السلام عليكم/
هنا لحظة قتل الدولة بشكل نهائي ...
منتسب يتم قتله ببرود من قبل العصائب لا لشيء سوى انه يؤدي دوره وما يكلف به، لا اعلم أين الاستقرار الامني الذي يتحدث به نزيه الاطار ومطبليه .!!
استشهد احد منتسبي الشرطة الاتحادية اثناء قيامه بواجبه،، إلا يحفز هذا المنظر المؤلم وزير الداخلية لحماية منتسبيه ورئيس الوزراء لفرض هيبة دولته امام عصابات الميليشيات الرعناء وفدائيي الهالكي والخزعلي ؟
ام ان هيبة الدولة تفرض على قدوه و عسل حسام وغيرها؟
-هل سنرى وقفة جادة من وزير الداخلية ؟
دواعش لافرق بين الاثنين لعنة الله عليهم
انا لله وانا اليه راجعون