بالرغم من تحفظي على بعض ماسرده ماهر، لان القصة عراقية بحتة وحدثت في خانقين،لكن كلامه فيه صحيح كثير.القصة قديمة،مع القصة.
بالرغم من تحفظي على بعض ماسرده ماهر، لان القصة عراقية بحتة وحدثت في خانقين،لكن كلامه فيه صحيح كثير.القصة قديمة،مع القصة.
اعتراضي يكمن بالتالي ،هناك موقع يمني سرد القصة بشكل اخر، القصة دارت احداثها في محافظة ديالى تحديدا في خانقين الحالية، ابو شيرين كوردي فيلي، يسكن في خانقين، ويرتبط بعلاقة مع البيت الملكي في منطقة الحيرة، وفي الحيرة تتواجد عائلة ال المنذر، وهذه العائلة تتوارث الحكم في المملكة اب عن جد، فما دخل بيزنطه بالذي جرى وما دخل ارمينيا بما جرى، والد البنت هو من أرسل الجنود لإسترداد العرش الكسروي ،بعد أن ارفده ملك الحيرة بالجيش، وايضا ملوك الحيرة تربطهم علاقات تاريخية مع الأكاسرة، ثانياً، ان المحافظات العراقية التالية ترتبط بحدود مع ايران وهي ( اربيل،السليمانية، كركوك، ديالى، واسط،ميسان،البصرة) ،وديالى أقرب المحافظات حدودياً الى ايران، والدليل قصر شيرين المسمى على اسم البنت هو بالأصل عراقي وليس ايراني،واعطت تركيا بعض الأراضي لإيران للسلام بين الدولتين والمعاهدة اسمها معاهدة زهاب. صحيح بيزنطة وهي تركيا فيها كورد لكن ليس بعدد اكراد العراق وايران ٱنذاك. والله العالم