ظننت قلبي قوياً لا يهزّه غيابك، فوجدته مثل الورق يرتجف في بعدك
ظننت قلبي قوياً لا يهزّه غيابك، فوجدته مثل الورق يرتجف في بعدك
لكِنك الوّحيدة الذي كلّما أجتاحني شعُور بهيّج
أو مشيتُ في طريقٍ طويلٍ
تمنيتُك مَعي
فانا
.......
سوف اعیش
.......
بین الانین و بین الذکریات
غيابك أشبه برصاصة طائشة اخترقت جسدي بعد إنتهاء المعركه....
كن بقربي دائما خفف من ضجيج الحياة بصوتك أخبِرني أنه لا شيء سيء وأنت بِالقُرب منى
أي جنون هذا الذي يجعلنا نستيقظ من نومٍ عميق شوقا لهم
- و هل التعود إرادي؟
- لا.. لكنه يأتي إذا تأهبت له.. إنه يشبه النوم.. لا تدري متى جاء لكنك تصحو مع ضوء الشمس متسائلًا كيف غبت عن وعيك..