ويحي أدوسُ
على أهلي بلا خجلٍ
إذا مشيتُ وبالأسلافِ ألتحفُ
- زكي العلي
ويحي أدوسُ
على أهلي بلا خجلٍ
إذا مشيتُ وبالأسلافِ ألتحفُ
- زكي العلي
وإنَّي لأرعى النجمَ حتَّى كأنَّني
على كلِّ نجمٍ في السماءِ رقيبُ
عبدالملك بنُ حبيب
وحبَّبَ أوطانَ الرجالِ إليهِمُ
مآربُ قضّاها الشبابُ هنالِكا
إذا ذكروا أوطانهم ذكَّرتْهُمُ
عهودَ الصِبا فيها فحنّوا لذلكا
ابن الرومي
.
فَفِي الفُؤَادِ هُمُومٌ كُنتُ أكتُمُهَا
ومَا لِغَيرِكَ يَا رَحمَٰـنُ أحكِيهَا..
.
وشمائلٌ شهد العدو بفضلها
والفضل ماشهدت به الأعداءُ
م
وعينان قال الله كونا فكانتــــــا
فعولين بالألباب ماتفعل الخمرُ
م
ما بالُ طيفك غازيًا كُلّ الوجوهِ
ما بالُ عيني غيرَ حُسنك لاترى
"ماتَ الهوى فتعالَ نقسِمُ إرثَهُ
بيني وبينكَ والدموعُ شهود
خُذ أنتَ مني ذكرياتكَ كلها
وأنا سأحملُ خيبتي وأعودُ"
إلهــــــي ليس للعشاقِ ذنبٌ
ولكــــن أنت تبلوا العاشقينا
فتخلقَ كل ذي وجهاً جميلاً
بـــه تسبي قلوب الناظرينا
وتأمرنا بغض الطرف عنهُ
كأنّك ماخلقـــــتَ لنا عُيُونا
م
.
ولو جارَ الهوى فالودّ يبقى
ويكفي منك لو ردّ السلامِ ..
.