كعادتك ...حينما تكتب تتسمر العيون على كل حرف من النص
تنتظر ولادة جديدة .. مؤلمة
عسيرة ..
كأنك اخترت حميد الصفار
بالذات ..دون عن الجميع
عجبا؟!!! ..اهكذا حقا الصدف !
ايكون القتلة متشابهون لهذا الحد؟
امنت أن هناك أطياف للنصوص
تجبرنا للكتابة.. صدقا
آلام والحزن .. أصبح حصري السرد
واقع حالنا اليوم.. وصفته بكلمات منمقة...تليق بعروسها البهية
ذارفة دمعها الرقراق
لتطهر بزفراتها شهقة الاشتياق للفرح
للعب في درب الطفولة
دون خوف من فتى الدربونة
اشكرك جدا استاذنا الكريم
دمت بهذا العطاء
الصدفة حلم في ذهن كبير .. ذهن العالم .... أسعدني مروركِ الكريم إيليتا