يُؤسِفُني وبِشِدَة
أنْ أُخبِرُك
أنْ أحلَامَنا
لَا تتَحقَق جَميعُها،
والسَّيْرُ وحَيدًا
أشَدُ مِن مَا نكْتُب عَنه،
وأنْ الطُّرقَات
والإبتسَامَات السَّاحِرة
ليسَت جذَابَة كَما تَرىٰ
أو كَما نُريْدُك أنْ تَرىٰ،
وأن النَّحَافَة أو السِّمنَة
ليسَتَا دَليلًا عَلىٰ الصِّحَة
أوِ القُوة،
وأنْ ابتِلاعِ الفرَاشَاتِ
كَما تَذكُر الرِّوايَات
لَن يَأتي بَعدَهُ وجَع..
م