وما كان الله ليرد عبدا اتاه
وما كان الله ليرد عبدا اتاه
اللهُمَّ وإن استحالت فإنها بأمرك
و أسألك بكل أسمٍ سَمَيت بِه نفسك
أن تُعيدَني إليك برفق
كلما ضَيعتني السُبل
يارب هالمرة وفقني أبدي روتين صحيح أرجوك
اللَّهُمَّ إني أحاول فأعنّي
هذهِ الروح التي تتأرجح بين ذنب وإستقامة، ليست مثالية، ولكنها تحبك يا اللّٰه.
ذُنُوبُنا بَيْنَ يَدَيْكَ نَسْتَغْفِرُكَ اللَّهُمَّ مِنْها وَنَتُوبُ اِلَيْك.
يا الله . . قُرَّ عَيني بِمَا أوَدُّ .
اللهم إنّا ننتظرُ منك فرجاً قريباً يريح قلوبنا ويُبكي عيوننا فرحاً.. فبشرنا يا الله
يا ربّ، في العالمِ الواسعِ إنسانٌ لا يطمئنه شيء إلّا إيمانه بك، يدعوك على يقينٍ بأنَّك تبصره وتسمعه، وتستجيب له.
يا ربّ، في العالمِ الواسعِ إنسانٌ لا يهِمُّه إلى أين تدفعه الحياةُ، فهو يعلم أنَّه أينما تولَّى، فثم وجهك الكريم.
يا ربّ، بقدر خوفي من العالم، يأتي رجائي في أمنِك
وبقدر سعتِه، أنظرُ إلى سعةِ رحمتك وبقدر إلحاحي، أنتظرُ الإجابةَ.
يا ربّ، لك الملك والملكوت، لك العِزَّة والجبروت
إن شئت أعطيت، وإن شئت منعت ورجائي ألَّا تحرمنا يا ربّ..