يُؤسِفُني حَقًا
أنْ أُخبِرُك
أنَّ حتىٰ كِتابَتي هذِه
لَم تُكتَب لأنِّي سَعيدٌ
مُحِبٌ للكِتَابة،
هذِه رِيشَةُ الألَمُ ا
لتِي تكْتُب،
وَعيْنَاي الذَابِلَتَان
التِي تُريكَ
مَا تَراهُ الآن مِنهَا
يَعقُبُها دَمعٌ غَزير،
أنتَ تَرىٰ مِني مَا أُحِبُ
أنْ أُرِيكَ فَلا تَغتَر بابتِسَامَتي
لأنَها فِي قَلبِي
سِكْينٌ حَاد
لَا يَشْعُر بِه غَيرِي..
م