،
فقال مباشرة: «هل تقبلين الزواج مني؟» أجبت بنعم، أقبل الزواج منك، فقال: «علينا إذاً أن نتزوج فوراً، لنذهب إلى باريس، وننتظر فتح مطار مدينة بيروت حيث أسكن».
أخرج من سترته ورقة بيضاء و بقلمه «الباركر» قسمها نصفين ، و وضع اسمينا في أعلى كل قسم، و قال لي اكتبي ما تحبين في الحياة تحت اسمك، و أنا سأكتب في خانتي ما أحب ...
طلبت منه أن يبدأ فكتب ما يلي: «عصا الراعي، غروب الشمس في الجليل، القطط، الحذاء الإيطالي الناعم الملمس، الأزعر موتزارت، الغتيار الإسباني، قصص تشيكوف، قيلولة بعد الغداء، صدف البحر، سمك السلطان إبراهيم المقلي».
ثم أعطاني الورقة ،
فكتبت: «الفل المطبق، الورد الشامي الجوري، رائحة زهر الياسمين عند المساء، صوت الآذان في حي الشاغور، الأوركيد البري، المحيط الهندي والبراكين التي تحيط به، شجر الموز والمطر الاستوائي، القطط، ثم القطط، ثم القطط».
حينها، ذهبنا إلى جامع واشنطن وكان قد وصل إليه بعض الأصدقاء وأهلي، فسألني محمود: «ما هو مهرك؟».
قلت «مهري هو الحرية، فلا أريد منك سوى عصمتي بيدي».
لا أظن أنه فهم ما معنى العصمة، فقبل مباشرة، وزوجنا الشيخ و بدأنا رحلتنا الأولى معاً ،
إلي باريس و معاً إلي الأبد ...