*حتى اتقابل الكفال ,, زينب جَدمت للموت
اشتاكت تشوف الزود,, واشتاكت الذاك الصوت
من ايكلها يازينب,, انتي ابشارب المبخوت
انه سور المخيم ,, واتحدى الجيوش اتفوت
وانه اخوج يا زينب,, ابزودي ما اضل مكبوت
رايح عالفرات اليوم ,, اقتل زمرة الطاغوت
ابسيفي راح أطبرهم --وأسوي بالنهر تابوت!!
الهم بالنهر تابوت!!
حسين االساعدي*