صفحة 10 من 22 الأولىالأولى ... 89 10111220 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 91 إلى 100 من 217
الموضوع:

أخبار وأصداء "الثورة الثالثة" لـ ويكيليكس - الصفحة 10

الزوار من محركات البحث: 333 المشاهدات : 18029 الردود: 216
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #91
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,465 المواضيع: 8,043
    صوتيات: 10 سوالف عراقية: 0
    مقالات المدونة: 27

    بكين تامل في الا تتاثر العلاقات مع واشنطن بسبب التسريبات

    TODAY - December 07, 2010
    بكين تامل في الا تتاثر العلاقات مع واشنطن بسبب التسريبات
    ابدت الصين املها في عدم تأثير تسريبات ويكيليكس على علاقاتها مع واشنطن.
    بكين
    عبرت الصين عن املها في الا تؤثر تسريبات البرقيات الدبلوماسية الاميركية على العلاقات مع الولايات المتحدة، كما اعلنت الناطقة باسم الخارجية الصينية الثلاثاء.
    وقالت الناطقة جيانغ يو "نامل الا تؤثر قضية ويكيليكس على العلاقات مع الولايات المتحدة" بدون ان تعطي اي توضيحات خلال مؤتمر صحافي.
    واضافت "من غير الضروري التعليق على مضمون سخيف".
    وفي البرقيات الدبلوماسية التي كشف عنها موقع ويكيليكس السبت ونشرتها صحيفة نيويورك تايمز، اتهم دبلوماسيون اميركيون معتمدون في بكين خصوصا مسؤولين صينيين كبار في قضية الهجمات على الانترنت التي استهدفت غوغل.
    وجاء في احدى البرقيات الدبلوماسية ان "مصدرا مطلعا اكد ان الحكومة الصينية نسقت الهجمات الاخيرة على انظمة غوغل" مشيرة الى ان العمليات كانت تدار من المكتب السياسي للحزب الشيوعي الصيني.
    وفي برقية اخرى عبر الاميركيون عن خيبة املهم من جهود الصين في مجال انتشار الاسحة واتهموها بانها لم تتدخل لوقف نقل عناصر صواريخ كورية شمالية لايران قد تكون نقلت عبر مطار بكين.
    وهذه البرقية التي تحمل تاريخ عام 2007 تضيف ان تسليم هذه العناصر يخالف قرارات مجلس الامن الدولي حول ايران وكوريا الشمالية وكذلك القواعد التي حددتها الصين لنفسها في مجال ضبط الصادرات الحساسة.
    وكانت الصين وصفت الخميس الماضي مضمون البرقيات بانه "سخيف".
    ايلاف
    يتبـــــــــــع..

  2. #92
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    الطوق يضيق حول جوليان اسانج

    TODAY - December 07, 2010
    الطوق يضيق حول جوليان اسانج
    نقلت مذكرة توقيف اصدرتها السويد بحق جوليان اسانج الى السلطات البريطانية واغلق احد حساباته في سويسرا



    لندن
    بدأ الطوق يضيق حول جوليان اسانج مؤسس موقع ويكيليكس الذي احدثت تسريباته بلبلة في الدبلوماسية العالمية بعدما نقلت مذكرة توقيف اصدرتها السويد بحقه الى السلطات البريطانية واغلق احد حساباته في سويسرا.
    وذكرت هيئة الاذاعة البريطانية "بي بي سي" ان الشرطة البريطانية تلقت الاثنين مذكرة توقيف دولية جديدة اصدرها القضاء السويدي بحق الاسترالي جوليان اسانج بتهمة "الاغتصاب والاعتداء الجنسي" على امرأتين في وقائع تعود الى اب/اغسطس في السويد.
    وكانت مذكرة التوقيف الاولى التي اصدرتها السويد تتضمن صياغة خاطئة.
    واعلن مارك ستيفنز محامي جوليان اسانج انه على اتصال مع الشرطة البريطانية لتنظيم لقاء على اساس طوعي مع موكله الموجود على الارجح في انكلترا.
    وقال المحامي ان "الطلب هو استجواب جوليان اسانج" معبرا عن قلقه من احتمال تسليم موكله الى الولايات المتحدة اذا اعتقل وسلم الى الشرطة السويدية مؤكدا على التصريحات "العدائية الصادرة عن الولايات المتحدة".
    من جهتها ذكرت صحيفة "ذي غارديان" البريطانية نقلا عن مصادر لم تكشفها ان اسانج سيمثل الثلاثاء امام القضاء البريطاني وسيتفاوض حول شروط حريته بكفالة.
    وتهدد الولايات المتحدة اسانج بملاحقات ردا على نشر موقعه تدريجيا منذ عدة ايام حوالى 250 الف برقية دبلوماسية اميركية محرجة، ولكن بدون ان تجد حتى الان تهمة يقبلها القضاء.
    من جهة اخرى اعلن "بوست فينانس" الفرع المصرفي السويسري للبريد السويسري الاثنين انه اغلق حساب اسانج "بسبب معلومات خاطئة عن مكان اقامته عند فتح الحساب"، وهو الحساب الذي كان معلنا على الموقع لتقديم هبات لجوليان اسانج واعضاء اخرين في ويكيليكس.
    وفي الوقت نفسه اعلنت شركة او في اش الفرنسية التي تستضيف جزءا من موقع ويكيليكس الاثنين ان القضاء لم يفرض عليها اغلاق الموقع المثير للجدل رافضا عدة طلبات تدعو القضاة الى البت بشرعية الموقع.
    وفيما يضيق الخناق حول مؤسس الموقع، يواصل ويكيليكس نشر برقيات سرية. ونشر الاثنين لائحة سرية بمواقع حساسة في العالم تريد الولايات المتحدة حمايتها من هجمات ارهابية.
    وعلى هذه اللائحة مئات المواقع في العالم اجمع باستثناء الولايات المتحدة بما يشمل خطوط اتصالات تحت البحر ومرافىء وسدودا وانابيب نفط وغاز.
    وتشير اللائحة الى قناة بنما ومنجم كوبالت في الكونغو ومناجم في جنوب افريقيا واميركا اللاتينية وكذلك شركات صيدلة تنتج لقاحات في المانيا واستراليا والدنمارك وفرنسا وايطاليا.
    واعلنت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون الاثنين بخصوص هذه المعلومات الاخيرة ان "سرقة ونشر معلومات مصدرها الحكومة الاميركية يثير قلقا شديدا".
    واشارت برقيات اخرى نشرت الاثنين الى قلق واشنطن المتزايد من تهريب الاسلحة. وفي احدى البرقيات تنتقد كلينتون الرئيس السوري بشار الاسد بسبب تزويد حزب الله بصواريخ فيما كان اكد لها العكس قبل اسبوع من ذلك.
    وكشفت برقيات اخرى ان فرنسا والولايات المتحدة تتعاونان بشكل وثيق اكثر منذ سنة بمبادرة من باريس، في مكافحة تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي.
    والبرقيات التي نشرها موقع ويكيليكس تم التطرق اليها ايضا خلال مفاوضات المناخ في كانكون (المكسيك) ما دفع بالمفوضة الاوروبية للمناخ كوني هيدغارد الى التحذير من الخلاصات "المجتزأة" للبرقيات التي كشفها الموقع.
    ايلاف
    يتبـــع..

  3. #93
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    إستهداف موقع للبريد السويسري بعد تجميد حساب آسانج

    TODAY - December 07, 2010
    إستهداف موقع للبريد السويسري بعد تجميد حساب آسانج
    جنيف
    قالت هيئة البريد السويسرية ان موقع فرع المعاملات المالية التابع على شبكة (الانترنت) تعرض لهجوم من قراصنة عقب الاعلان عن تجميد حساب تابع لمؤسس موقع (ويكيليكس) جوليان آسانج.
    واضافت الهيئة في بيان انه تم استهداف الموقع بمحاولات الدخول اليه بالتقنية المعروفة باسم (دي دوس) ما ادى الى اصابة مزود الخدمات التابع له بالبطء الشديد والتأثير على حركة تعاملاته المالية.
    وكان البريد السويسري اغلق حسابا لآسانج لاعطائه عنوانا خطأ مخالفا بذلك الشروط المتعارف عليها في فتح الحسابات لديها.
    وقالت الهيئة ان "آسانج فتح حسابا لديها لجمع التبرعات وسجل في استمارة فتح الحساب عنوانا له في جنيف ثم تبين للادارة انه غير مقيم فيه ولم يتمكن من اثبات عنوان اقامة ثابت له في سويسرا". ووفق القانون السويسري يتم اغلاق الحساب وتجميد المبالغ المودعة فيه الى ان يتقدم صاحب الحساب او من يحمل توكيلا عاما منه باستلام المبلغ او تحويله الى حساب اخر.
    يذكر ان خدمة المعاملات المالية عبر شبكة الانترنت المعروفة باسم (باي بال) أغلقت قبل أيام حساب لآسانج لديها بسبب م
    خالفته شروط التعامل معها دون إعطاء المزيد من التفاصيل.
    elaph
    يتبــــع..

  4. #94
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    2 اعتقال مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج في بريطانيا

    TODAY - December 07, 2010
    اعتقال مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج في بريطانيا

    أغلق مصرف "بوستفايننس" السويسري حساب أسانج "لأنه غير مقيم في سويسرا"

    ألقت الشرطة البريطانية صباح اليوم الثلاثاء القبض على مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج بناء على مذكرة اعتقال أوروبية صادرة بحقه.
    لكن متحدثا باسم ويكيليكس قال إن اعتقال أسانج "لا يغير خطط تسريب المزيد من الوثائق" في المستقبل.
    وقالت شرطة العاصمة لندن "ميتروبوليتان" إنها ألقت القبض على أسانج بعد أن كانت قد تلقت مذكرة الاعتقال بحقه الاثنين بعد صدورها من قبل السلطات السويدية التي تسعى لمحاكمته بشبهة الضلوع بجرائم جنسية، الأمر الذي ينفيه أسانج جملة وتفصيلا.

    بيان سكوتلانديارد
    وجاء في بيان صادر عن الشرطة البريطانية "سكوتلانديارد" أن "ضباطا من وحدة تسليم المجرمين والمشتبه بهم في شرطة العاصمة لندن قد ألقت هذا الصباح، الموافق السابع من شهر ديسمبر/كانون الأول، القبض على جوليان أسانج، نيابة عن السلطات السويدية، وذلك بشبهة الاغتصاب".
    وقالت الشرطة إن اعتقال أسانج، البالغ من العمر 39 عاما، تم عبر لقاء جرى الترتيب له مسبقا، إذ حضر أسانج إلى أحد مراكز الشرطة في لندن في تمام الساعة التاسعة والنصف من صباح اليوم الثلاثاء، حيث سلَّم نفسه للشرطة.
    هذا ومن المقرر أن يمثل أسانج لاحق اليوم أمام محكمة قضاة ويستمنستر، ليتم ترحيله في وقت لاحق إلى السويد بناء على مذكرة الاعتقال الأوروبية الصادرة بحقه من تلك البلاد.
    لقد حان الوقت لكي نصل إلى نهاية المطاف، وللحصول على بعض الحقيقة والعدالة وسيادة القانون
    مارك ستيفينز، محامي جوليان أسانج

    إكراه واغتصاب
    يُشار إلى أن السلطات السويدية كانت قد وجهت اتهامات إلى أسانج في قضايا عدة منها حالة إكراه غير مشروع، وحالتا مضايقة جنسية وحادثة اغتصاب، يُزعم أنه ارتكبها في شهر أغسطس عام 2010.
    وكانت الشرطة البريطانية قد اتصلت ليل الاثنين بمارك ستيفينز، محامي أسانج، بعد استلام السلطات البريطانية لمذكرة الاعتقال الأوروبية الثانية الصادرة من قبل السلطات السويدية بعد إبطال مفعول المذكرة الأولى في وقت سابق "لأسباب إجرائية".
    وقال ستيفينز إن موكله حريص على أن يعلم المزيد عن المزاعم المتعلقة بالقضايا المنسوبة إليه، وهو يتوق في الوقت ذاته إلى تبرئة نفسه من التهم المنسوبة إليه.
    وأضاف محامي أسانج قائلا: "لقد حان الوقت لكي نصل إلى نهاية المطاف، وللحصول على بعض الحقيقة والعدالة وسيادة القانون".
    BBC
    يتبــــــع..

  5. #95
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    ويكيليكس يعد بنشر أسرار حرب العراق .. تفوق 3 أضعاف ما نُشر عن أفغانستان

    TODAY - December 07, 2010
    ويكيليكس يعد بنشر أسرار حرب العراق .. تفوق 3 أضعاف ما نُشر عن أفغانستان
    "ويكيليكس" يتجه لنشر وثائق عسكرية أمريكية حول حرب العراق

    الموقع تعهد بنشر المزيد من الوثائق السرية

    يعتزم موقع ويكيليكس المتخصص على الإنترنت نشر وثائق عسكرية سرية أميركية خلال الأسابيع القادمة عن الحرب في العراق، وذلك فيما يوصف بأنه أكبر تسريب على الإطلاق لمواد استخباراتية سيفوق تلك التي نشرت عن حرب أفغانستان في يوليو/تموز الماضي وفق مصادر صحفية أميركية.


    وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن الوثائق التي سينشرها الموقع سيفوق عددها ما نشره الموقع عن حرب أفغانستان بثلاثة أضعاف.
    كما نقلت مجلة نيوزويك عن إيان أوفرتون -مدير مكتب الصحافة الاستقصائية، وهي مؤسسة غير ربحية مقرها لندن- قوله إن مؤسسته تعمل مع ويكيليكس ووسائل إعلام مرئية ومكتوبة في عدد من الدول على قصص إخبارية وبرامج تستند على وثائق العراق.
    ورفض أوفرتون تحديد وسائل الإعلام المعنية بنشر الوثائق، لكنه أكد أنها ستنشر في وقت واحد بعد أسابيع من الآن، لكنه أشار إلى أن مؤسسته على علم أن المعلومات الواردة في الوثائق تعرض حياة أشخاص للخطر.
    ولم يتضح وفق نيوزويك الدور الذي يلعبه مؤسس ويكيليكس جوليان أسانجي في مشروع التسريب الحالي للوثائق. ويواجه أسانجي (39 عاما) تحقيقا من قبل النيابة في السويد بسبب مزاعم اغتصاب، وهي اتهامات نفاها بشدة الأسبوع الماضي في مقابلة مع وكالة الصحافة الفرنسية.



    أسانجي اعتبر قضيته في السويد سببا في إعاقة مشاريع نشر الوثائق


    تأخير للمشاريع
    واعتبر مؤسس ويكيليكس أن قضيته في السويد تسببت في تأخير كبير لجميع مشاريعه ووصفها الإعاقة الضخمة.
    وكان موقع ويكيليكس نشر في يوليو/تموز الماضي بالتعاون مع صحف نيويورك تايمز الأميركية وغارديان البريطانية ودير شبيغل الألمانية وثائق عسكرية سرية أميركية عن الحرب في أفغانستان بلغت 77 ألف وثيقة، ووعد بنشر 15 ألف وثيقة أخرى متعلقة بنفس الحرب.
    وأثارت تلك الوثائق جدلا كبيرا، حيث طلبت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) من الموقع إزالتها وتسليمها 15 ألف وثيقة أخرى يعتزم نشرها، واعتبرت أن نشر هذه الوثائق يهدد سلامة أفراد القوات الأميركية العاملة في أفغانستان والمخبرين الأفغانيين المتعاملين معها.


    وكشفت تلك الوثائق عن ما وصف بصورة مدمرة عن "الحرب الفاشلة في أفغانستان"، كما كشفت المستندات أن قوات التحالف الدولي قتلت مئات من المدنيين الأفغانيين في حوادث لم يبلغ عنها.
    وتذكر الوثائق بصورة مفصلة عمليات القتال بين يناير/كانون الثاني 2004 وحتى ديسمبر/كانون الثاني 2009 والتي أودت بحياة ما يربو على 320 جنديا من القوات البريطانية وأكثر من ألف جندي أميركي.
    كما تتحدث المستندات عن أن باكستان -وهي حليف حقيقي للولايات المتحدة- تسمح لعناصر في جهاز استخباراتها بالتعاطي مباشرة مع طالبان.


    ونقلاً عن العربية نت قالت:
    ينوي موقع "ويكيليكس" الإلكتروني، المختص في بث وثائق سرية، نشر عدد من الوثائق العسكرية الأمريكية حول حرب العراق، على ما أفادت مجلة نيوزويك.
    ونقلت المجلة الأمريكية عن إيان أوفرتن، رئيس تحرير "مكتب الصحافة الاستقصائية"، وهي جمعية مقرها في لندن، قوله إن هذا النشر سيمثل "أكبر تسريب لمواد استخبارية".
    وسيتم نشر الوثائق خلال أسابيع عدة، وعددها سيفوق بثلاثة أضعاف عدد الوثائق التي نشرها موقع ويكيليكس هذا الصيف عن حرب أفغانستان عبر صحيفتي الغارديان البريطانية ونيويورك تايمز الأمريكية ومجلة دير شبيغل الألمانية.
    وبحسب أوفرتن، فإن موقع ويكيليكس سيتعاون هذه المرة أيضاً مع وسائل إعلامية من دول مختلفة، ستنشر الوثائق في وقت واحد، من دون الكشف عن أسماء محطات التلفزيون والصحف التي ستتولى عملية النشر.
    وأشارت نيوزويك إلى أنها تجهل الدور الذي يؤديه جوليان أسانج، مؤسس موقع ويكيليكس، في هذه العملية.
    ويواجه أسانج حالياً اتهام القضاء السويدي له بالاغتصاب، وهو ما ينفيه بشدة.



    يتبـــــــع..

  6. #96
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    وثائق ويكيليكس بين فكرة السّبق الصّحافيّ وإشكاليّة الشّفافيّة

    TODAY - December 07, 2010
    محلّل سياسيّ: يحقّ للحكومات الاحتفاظ بأسرارها
    وثائق ويكيليكس بين فكرة السّبق الصّحافيّ وإشكاليّة الشّفافيّة
    أثار ويكيليكس الجدل في العالم، فبين مؤيد لفكرة كشف الأسرار خلف الأبواب الموصدة وبين معارض لنشر وثائق سريّة قد تعرض حياة بعض الأشخاص للخطر، يقول محلّل سياسيّ إن زوبعة ويكيليكس الحالية ستستمرّ لكن الأمور ستعود كما كانت في السّابق.

    ربط ريتشارد كوهين، الكاتب والمحلل السياسي الأميركي البارز في صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، بين الملابسات التي أحاطت بنشر الخبر المتعلق بفضيحة الرئيس الأميركي الأسبق، بيل كلينتون مع متدربة البيت الأبيض، مونيكا لوينسكي، وبين الكشوفات التي جرى تسريبها ونشرها قبل بضعة أيام على موقع ويكيليكس، وقال إن الشيء المشترك الذي يجمع بين هاتين الواقعتين هو ما وصفه بـ "الانهيار الحزين" لدور الحارس الخاص بوسائل الإعلام الرئيسة.


    واستهل كوهين حديثه المتعلق بفكرة السبق، ومدى ارتباط ذلك بمبدأ الشفافية في تغطية الأحداث ونقلها إلى المتلقي، بلفته إلى إقدام صحافي يدعى، مات درودج، بنشر خبر فضيحة كلينتون مع لوينسكي، على الرّغم من أن الخبر كان في البداية لصحافي "نيوزويك"، مايكل إيسيكوف، بعد أن آثرت إدارة المطبوعة التي ينتمي إليها على أن ترجئ النشر. وحينها، انتظرت تلك التي يطلق عليها "وسائل الإعلام الرئيسية" لمدة أربعة أيام أخرى، كي تنشر هذا الخبر، لكن الأمر جاء متأخِّرًا وبائسًا في الوقت عينه.
    ثم أشار كوهين في السياق ذاته إلى الخطوة التي قامت بموجبها أخيرًا صحيفة "نيويورك تايمز" بنشر أجزاء كبيرة من الوثائق التي لم تستلمها من "ويكيليكس" ومؤسسه، جوليان أسانج، وإنّما تسلّمتها من صحيفة الغارديان البريطانية.
    ومضى كوهين يقول إن "نيوزويك" من المفترض أنها كانت تمتلك أسباباً وجيهة لكي تتخذ قراراً بتأجيل نشر خبر إيسيكوف - وهي الأسباب التي لم يشاركهم إياها درودج. وكان لدى نيويورك تايمز سبب وجيه جعلها تُقدِم على تحليل وثائق ويكيليكس، فبعيدًا من احتمالية أن تُعَرِّض تلك التسريبات أرواح بعضهم للخطر، إلا أن أسانج أطلقها في الفضاء الإلكتروني على أي حال، غير مبال بما إن كانت ستضر المصالح الأميركية أم لا. وربما كان هذا هو بيت القصيد في الواقع، على حد قول كوهين.
    وأعقب كوهين بلفته إلى أن ردة الفعل الطبيعية تمثلت في وجود رغبة للتشهير بأسانج بشكل أو بآخر، ربما عن طريق اتهامه بانتهاك قانون التجسس غير العملي تمامًا الصادر في العام 1917، أو كما في مخيّلة بعضهم، بإعلانه إرهابيًّا واستهدافه لشيء لا رجعة فيه.
    ورأى كوهين أن المشكلة المتعلقة بأي من تلك الأمور تتمثل في أنك تتشابك بصورة حتمية مع "نيويورك تايمز" وغيرها من الصحف مثل واشنطن بوست، التي خصصت هي الأخرى مساحة وموهبة كبير لتغطية الأخبار. وهي الأمور التي ساعدت جميعها أسانج في الوصول إلى قطاع عريض من الجمهور.
    ومضى كوهين يقول إن الحكومات، شأنها شأن الأزواج، يحق لها الاحتفاظ بأسرارها بعيدًا منّا ومن الأطفال وعن الجيران. وتابع بتأكيده على أن الشفافية الكلية تؤدي إلى عتامة شاملة.
    وأضاف قائلاً " إذا كنت تريد أن تعرف سبب عدم وجود وثائق تكشف تفاصيل محددة عن التوقيت الذي اتخذ فيه جورج بوش قراره بخوض حرب العراق، فهذا يرجع إلى شيء سبق وأن تحدث عنه ديك تشيني، حيث قال (لقد تعلمت ذلك مبكرًا، وهو أنك إن لم تكن ترغب في أن تُوقِعك مذكراتك يومًا ما في ورطة، فلا تكتب أيًّا منها). وهي القاعدة التي انتهجها بوش وتشيني بشأن العراق".
    وختم كوهين بقوله إن زوبعة ويكيليكس الحالية ستمر، وسيعود الدبلوماسيون مرة أخرى إلى مزاولة أنشطتهم كما كانت الأمور في السابق. لكنه طالب الحكومة بأن تُحَسِّن من أدائها المتعلق بالمحافظة على الأسرار. وقال "كمموا المسربين، ولا تكمموا الصحافة".
    ايلاف
    يتبـــع..

  7. #97
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    السفير الأميركي يؤكد وجود أسلحة نووية في بلجيكا

    TODAY - December 07, 2010
    السفير الأميركي يؤكد وجود أسلحة نووية في بلجيكا
    بروكسل
    أعلنت وسائل إعلام اليوم نقلاً عن موقع ويكيليكس ان سفير الولايات المتحدة الأميركية لدى بلجيكا هوارد غوتمان أكد وجود أسلحة نووية أميركية في قاعدة جوية تابعة لحلف شمال الاطلسي (الناتو) في كلاين بروغل شمال بلجيكا.
    وذكرت هذا الوسائل الإعلامية أنه تم تناول تصريحات السفير الأميركي في وثيقة سرية نشرها موقع ويكيليكس وأرسلها السفير غوتمان لوزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون ليطلعها على موقف بلجيكا من نزع الاسلحة النووية.
    وزارت كلينتون بلجيكا نهاية عام 2009 فيما كتب غوتمان في رسالته "لدى بلجيكا اهتمام خاص بنزع السلاح النووي لانها تشارك في القوة النووية للناتو بقاعدة كلاين بورغل".
    وتشير الوثيقة ايضا الى ان رئيس الوزراء البلجيكي ايف لوتيرم موافق على الطلب الالماني بضرورة نقل الاسلحة النووية خارج بلجيكا وتدخل فيما بعد مسؤولون من وزارتي الدفاع والخارجية الأميركيتين لتغيير موقف رئيس الوزراء البلجيكي.
    ايلاف
    يتبـــــع..

  8. #98
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    صحيفة بريطانية: آسانج سيواصل نشر الوثائق السرية

    TODAY - December 07, 2010
    صحيفة بريطانية: آسانج سيواصل نشر الوثائق السرية

    لندن
    قالت صحيفة "الغارديان" البريطانية اليوم ان موقع ويكيليكس سيواصل نشر وثائق الدبلوماسية الأميركية السرية رغم اعتقال مؤسس الموقع جوليان آسانج هذا الصباح على خلفية اتهامه من قبل السلطات السويدية باقتراف جرائم جنسية.
    وأضافت الصحيفة ان الموقع اتخذ "الترتيبات اللازمة لمواصلة نشر الوثائق السرية التي احرجت الحكومة الأميركية". وكانت تسريبات ويكيليكس كشفت عن تورط الولايات المتحدة في اكثر القضايا حساسية في العالم بما في ذلك تلك التي تؤثر على ايران وافغانستان والصين.
    وأوضحت الغارديان ان هذا القرار بمواصلة نشر التسريبات سيساعد على تهدئة المخاوف بان اعتقال اسانج لن يعوق عمل ويكيليكس. وكان اسانج قد اعد شريطا مسجلا تحدث فيه عن الوثائق التي من المقرر ان يبثها ويكيليكس اليوم غير ان الصحيفة البريطانية المحت الى انه ليس من المتوقع ان ينشر الموقع كل الوثائق المتبقية والتي يتجاوز عددها الـ 200 ألف وثيقة.
    يذكر ان اسانج كان قد حضر مع محامييه مارك ستيفنز وجنيفير روبنسون الى مركز للشرطة في لندن صباح اليوم. واعتقل الاسترالي البالغ 39 عاما بناء على مذكرة اعتقال اوروبية ويواجه اتهامات من قبل السلطات السويدية احداها بالاكراه غير المشروع فضلا عن تهمتين بالتحرش الجنسي وتهمة بالاغتصاب جميعها ارتكبت في أغسطس 2010.
    ايلاف
    يتبــــع..

  9. #99
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    بريطانيا : مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج يبقى رهن الاحتجاز اسبوعا

    TODAY - December 07, 2010
    بريطانيا : مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج يبقى رهن الاحتجاز اسبوعا
    أمرت محكمة ويستمنستر في لندن يوم الثلاثاء بإبقاء مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج رهن الاحتجاز حتى 14 ديسمبر/كانون الأول الجاري بناء على مذكرة اعتقال أوروبية صادرة بحقه من السويد
    وقد مثل أسانج أمام المحكمة للبت في موضوع ترحيله إلى السويد بناء على مذكرة الاعتقال.
    وقد أكد أسانج أمام المحكمة أنه سيطعن ضد أي قرار بترحيله إلى السويد، وقد رفضت المحكمة طلب محاميه الإفراج عنه بكفالة مالية.
    وفي وقت سابق قالت شرطة العاصمة لندن "ميتروبوليتان" إنها احتجزت أسانج بعد أن كانت قد تلقت مذكرة الاعتقال بحقه الاثنين بعد صدورها من قبل السلطات السويدية التي تسعى لمحاكمته بشبهة الضلوع بجرائم جنسية، الأمر الذي ينفيه أسانج جملة وتفصيلا.

    بيان سكوتلانديارد


    أغلق مصرف "بوستفايننس" السويسري حساب أسانج "لأنه غير مقيم في سويسرا".

    وجاء في بيان صادر عن الشرطة البريطانية "سكوتلانديارد" أن اعتقال أسانج، البالغ من العمر 39 عاما، تم عبر لقاء جرى الترتيب له مسبقا، إذ حضر أسانج إلى أحد مراكز الشرطة في لندن حيث سلَّم نفسه للشرطة.
    يُشار إلى أن السلطات السويدية كانت قد وجهت اتهامات إلى أسانج في قضايا عدة منها حالة إكراه غير مشروع، وحالتا مضايقة جنسية وحادثة اغتصاب، يُزعم أنه ارتكبها في شهر أغسطس عام 2010.
    وكانت الشرطة البريطانية قد اتصلت ليل الاثنين بمارك ستيفينز، محامي أسانج، بعد استلام مذكرة الاعتقال الأوروبية الثانية بعد إبطال مفعول المذكرة الأولى في وقت سابق "لأسباب إجرائية".
    وقال ستيفينز إن موكله حريص على أن يعلم المزيد عن المزاعم المتعلقة بالقضايا المنسوبة إليه، وهو يتوق في الوقت ذاته إلى تبرئة نفسه من التهم المنسوبة إليه.

    مذكرة الاعتقال صدرت بناء على طلب السويد

    وأضاف محامي أسانج قائلا: "لقد حان الوقت لكي نصل إلى نهاية المطاف، وللحصول على بعض الحقيقة والعدالة وسيادة القانون".
    وأردف بقوله: "إن جوليان أسانج هو الذي يقوم بجهود مضنية للدفاع عن نفسه وتبرئة نفسه والحفاظ على سمعته".
    وأوضح أن موكله سعى دوما للقاء المدعي العام السويدي، وبأساليب شتى، لإيجاد التفاصيل المتعلقة بالمزاعم التي يواجهها.

    "عمل كالمعتاد"
    من جهتها، قالت كريستين كرافينسون، المتحدثة باسم ويكيليكس، إن الموقع سوف "يواصل عمله كالمعتاد"، وذلك على الرغم من احتجاز أسانج.
    وقال البيان: "إن ويكيليكس مستمر في عمله، فنحن سنواصل نفس المسار الذي تم إرساؤه من قبل".
    وتابعت المتحدثة قائلة: "إن أي تطور بخصوص جوليان أسانج لن يبدِّل خططنا بشأن التسريبات اليوم وخلال الأيام المقبلة"، مضيفة أن مجموعة من الأشخاص من لندن ومواقع أخرى يديرون عملية تشغيل الموقع.
    يُذكر أن أسانج تعرض الأسبوع الماضي لانتقادات بسبب نشره آلاف الوثائق السرية المسربة على موقع ويكيليكس.
    وكان موقع ويكيليكس قد أُرغم على الانتقال إلى مخدِّم في سويسرا بعد أن كانت عدة شركات قدر رفضت مواصلة تقديم خدماتها للموقع الذي كانت الولايات المتحدة تستضيف مخدِّماته الرئيسية.
    إن أسانج عميل معادٍ للولايات المتحدة ويداه ملطختان بالدماء
    سارة بيلين، المرشحة لمنصب نائب الرئيس عن الحزب الجمهوري الأمريكي خلال الانتخابات الرئاسية السابقة

    قرصان سابق
    وكان الخناق قد شُدِّد حول الصحفي الاسترالي، وهو قرصان كمبيوتر سابق، مذ بدأ الأسبوع الماضي بنشر آلاف الوثائق المسربة، الأمر الذي أغضب واشنطن والعديد من البلدان الأخرى.
    ويقول محامو أسانج إنهم سوف يقاومون أي محاولة بريطانية لتسليمه إلى السويد، قائلين إنهم يخشون أن تقوم ستوكهولم بتسلميه بدورها إلى الولايات المتحدة.


    تعرض موقع ويكيليكس لانتقادات بسبب نشره آلاف الوثائق السرية المسرَّبة

    وقالت جنيفر روبنسون، وهي واحدة من مجموعة من المحامين الذين يدافعون عن أسانج ومقرهم لندن، إنه جرى "عزل واضطهاد" أسانج، كما أن تهديدات بقتل ابنه نُشرت على بعض المدونات على شبكة الإنترنت.
    وقالت روبنسون: "أعتقد أنه سوف يحظى بتحقيق وجلسات استماع عادلة هنا في بريطانيا. لكن في حال إعادته إلى الولايات المتحدة، فإن الآفاق، من وجهة نظري، ستكون أقرب إلى المستحيل، لطالما شكل ذلك تهديدا حقيقيا لإجراء محاكمة عادلة له".
    ويتركز دفاع المحامين عن أسانج على القول إن موكلهم كان قد "مارس الجنس مع امرأتين، لكن برضاهما".
    ويمكن أن تستمر عملية وإجراءات تسليم أسانج إلى السويد لعدة أسابيع، أو حتى أشهر، إذ يمكنه استئناف قرار تسليمه إلى محكمة الاستئناف، ومن ثم أمام المحكمة العليا إن كان ذلك ضروريا.
    BBC
    يتبـــــع..

  10. #100
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    المخابرات المصرية بدأت تجنيد عملاء في العراق وسوريا

    TODAY - December 07, 2010
    قال إن المخابرات المصرية بدأت تجنيد عملاء في العراق وسوريا
    عُمر سليمان: أبلغنا إيران بوضوح أننا سنتدخل فيها إذا تدخلت في مصر


    في جزء من 250 ألف برقية دبلوماسية حصل عليها موقع "ويكيليكس" على الإنترنت يجري نشرها تباعاً، أشارت برقيات أمريكية في ابريل/نيسان 2009 إلى أن وزير الداخلية المصري اللواء حبيب العادلي كان وراء تفكيك خلية لحزب الله في سيناء وكذلك "خطوات لوقف تدفق أسلحة إيرانية من السودان عبر مصر إلى غزة".
    وجاء في الوثائق أنه في نهاية ذلك الشهر أبلغ مدير المخابرات المصرية اللواء عمر سليمان المسؤولين الأمريكيين أن مصر تحقق "نجاحاً" في منع إيران من تمرير دعم مالي إلى حماس.
    وقال سليمان وفقاً لما أوردته صحيفة "الغارديان" البريطانية الثلاثاء 7-12-2010 "أرسلت مصر رسالة واضحة إلى إيران مفادها أنها إذا تدخلت في مصر فإن مصر ستتدخل في إيران"، مضيفاً أن جهاز المخابرات المصري بدأ بالفعل تجنيد عملاء في العراق وسوريا".
    وأضافت الصحيفة نقلاً عن برقيات دبلوماسية أمريكية حصل عليها موقع "ويكيليكس" أن واشنطن تعمل بشكل مستتر لمنع وصول أسلحة إيرانية وسورية إلى جماعات إسلامية في الشرق الاوسط، وأن الولايات المتحدة ضغطت على حكومات عربية لحملها على عدم التعاون في تهريب أسلحة إلى حركة المقاومة الاسلامية "حماس" أو حزب الله اللبناني مستخدمة في حالات كثيرة معلومات استخباراتية سرية قدمتها إسرائيل.

    واشنطن حذّرت من تمرير أسلحة إيرانية لحماس
    وقالت "الغارديان" إن برقيات لوزارة الخارجية الأمريكية تظهر أن واشنطن حذرت السودان في يناير/كانون الثاني 2009 من السماح بتسليم أسلحة إيرانية لم يكشف عنها كان من المتوقع تمريرها إلى حماس في قطاع غزة إبان هجوم إسرائيلي على القطاع قتل فيه 1400 فلسطيني.
    وأضافت أنه تم إبلاغ دبلوماسيين أمريكيين بأن يعبروا عن "قلق غير عادي" للسلطات السودانية. وذكرت الصحيفة أن السعودية ودولة الامارات العربية وسلطنة عمان وتشاد أحيطت علماً بالخطط الإيرانية المزعومة وجرى تحذيرها من أن تسليم أي شحنات أسلحة سيمثل انتهاكاً لقرارات الأمم المتحدة التي تحظر صادرات الأسلحة الايرانية.
    وقال السودان إنه لم يتعامل قط مع أي شحنات سلاح لإيران أو لأي دولة أخرى أو أي منظمة. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية السودانية معاوية عثمان خالد: "لا نسمح بنقل أي نوع من السلاح عبر السودان الى أي جهة".
    ويجيء الربط بين السودان وشحنات سلاح لحماس في وقت حرج بالنسبة لحكومة الخرطوم التي تسعى لرفع اسم السودان من القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب.
    وفي مارس/أذار 2009 قالت شبكة تلفزيون "سيبياس نيوز" الأمريكية إن الطيران الإسرائيلي هاجم قبل ذلك بشهرين قافلة في السودان يشتبه بأنها كانت تهرب أسلحة، ما أودى بحياة أكثر من 30 شخصاً، وذلك لمنع وصول أي أسلحة إلى حماس في غزة.
    وتسجل وثائق وزارة الخارجية الأمريكية أن الخرطوم اتهمت بعد ذلك واشنطن بشكل غير رسمي بشن هجومين جويين في شرق السودان أحدهما في يناير/كانون الثاني 2009 أودى بحياة 43 شخصاً ودمر 17 مركبة، والآخر في العشرين من فبراير/شباط وقتل فيه 45 شخصاً ودمرت 14 مركبة.
    وقالت "الغارديان" إنه في مارس/أذار 2009 أخطرت الولايات المتحدة الأردن ومصر بخطط إيرانية جديدة لإرسال شحنة من "معدات عسكرية فتاكة" إلى سوريا على أن تنقل بعد ذلك إلى السودان ثم إلى حماس. وطلبت واشنطن إجبار الطائرات على الهبوط للتفتيش أو حرمانها من التحليق، ولم يعرف هل تم تسليم أي شحنات.
    العربية نت
    يتبــــع..

صفحة 10 من 22 الأولىالأولى ... 89 10111220 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال