كُنت و مازالتُ أؤمن بأن :
"ما الحبّ إلا أن ... تختلِف و تغضبُ
و أنتَ ... آمِن من الفراقِ"
و رغمَ هذا ...
لا أذكرُ بأني أحببتَ أحدًا ... مِثلمَا أحببتكَ
و لا أذكر بأنكَ آذيتَ أحدًا بالفراقِ ... مِثلمَا آذيتَني
عاتب دون أن تجرح
الحب كالبحر يخطفك بسحر منظره، وعندما تلقي بنفسك بين أحضانه يخطف روحك ويقذفك جثة هامدة
ارخيت يدي قليلاً ...
لإثبت بأنني الطرف المتمسك...
فانتهى كل شيء ...
الكثير من الأشياء...
لا تكتب ..
فقط نشعر بها
مهما حصل لن يتغير شيء في قلبي
...........
الذکریات نحتت فی العقل و القلب
ولن
ولن
ولن
تمحى بأي أمر
لا منافس لحبك ولا شريك لكَ بقلبي
.......
هل الغائبون .. يشعرون الآن بما نكتب من أجلهم ..
أم إن حروفنا ... اوجعت قلوباً... ليس لها ذنب