مضيفة طيران تكشف "أقذر الأماكن" على متن الطائرة



عندما تفكر في عدد الأشخاص الذين يتم نقلهم كل يوم، فليس من المستغرب أن تكون الطائرات أرضًا خصبة للبكتيريا.
وكشفت مضيفة طيران بعض أقذر المواقع على متن الطائرة - حتى تتمكن من التسلح بمضادات البكالوريا قبل رحلتك القادمة ، مسلطة الضوء على بعض النقاط الأكثر قتامة على متن الطائرة. وفقا لصحيفة مترو.
الطاولات
ربما ليس من المستغرب أن تحتل طاولات الصينية المرتبة الأولى، نظرًا لأنها تستخدم لتناول الطعام والترفيه والقراءة وإراحة الأشياء والمزيد.
ونظرًا لاستخدامها متعدد الوظائف وحقيقة أن أطقم التنظيف غالبًا ما يكون لديهم وقت محدود بين الرحلات الجوية، فقد لا تتلقى طاولات الدرج تنظيفًا شاملاً، مما يؤدي إلى تراكم كبير للبكتيريا والفيروسات.
وأضافت أن هذا يجعلها موقعًا رئيسيًا لنقل الأمراض.
مراحيض الطائرة
التالي هو مراحيض الطائرة ، ويرجع ذلك أساسًا إلى مساحتها الصغيرة وعدد المستخدمين الكبير.
وكشفت : "يلمس كل مستخدم تقريبًا زر التدفق وقفل الباب ومقابض الصنبور، غالبًا دون غسل اليدين بشكل صحيح، مما يجعل هذه الأسطح أرضًا خصبة لمسببات الأمراض".
جيوب المقاعد
تظهر جيوب المقاعد أيضًا في القائمة حيث يتم استخدامها لحمل الكتب والإلكترونيات وزجاجات المياه ومستلزمات السفر لعدة ركاب يوميًا، ولكنها تميل أيضًا إلى استخدامها للقمامة وأغلفة الطعام والمناديل الورقية مما يجعلها بيئة مواتية لنمو البكتيريا.
ظلال النوافذ
تُعد ظلال النوافذ سببًا رئيسيًا آخر - وهي منطقة لا يتم تنظيفها بالضرورة كثيرًا مثل غيرها.
أحزمة الأمان
ويمكن أن تكون أحزمة الأمان مكانًا آخر يجب تنظيفه بمجرد الجلوس، وأيضاً الخزائن العلوية ومقابضها.
بالنسبة لأولئك الذين يريدون تجنب هذه المناطق التي تعاني من مشاكل، يقترح الخبراء تعقيم اليدين بشكل متكرر، بالإضافة إلى استخدام مناديل مطهرة في المناطق التي يتم لمسها بشكل متكرر.
علاوة على ذلك، قد يكون من المفيد إحضار البطانيات أو الوسائد الخاصة بك معك أثناء الرحلة، وتجنب لمس وجهك على متن الطائرة، لمنع انتشار الجراثيم.