دعيني أنفرد بسماء الوحدة
وأتمتّع بجراحي وأحزاني
ولتكن دموعي هي شرابي
وليكن سواد اللّيل هو لوني
لا لست وحيداً لا لست وحيداً
أنا هنا وسط أحزاني
كم فقدت من عمري وأنا لازلت أجهل أين أمضي هل ستنتهي الحياة وأنا هنا
إلى أين الطّريق
أنا واقع بين ابتدئي وانتهائي
ما تنتظر ولا تبالي أنت محقٌّ، فليمت الحبّ فيّا
ولتعش أحزاني
منقول ..