"قطعتُ نحوك ألف دُعاءٍ
ولم تقطع نحوي حتى آمينا"
"قطعتُ نحوك ألف دُعاءٍ
ولم تقطع نحوي حتى آمينا"
"نظرتُ إلى من زَيَّنَ اللّه وجهه
فيا نظرة كادت على عاشق تقضي
وكبَّرتُ عشرًا ثم قلت لصاحبي
متى نزل البدر المنير إلى الأرضِ؟
تَبيّنُ عيني أنّ قلبي يحبه
وفي العين تبيان من الحبّ والبغضِ
وما هو إلاّ خَلْقُ ربِّي مُصوَّر
ولكنّ بعض الناس أملح من بعضِ"
"ولا خيرَ فيمن غَيَّرَ البُعْدُ قلبَه
ولا في وِدادٍ غَيَّرتْه العَوامِلُ"
ما لي وَحَديثِ وَصلِ مَن أَهواها
حَسبي لشفاء عِلَّتي ذِكراها
هَذا وَإِذا قَضيتُ نَحبي أَسَفاً
يَكفينيَ أَن أُعَدَّ مِن قَتلاها
.
مَلِيحَةٌ .. فَوْقَ الْحَيَاءِ تَجَمَّلَت
وَ تَكَمَّلَتْ بِالْحُسْنِ لَمَّا تَبَسَّمَتْ
.
يا رَبّ ما عُدتُ أرجُو غَيرَ واحدَةٍ
رِضاكَ عَنِّي، وعَفْوٌ مِنكَ يَستُرُني
إذا ذَكرتُكَ جاوَزْتُ السَّما شَرَفًا..
فكيفَ إنْ كنتَ فوقَ العرشِ تَذكُرُني؟!
لقائلها
.
يخاطبني الحبيب حديث ودٌ
ف أبسم ثم اطلب ان يعيدا
وليس صعوبةً ف الفهم لكن
احب حديثهُ حباً شديدا
.
"لَو كانَ يَشكو لَاحتَضَنْتُ هُمُومَهُ
لَكِنّهُ جَلِدٌ وليسَ يَبوحُ
كَم ذا نَرى مِن بَاسِمٍ بِوجُوهِنا
آلامُهُ بينَ الضُّلُوعِ تَنوحُ"
"هل يعلمُ المحبوبُ أنّ قلوبنا
تهفو إليه وتستلذُّ رُؤاهُ
وبأنّنا في شوقِنا وودادِنا
نتصنّعُ الأسباب كي نلقاهُ ؟"
تراني اجاهدُ النفسَ الا تفيق
فـخيرُ جليسِ النومِ عيناكِ
وإذا أقتربَ الفجرُ بكيتُ في نومي
لأني افارقُ في صحوتي عيناكِ