قدوري كان حاضرا في مباراة العراق وسوريا والألم يعتصره لأنة لا يستطيع الأنضمام الى الجماهير في المدرجات بسبب المرض وكان ينظر بحسرة الى المدرجات فقام الكابتن نور صبري بالذهاب اليه واعطاه فانيلته للذكرى .
الله يشفيك يا قدوري يا غيور وعاشت ايده لأبو زينب ..