.
مدفوعاً برغبة غامضة
في تفقد محادثاتنا القديمة،
أدخل الماسنجر
وكأنني أدخل منزلاً مهجوراً ،
نزولاً وصعوداً
أتتبع كلماتك
وردودك
وعلامات تعجبك،
أمسح الغبار
عن تنهيدة منسية لي،
والتقط"سكرين شوت
"لضحكة مغرورة لك .
ثمة "أحبك"
تعثرت بها
كانت لا تزال دافئة
بشكل غير مفهوم
أظن بأنني أفتقدك .
.