وهُنا ليلةٌ اخرىّ‏كُنت سَأخبرك فِيها
‏تفاصِيل يومِي
‏أردتُ مشاركتِك
‏أُغنيّة استمعت إليها
‏مُصادفةً واعجبتني
‏فكرتُ فِي أن أقوَل
‏ما يحدثُ مِن حَولي
‏وأن أحَكي لكَ
‏عَن شؤون عَائلتي
التيّ لا تنتهَي كالمُعتاد
‏ولكننِي تذكرَت
‏فضاعة ما حَدث بيّننا
‏وانهُ انتهىّ
‏الآن لسَنا أحَبة
‏ولا أصدَقاء رُبما
‏عُدنا مُجرّد غُرباء مألوفِين .





م