صفحة 12 من 22 الأولىالأولى ... 21011 121314 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 111 إلى 120 من 217
الموضوع:

أخبار وأصداء "الثورة الثالثة" لـ ويكيليكس - الصفحة 12

الزوار من محركات البحث: 333 المشاهدات : 18006 الردود: 216
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #111
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,465 المواضيع: 8,043
    صوتيات: 10 سوالف عراقية: 0
    مقالات المدونة: 27

    ويكيليكس:ابن جوليان اسانج يطالب بمعاملة "لا سياسية" لوالده

    TODAY - December 08, 2010
    ابن جوليان اسانج يطالب بمعاملة "لا سياسية" لوالده
    طالب دانيال اسانج، ابن مؤسس موقع ويكيليس، جوليان اسانج، بمعاملة لا سياسية لوالده المعتقل.
    سيدني
    طالب دانيال اسانج نجل مؤسس ويكيليكس جوليان اسانج الموقوف في لندن بمعاملة عادلة و"لا سياسية" لوالده، آملا الا يكون اعتقاله "مرحلة تمهد لتسليمه الى الولايات المتحدة".
    وقال الشاب (20 سنة) المقيم في ملبورن والذي يعمل في تطوير برامج معلوماتية انه لم يتصل منذ سنوات بوالده الذي اوقف الثلاثاء في لندن، غير انه طالب بمعاملة عادلة له.
    وكتب الشاب على صفحته على موقع تويتر للمدونات الصغيرة مساء الثلاثاء "لنبذل جهدنا حتى نضمن لوالدي معاملة عادلة ولا سياسية". واضاف "آمل الا يكون ذلك مجرد مرحلة تمهد لتسليمه الى الولايات المتحدة".
    لكنه لفت الى ان "سلوك القضاء السويدي لم يكن مشجعا تماما حتى الان" مشككا في امكانية ان يعامل والده بشكل عادل. كما نفى ان يكون تسريب الاف البرقيات الدبلوماسية الاميركية عملا اجراميا.
    وقال "في هذه الحالة، فان اي صحيفة نشرت برقيات او مقاطع تعتبر مذنبة ايضا". واصبح اسانج العدو الاول في واشنطن منذ ان بدا بنشر البرقيات السرية على موقعه ويكيليكس.
    وعلق وزير الدفاع الاميركي روبرت غيتس على خبر اعتقاله اثناء وجوده في افغانستان في زيارة مفاجئة بانه "خبر سار". ونأى دانيال اسانج بنفسه عن الاعلام وقد تلقى تهديدات بالقتل بحسب ما افاد محامو والده.
    وقالت كريستين اسانج والدة جوليان اسانج ان ابنها ابتعد عن عائلته لحمايتها بسبب نشاطاته وشهرته المتزايدة.
    elaph
    يتبـــــــــــــع..

  2. #112
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    ويكيليكس:اليمن مركز نقل الاسلحة لحماس بحسب واشنطن

    TODAY - December 08, 2010
    اليمن مركز نقل الاسلحة لحماس بحسب واشنطن
    اشارت تسريبات جديدة لموقع ويكيليكس ان واشنطن تعتقد ان اليمن هو النقطة الرئيسية لنقل الاسلحة الى حماس.
    صنعاء
    تعتبر الولايات المتحدة اليمن النقطة الرئيسية لنقل الاسلحة المخصصة لحركة المقاومة الاسلامية حماس والقرن الافريقي بحسب برقيات دبلوماسية اميركية نشرها موقع ويكيليكس الثلاثاء.
    وكتبت السفارة الاميركية في الرياض في برقية تعود الى تموز/يوليو 2009 ان "كمية كبيرة من الاسلحة لحماس تنقل عبر البحر الاحمر وتمر باليمن الى السودان في رحلة تستغرق 24 ساعة".
    واضافت البرقية ان "هذه الشحنات تنقل عادة على متن مجموعات صغيرة من الزوارق الخشبية التي تختبىء بين زوراق اخرى من الطراز نفسه في الموانىء العاملة او في النباتات الاستوائية الكثيفة".
    وتابعت البرقية ان "الاسلحة تنقل في زوارق عبر البحر الاحمر وتسلم للسودان وبعد افراغ هذه الشحنات نعتقد انها تنقل شمالا في السيارة عبر السودان".
    والاسلحة التي يتم ادخالها الى قطاع غزة هي صواريخ وقنابل يدوية ومسدسات ومضادات جوية.
    وطلبت الولايات المتحدة من اليمن السماح لها بمراقبة شواطئه بمروحيات او طائرات من دون طيار لمنع هذه العمليات.
    واكدت البرقية نفسها ازدهار السوق السوداء للاسلحة في اليمن وان هذا البلد العربي الفقير يستخدم ايضا مركزا لنقل لاسلحة الى شرق افريقيا وخصوصا الى مجموعات قريبة من القاعدة مثل حركة الشباب الاسلامية في الصومال.
    ايلاف
    يتبـــــــع..

  3. #113
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    ويكيليكس:أستراليا تحمل الولايات المتحدة مسؤولية تسريبات ويكيليكس

    TODAY - December 08, 2010
    أستراليا تحمل الولايات المتحدة مسؤولية تسريبات ويكيليكس

    صورة من الأرشيف لوزيري الخارجية الأسترالي كيفن راد والأمريكية هيلاري كلينتون

    حمّل وزير خارجية أستراليا الولايات المتحدة المسؤولية عن نشر آلاف البرقيات الدبلوماسية عبر ويكيليكس، وليس مؤسس الموقع جوليان أسانج.
    وقال كيفن راد إن نشر الوثائق يطرح أسئلة عن الأمن الأمريكي، وقال: "تقع المسؤولية الأساسية والمسؤولية القانونية الناتجة عن ذلك، على أولئك الأفراد المسؤولين أولياً عن ترك هذه الوثائق غير المصرح بها تتسرب".
    وكانت احدى الوثائق وصفت راد بانه "مهووس بالسيطرة معرض للخطأ". وهو قال عن ذلك: "أنا واثق من أن أسوأ من ذلك قد يكون كتب عني في الماضي، وأكثر سوءاً قد يكتب في المستقبل".
    وشدد الوزير على أن واجبه يقتضي حماية المصالح الاسترالية، مضيفا في مقابلة مع وكالة رويترز "لا آبه صراحة لمثل هذه الأمور. فأنت تتجاوزها".
    وأضاف راد، وهو رئيس وزراء سابق لأستراليا: "أعتقد أن السؤال الحقيقي الذي يطرح هو عن مدى فعالية انظمة الأمن الأمريكي، والدرجة التي يمكن فيها للناس الوصول الى مواد مماثلة". واعلن أن الأجهزة القنصلية الاسترالية ستقدم المساعدة لأسانج.
    وكشف مسؤولون ان القنصل العام الاسترالي في بريطانيا التقى مؤسس ويكيليكس بعد اعتقاله صباح الثلاثاء للاشتباه بضلوعه في قضية "اغتصاب وتحرش جنسي" في السويد التي تطالب بتسليمه، وان دبلوماسيين استراليين كانوا حاضرين ايضا عند مثوله امام القضاء البريطاني.
    وقال راد: "اكدنا اننا سنقدم له دعم الاجهزة القنصلية مثلما نفعل لجميع المواطنين الاستراليين".
    وكانت رئيسة الوزراء الاسترالية جوليا جيلارد اعلنت ان تسريب ويكيليكس الاف البرقيات الدبلوماسية الأمريكية السرية عمل "غير مسؤول".
    وقال راد: "سوف نرسل له قريبا رسالة نعلن فيها استعدادنا لضمان زيارة عناصر من الاجهزة القنصلية له واي مساعدة اخرى وخصوصا بشان حقوقه".
    واكد اسانج في مقالة نشرت في استراليا بعد اعتقاله ان موقعه الالكتروني ينشر الوثائق التي حصل عليها "بدون ان يخشى الوقائع" مؤكدا ان ذلك من اجل المصلحة العامة.
    كما حمل بشدة على الحكومة الاسترالية فاتهمها بـ"الرضوخ" لواشنطن ودعم التاكيدات الأمريكية بان تسريبات ويكيليكس غير شرعية.
    واعلنت استراليا الاثنين انها ستدعم واشنطن في حال باشرت ملاحقات قضائية بحق ويكيليكس.
    وقال المدعي العام روبرت ماكليلاند ان "استراليا ستدعم اي تحرك قضائي. ستكون الولايات المتحدة الجهة التي ستباشره لكن الوكالات الاسترالية ستقدم مساعدتها".

    نجل اسانج
    وطالب دانيال نجل جوليان اسانج بمعاملة عادلة و"لا سياسية" لوالده، آملا الا يكون اعتقاله "مرحلة تمهد لتسليمه إلى الولايات المتحدة".

    عدد من مؤيدي أسانج تجمعوا امام محكمة ويستمينستر في لندن

    وقال دانيال (20 سنة) المقيم في ملبورن والذي يعمل في تطوير برامج معلوماتية انه لم يتصل منذ سنوات بوالده الذي اوقف الثلاثاء في لندن, غير انه طالب بمعاملة عادلة له.
    وكتب الشاب على صفحته على موقع تويتر للمدونات الصغيرة مساء الثلاثاء "لنبذل جهدنا حتى نضمن لوالدي معاملة عادلة ولا سياسية".
    واضاف "آمل الا يكون ذلك مجرد مرحلة تمهد لتسليمه الى الولايات المتحدة".
    لكنه لفت الى ان "سلوك القضاء السويدي لم يكن مشجعا تماما حتى الان" مشككا في امكانية ان يعامل والده بشكل عادل.
    كما نفى ان يكون تسريب الاف البرقيات الدبلوماسية الامريكية عملا اجراميا.
    وقال "في هذه الحالة، فان اي صحيفة نشرت برقيات او مقاطع تعتبر مذنبة ايضا".
    وقد نأى دانيال اسانج بنفسه عن الاعلام وقد تلقى تهديدات بالقتل بحسب ما افاد محامو والده.
    وقالت كريستين اسانج والدة جوليان ان ابنها ابتعد عن عائلته لحمايتها بسبب نشاطاته وشهرته المتزايدة.
    BBC
    يتبــــــع..

  4. #114
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    ويكيليكس:محكمة بريطانية ترفض الافراج بكفالة عن مؤسس ويكيليكس

    TODAY - December 08, 2010
    محكمة بريطانية ترفض الافراج بكفالة عن مؤسس ويكيليكس
    لندن
    قررت محكمة بريطانية يوم الثلاثاء استمرار احتجاز جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس بسبب مزاعم ارتكابه جرائم جنسية في السويد.
    وكان أسانج الاسترالي البالغ من العمر 39 عاما قد سلم نفسه للشرطة البريطانية في وقت سابق يوم الثلاثاء بعد أن اصدرت السويد مذكرة اعتقال أوروبية للقبض عليه. وسيظل أسانج الذي ينفي هذه المزاعم محتجزا حتى الجلسة التالية في 14 ديسمبر كانون الاول.
    وقضى أسانج بعض الوقت في السويد واتهمته سويديتان من المتطوعين للعمل في ويكيليكس هذا العام بسوء السلوك الجنسي. وتريد مدعية سويدية استجوابه بشأن هذا الاتهام.
    وتعهد ويكيليكس الذي اثار الغضب في واشنطن بنشر برقيات دبلوماسية أمريكية سرية بمواصلة نشر تفاصيل 250 الف وثيقة امريكية سرية حصل عليها.
    ورحب وزير الدفاع الامريكي روبرت جيتس بنبأ القبض على أسانج. وقال للصحفيين خلال زيارة لافغانستان "لم اسمع بذلك لكنها انباء سارة لي فيما يبدو."
    وفي جلسة قضائية في لندن قال كبير قضاة المحكمة الجزئية هوارد ريدل " هناك اسباب جوهرية تدعو للاعتقاد بانه سيهرب اذا افرج عنه بكفالة."
    وقال ان المزاعم خطيرة وان علاقات اسانج الاجتماعية ضعيفة نسبيا في بريطانيا.
    وابلغ محاميه البريطاني مارك ستيفنز الصحفيين انه سيتقدم بطلب جديد للافراج عنه بكفالة وان موكله "بخير".
    وقال للصحفيين "من حقنا الاستئناف أمام محكمة اعلى امام المحكمة العليا ومن حقنا ايضا ان نذهب مرة اخرى الى المحكمة الجزئية في موعد اخر."
    واضاف ان كثيرا من الناس يعتقدون ان الملاحقة القضائية ذات دوافع سياسية وانه "سيطلق سراحه وسيبرأ".
    لكن صحيفة أفتونبلات نقلت عن مدعية سويدية قولها ان القضية ليست مسألة شخصية ولا علاقة لها بعمله في ويكيليكس.
    وعرض الصحفي الاسترالي جون بيلجر والمخرج السنيمائي البريطاني كين لوتش وجميمة خان الزوجة السابقة لنجم الكريكيت والسياسي الباكستاني عمران خان تقديم ضمانات لاقناع المحكمة بأن اسانج لن يهرب.
    وقالت الحكومة الامريكية واخرون ان نشر البرقيات عمل غير مسؤول ويمكن ان يعرض الامن القومي للخطر.
    واغلق موقع ويكيليكس بعد ضغط سياسي فيما يبدو على مقدمي الخدمة لكن ويكيليكس قال ان هناك 750 موقعا على مستوى العالم مرتبطة به بوصلات وهو ما يعني ان البيانات التي نشرت حتى الان لا تزال متاحة للناس. وقال ان مزيدا من البرقيات سيكشف عنها في وقت لاحق يوم الثلاثاء.
    وقالت المحامية جيما ليندفيلد التي تمثل السلطات القضائية السويدية ان قضية التسليم تحتوي على مزاعم عن قيام اسانج باربع اعتداءات جنسية على امرأتين في ستوكهولم في اغسطس اب 2010.
    وفتح الادعاء السويدي تحقيقا في المزاعم ثم اسقطه ثم اعاد فتحه مرة اخرى. والجريمة التي يشتبه انه ارتكبها هي اقل الجرائم شدة في درجات الاغتصاب الثلاث واقصى عقوبة لها السجن اربع سنوات.
    وقال محامي أسانج السويدي ان موكله سيطعن في أي محاولة لتسليمه ويعتقد ان قوى اجنبية تؤثر على السويد.
    واغلقت بوست فينانس الذراع المصرفية لهيئة البريد السويسرية المملوكة للدولة حسابا يستخدم لتبرعات ويكيليكس كما علقت خدمة بايبال للدفع عن طريق الانترنت حساب ويكيليكس. وقالت فيزا يوروب يوم الثلاثاء انها علقت دفع اموال لموقع ويكيليكس.
    (شارك في التغطية ميا شانلي في ستوكهولم وسوديب كار جوبتا في لندن)
    من بيتر جريفيث ومايكل هولدن

    يتبـــــــــــع..

  5. #115
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    ويكيليكس :خطط لتمكين مؤسسه من إدارة منظمته من وراء القضبان

    TODAY - December 08, 2010
    خطط لتمكين مؤسسه من إدارة منظمته من وراء القضبان:
    توقيف جوليان آسانج كشف موطن ضعف ويكيليكس
    مع إيداع جوليان آسانج مؤسس موقع ويكيليكس السجن بعدما رفضت محكمة في لندن الإفراج عنه بكفالة إلى حين النظر في طلب السلطات السويدية تسليمه إليها، يواجه الموقع أكبر تحد في تاريخه الذي يمتد أربع سنوات. إذ يتعين على الموقع أن يجد طريقة لمواصلة العمل من دون مؤسسه في وقت يواجه ضغوطا متزايدة بسبب نشره برقيات الدبلوماسية الأميركية في أكبر عملية تسريب في العصر الحديث.

    يلاحظ مراقبون أن موقع ويكيليكس يعتمد على قيادته اعتمادا كبيرا بحيث لا يوجد بديل طبيعي عنها بل أن العاملين في الموقع يعكفون على إعداد خطط لتمكين مؤسسه جوليان آسانج من إدارة منظمته من وراء قضبان زنزانته في أحد سجون لندن إذا استمر توقيفه بعد 14 كانون/الأول كما قرر القاضي البريطاني يوم الثلاثاء.


    ويقول منتقدون إن توقيف آسانج كشف عن موطن ضعف خطير في منظمة ويكيليكس هو اعتمادها المفرط على شخص واحد. وأفادت تقارير أن آسانج رد على زميل شكك في حسن تقديره قائلا "أنا قلب هذه المنظمة وروحها، أنا مؤسسها وفيلسوفها والناطق باسمهما، أنا مشفِّرها الأصلي ومنظِّمها وممولها وكل شيء آخر".
    وكانت منظمة ويكيليكس تعرضت إلى انشقاق أضر بها في أيلول/سبتمبر الماضي وهي تواجه الآن منافسة مجموعة أُنشئت حديثا. وعلى المدى القريب تتضح التهديدات التي تواجه ويكيليكس بشكل ساطع. إذ ما زالت هناك نحو 250 ألف برقية من السفارات الأميركية يتعين نشرها.
    وتتعرض شبكة ويكيليكس من المتطوعين والمتدربين والناشطين والعاملين بأجور إلى هجوم متصاعد من المؤسسات المالية. ومن المقرر أن يستمر نشر البرقيات في العام المقبل وما زال بحوزة ويكيليكس كم هائل من الوثائق بينها ملفات عن بنك أوف أميركا، ويتعين الإنتهاء من نشرها قبل أن تتلقى أي معلومات جديدة.
    في هذه الأثناء يواجه الموقع عمليات غلق متسعة من شركات الإنترنت. وأثار عجز ويكيليكس عن قبول مواد جديدة انتقادات أطلقها آخرون ينشطون في حركة الدفاع عن الشفافية في العالم يعتقدون أن هذا تنازلا عن الأهداف الأساسية للمنظمة.
    ولكن المواد التي نشرها الموقع عن برقيات السفارات الأميركية تبدو بمأمن بعد إعلان الموقع بأن محتوياته تنعكس في أنحاء العالم على خوادم يبلغ عددها 748 خادما مسجلة في هولندا وليتوانيا ونيوزيلندا وألمانيا والولايات المتحدة وسويسرا والجمهورية التشيكية وفرنسا ودول أخرى.
    وينطوي هذا الإعلان على رسالة مؤداها أن الهجوم على موقع ويكيليكس لن يكون مجديا. وأعلن متحدث الأسبوع الماضي أن لدى ويكيليكس مليون يورو في البنك ولكنّ مصادرا أخرى قالت إن الحصول على موارد نقدية يزداد صعوبة.

    متظاهرة تحمل لافتات خلال الاحتجاج على اعتقال آسانج

    على المدى الأبعد من المتوقع أن يواجه موقع ويكيليكس تحديات متعددة. فبعد الخلاف الذي نشأ داخل المنظمة في أيلول/سبتمبر حول نشر وثائق حرب العراق وأفغانستان انسحب دانيال دومشايت بيرغ أحد مساعدي آسانج لتأسيس مجموعة منافسة آخذا معه عددا من الكوادر الأساسية.
    ونقلت صحيفة الغارديان عن جون يونغ، المهندس المعماري الذي ساعد في تأسيس ويكيليكس وأنشأ موقعه الخاص لنشر الوثائق المسربة، قوله إن ويكيليكس سيطيح به منافسوه وليس الحكومات.
    وأشار إلى أن مئات بل آلاف الأشخاص يقدمون خدمة مماثلة ولكن غالبية الناس لم تسمع بهم. وأعلن يونغ قائمة تضم أكثر من 100 مجموعة تنشر معلومات حساسة.
    ولكن مجموعة ويكيليكس تبدو واثقة من أنها ستصمد بوجه العاصفة التي أثارتها قضية آسانج. وقال الصحافي جيمس بول الذي يعمل في ويكيليكس إن حكومة الولايات المتحدة وحكومات أخرى حاولت جاهدة أن تستهدف جوليان آسانج. "ولكن الهجوم التقني علينا لم يسفر إلا عن توليد 500 موقع عاكس" ينقل مواد ويكيليكس في أنحاء العالم. وأضاف "أن هذا يبين أنه إذا أُسقط ويكيليكس ستكون هناك 10 مواقع مماثلة في اليوم التالي". وأكد "أن المارد نادرا ما يُعاد إلى القمقم".
    ايلاف
    يتبـــــــع..

  6. #116
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    ويكيليكس:حكّام قطر استعملوا "الجزيرة" كأداة مساومة في مفاوضاتهم

    TODAY - December 08, 2010
    الدوحة تتدخّل لتعديل تغطية الفضائيّة لإرضاء بعض القادة الأجانب
    حكّام قطر استعملوا "الجزيرة" كأداة مساومة في مفاوضاتهم
    كشفت وثائق دبلوماسية أميركية سرّبها ويكيليكس عن استعمال قطر التي تزعم باستمرار استقلالية قناة الجزيرة، للفضائية كأداة مساومة في مفاوضاتها مع بعض الدول، وتكشف التسريبات ذاتها أنّ الدوحة عرضت إلغاء بعض التّقارير والبرامج لقاء تنازلات معيّنة.


    لندن
    كشفت مذكّرات دبلوماسيّة أميركيّة سرّبها موقع ويكيليكس ونشرتها صحيفة ذي غارديان البريطانية الاثنين أن قطر تستخدم قناة الجزيرة الفضائية كأداة مساومة في مفاوضاتها مع بعض الدول.
    ورأى دبلوماسي أميركي في إحدى المذكرات السرية المسربة انه على الرغم من تشديد القناة على استقلاليتها إلا أنها "من أهم الأدوات السياسيّة والدبلوماسيّة التي تملكها قطر".
    وجاء في الوثائق أن قطر تتدخل لتعديل تغطية الجزيرة لإرضاء بعض القادة الأجانب.
    كما قالت المذكرة بان قطر عرضت إلغاء بعض التقارير والبرامج التي تتضمن انتقادات لقاء تنازلات معينة.
    وأشارت برقية دبلوماسية بتاريخ تشرين الثاني/نوفمبر 2009 إلى إمكانية استخدام القناة "كوسيلة مساومة لتحسين العلاقات مع بعض الدول وعلى الأخص الدول المستاءة من تقارير الجزيرة، بما فيها الولايات المتحدة".
    ويرى الدبلوماسيون الأميركيون أن سيطرة حكومة قطر على خط القناة التحريري مباشرة الى حد قالوا ان برامج الجزيرة أصبحت "جزءًا من محادثاتنا الثنائيّة، مثلما كان لها تأثير ايجابي (على العلاقات) بين قطر وكل من السعودية والأردن وسوريا ودول أخرى".
    وفي شباط/فبراير كتبت السفارة الأميركية في الدوحة لواشنطن أن "العلاقات (بين قطر والسعودية) تتحسن بصورة عامة بعدما لطفت قطر من الانتقادات للأسرة المالكة السعودية على الجزيرة".


    غير أن السفير الأميركي في قطر جوزيف لوبارون أشار في مذكرة إلى أن تغطية الجزيرة لإحداث الشرق الأوسط "تتسم نسبيًّا بالحرّيّة والانفتاح".
    لكنه أضاف "على الرغم من تأكيدات حكومة قطر على العكس، إلا أن الجزيرة تبقى من أهم الأدوات السياسية والدبلوماسية بيد قطر".
    وفي دليل على استخدام القناة لأهداف سياسية، لفتت السفارة في الدوحة إلى أن رئيس وزراء قطر الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني عرض صفقة على الرئيس المصري حسني مبارك.
    وأوضحت الوثيقة أن الشيخ حمد قال للسناتور الأميركي جون كيري انه عرض على الرئيس المصري صفقة تتضمن وقف البرامج ضد مصر على الجزيرة بشرط ان تبدل القاهرة موقفها من المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية.
    وتابع السفير أن "مبارك لم يرد بحسب (رئيس الوزراء القطري)".
    ويبدو بحسب المذكرات أن تغطية القناة باتت أكثر مراعاة للولايات المتحدة بعد انتخاب باراك اوباما رئيسا.
    وجاء في برقية بتاريخ تشرين الثاني/نوفمبر 2009 انه "بحسب الأدلة ووفق ما أكده عاملون سابقون في الجزيرة، فإنّ صورة الولايات المتحدة باتت أكثر ايجابية (على الجزيرة) منذ تولي إدارة اوباما السلطة".
    وتقول جريدة الغارديان البريطانية في تقريرها إن مذكرات السفارة الأميركية تتعارض مع إصرار قناة فضائية على أنها مستقلة تحريريًّا، على الرغم من أنها مدعومة بقوة من جانب دولة عربية.
    وأشارت الجارديان إلى أن هذه المذكرات تبدو حرجة بشكل كبير لدولة قطر التي فازت باستضافة كأس العالم 2022 قبل أيام بعد أن قدمت نفسها على أنها أكثر الدول الشرق أوسطية انفتاحًا واعتدالاً.
    وذكرت الجريدة البريطانية أن أمير قطر رفض بشكل علني طلبات أميركية استخدام تأثيره لكبح الجزيرة.
    وتكهنت المذكرة التي يرجع تاريخها إلى شهر نوفمبر 2009 أن ''الجزيرة قد يتم استعمالها كأداة لإصلاح العلاقات -القطرية – مع دول أخرى، خصوصًا التي توترت العلاقة معها بسبب القناة من ضمنها الولايات المتحدة'' على مدى السنوات الثلاث القادمة.
    وتأسست الجزيرة في العاصمة القطرية الدوحة في سنة 1996 وأصبحت أكثر محطة فضائية مشاهدة في منطقة الشرق الأوسط، ويشاهدها كثيرون مجانًا ويشاهدون أيضًا تغطيتها المفتوحة للمنطقة، لكن سيطرة الحكومة على تقاريرها بات مباشرًا، ويبدو أن إنتاج القناة بات – وفقًا لدبلوماسيّين أميركيّين – ''جزءًا من مناقشتنا الثنائية، كما كان لها آثر إيجابي في العلاقات بين قطر والسعودية والأردن وسوريا ودول أخرى''.
    وتشير الجارديان إلى أن أمير قطر الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني –حسب الوثائق- رفض العام 2001 طلبًا من الولايات المتحدة لمنع قناة الجزيرة من منح الكثير من الوقت لتسجيلات زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن وشخصيات أخرى معادية لواشنطن.
    ايلاف
    يتبــــــــع..

  7. #117
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    موقع ويكيليكس : السعودية تشكل التهديد الأكبر لإستقرار العراق أكثر من إيران

    TODAY - December 08, 2010
    موقع ويكيليكس : السعودية تشكل التهديد الأكبر لإستقرار العراق أكثر من إيران
    كشفت برقيات وزارة الخارجية الأمريكية التي سربها موقع ويكيليكس مؤخرا ان السفير الامريكي السابق في بغداد كريستوفر هيل كان يرى ان علاقات العراق مع السعودية من بين اكثر التحديات ، نظرا لمواقف الرياض المعادية المتأصلة والمتعمقة ضد بعض الاطراف العراقية.
    وكتب هيل ان العراق يرى ان العلاقات مع المملكة العربية السعودية من بين اكثر التحديات ، نظرا لاموال الرياض ، , ومواقفها المعادية المتأصلة والمتعمقة ضد بعض الاطراف العراقية، يؤكد تقييم دبلوماسي أمريكي ان السعودية العربية ، ، قلقة من هيمنة بعض الاطراف العراقية على السيادة السياسية في العراق. ويرى المسؤولون في الحكومة العراقية، وفقا لما كشفته برقيات وزارة الخارجية الأمريكية، التي سربها موقع ويكيليكس مؤخرا، ان المملكة العربية السعودية، وليس إيران ، هي من تشكل التهديد لسلامة، وتماسك بلدهم ذي الديمقراطية الوليدة.
    وقد اظهر قلق العراق، الذي تم تحليله وإرساله ببرقية من قبل السفير كرستوفر هيل في ايلول العام 2009، الاختلاف الأساسي في وجهة النظر البريطانية والأمريكية إزاء إيران كمفترس لدود في العراق .
    وكتب هيل ان العراق يرى ان العلاقات مع المملكة العربية السعودية من بين اكثر التحديات ، نظرا لاموال الرياض ، , ومواقفها المعادية المتأصلة والمتعمقة ضد بعض الاطراف العراقية، بالإضافة الى شكوك السعودية في أن العراق ، حتما سيوسع من نفوذه الإقليمي الإيراني ".
    وتشير الاتصالات العراقية الى أن الهدف السعودي (وهذا هدف معظم الدول العربية الأخرى ، ولكن بدرجات متفاوتة) ، هو تعزيز نفوذ بعض الاطراف في العراق ، وتخفيف بعض الاطراف الاخرى وتشجيع تشكيل حكومة عراقية ضعيفة وممزقة".
    يقول هيل ان الزعماء العراقيين حذرون لتجنب الانتقادات اللاذعة لدور المملكة العربية السعودية، خشية من إغضاب الأميركيين، حلفاء الرياض المقربين ، لكن الاستياء هذا ينضج تحت السطح .
    وقد لاحظ المسؤولون العراقيون ، ان القيادة السعودية لم توجه أية عقوبة او انكار للشخصيات الدينية السعودية ، التي غالبا ما يسمح لها أن بتوجيه صيحات معادية للعراقيين ، وهذا في الواقع يعزز وجهة النظر العراقية في ان دين الدولة السعودي يتغاضى عن التحريض الديني ضد طوائف العراق .
    وقد اشار هيل الى ان السعوديين قد استخدموا موارد مالية وإعلامية لدعم التطلعات السياسية لبعض الاطراف، التي تمارس ضغطاً على الجماعات العشائرية ، وتقوض المجلس الإسلامي الأعلى في العراق ، والائتلاف الوطني العراقي ودولة القانون.
    في غضون ذلك نقلت صحيفة الوطن السعودية عن مسؤولي استخبارات قولهم: إن المقاتلين الأجانب بدأوا يتسللون مجددا إلى العراق بأعداد كبيرة، وربما يكون هؤلاء هم من يقفون وراء الهجمات الأكثر دمارا التي وقعت العام الجاري. ومن المستحيل التثبت من الرقم الفعلي للمقاتلين الأجانب الذين يتسللون صوب البلاد.
    وأضافت الصحيفة: ولكن أحد مسؤولي الاستخبارات في الشرق الأوسط قدر مؤخرا عدد الوافدين من المتمردين الأجانب بمئتين وخمسين مقاتلا في شهر أكتوبر وحده ،معظمهم أتى من مدينة حمص السورية التي تعد معقلا للمتشددين السوريين الواقعين تحت إدارة يغلب عليها تونسيون وجزائريون، بينما يأتي مقاتلون آخرون من باكستان والسعودية وليبيا واليمن.
    وقال مسؤولون أميركيون إن عدد الوافدين أقل من هذا بكثير ولكنه اعترف بوجود زيادة في عدد المقاتلين المتسللين للعراق منذ أغسطس الماضي.
    وفي ذات الوقت قال مسؤولون عراقيون إن هناك زيادة في المساعدات المالية التي تمنح لتنظيم" دولة العراق الإسلامية " فيما تستعد القوات الأميركية للرحيل بنهاية عام 2011.
    وقال باري جونسون العقيد في الجيش الأميركي والمتحدث باسم القوات الأميركية في العراق إن القوات الأميركية في العراق لاحظت وجود "زيادة طفيفة في المقاتلين الأجانب بداية من شهر أغسطس"، ولكن لم يكشف عن أعدادهم.
    وأوضح أن العدد بكل حال من الأحوال أقل بكثير من المتمردين الذين كانوا يتدفقون للعراق من الدول العربية في الفترة ما بين 2005 حتى 2007.
    وقال جونسون إن هناك مؤشرات توضح تدفق المقاتلين. وأضاف "هذه الظاهرة عادة ما تصاحبها زيادة في الهجمات الانتحارية ولهذا فإننا نترقب وقوع شيء ما".
    ويرى مسؤولون ما يعتبرونه بصمات مقاتلين أجانب في سلسلة من الهجمات الأخيرة. حيث كان هناك أربعة من مهاجمي الكنائس مؤخرا من ليبيا وسوريا، وكانوا يحملون بطاقات هوية مزورة، تشير إلى أنهم من الصم، كي يتجنبوا الحديث بلكنة عربية غريبة مع الحراس عند نقاط التفتيش، حسبما قال نائب وزير الداخلية العراقي أحمد أبو رغيف . وقال إنها تمت مصادرة سبعين ألف دولار نقدا من منزل غربي بغداد، حيث كان يعمل قادة خليتهم هناك.
    الفيحاء
    يتبـــع..

  8. #118
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    ويكيليكس:مزاعم تورط آسانج في جرائم جنسية تشعل حرباً معلوماتية

    TODAY - December 08, 2010
    مع انتقال القضية إلى مرحلة جديدة تهيمن عليها نظريات المؤامرة
    مزاعم تورط آسانج في جرائم جنسية تشعل حرباً معلوماتية

    وصلت الحرب السياسية والتكنولوجية المندلعة حول ويكيليكس إلى مرحلة جديدة بعد توقيف آسانج

    منذ أن وُجِّهَت الإتهامات في البداية إلى جوليان آسانج، مؤسس موقع ويكيليكس، بارتكابه جرائم جنسية بحق امرأتين سويديتين في آب/ أغسطس الماضي، ومحاموه يؤكدون براءته، ويرفضون تلك الإدعاءات التي توجه إليه في هذا الشأن وينظرون إليها على أنها ادعاءات خبيثة، أو ملفقة، أو جزء من مؤامرة ذات طابع سياسي.
    ومع هذا، يرى منتقدوه أن تهم الإغتصاب هذه لا تقارن بما يصفونها بجرائمه الأخرى، التي تتضمن على اتهامه بالتجسس، والتي دعت بسببها شخصيات سياسية في الولايات المتحدة إلى إعدامه. لكن إن كانت الزوبعة التي أثارها ويكيليكس أخيراً قد بدت شرسة في حدتها حتى الآن، فإن حقيقة أن آسانج محتجز في السجن بتهمة الإغتصاب تعني أن الحروب السياسية والتكنولوجية والأخلاقية والثقافية التي ظلت مندلعة على مدار عدة أشهر حول الموقع قد وصلت إلى منطقة جديدة من النقد اللاذع، التي أصبحت فيها نظريات المؤامرة، والقذف، وكراهية النساء أمراً محورياً للنقاش مثل المبادئ رفيعة التفكير للعدالة أو حرية المعلومات.
    وبالتأكيد هناك البعض، ليس فقط في الفريق القانوني الأسترالي، ممن يقولون إن تهمة اغتصاب أساسها تفاصيل المزاعم في المجال العام – حيث أثيرت بعض منها من قِبل السيدات أنفسهن – سيكون من المستبعد جداً أن تصل إلى القضاء في هذا البلد. في حين يعترض آخرون على ذلك، حتى هؤلاء الذين يدعمون آسانج أو مبدأ حرية التعبير يجب أن يتركوا القانون يتخذ قراراته بشأن الإتهامات الجنائية الخطيرة.
    وقد وجدت السيدتان اللتان تزعمان أنهما ضحايا لجرائم جنسية حقيقية نفسيهما أطرافاً رئيسة في مسلسل تبادل شتائم يطال السمعة بصورة قبيحة للغاية. وقد تم تحديد هويتيهما في الأوراق المتعلقة بالقضية بالآنسة A والآنسة W ، حيث سرعان ما تم تداول هويتيهما على نطاق واسع عبر شبكة الإنترنت بعد تعرضهما لتلك الاعتداءات.
    ومع اعتقال آسانج، أعلنت بعض المواقع على الإنترنت عن تخصيصها مساحات للحديث عن السيدتين، متعهدين في الوقت ذاته بأن يحشدوا جيشاً من المساعدين البحثيين البارعين في أمور التكنولوجيا والمهرة في نبش معلومات ربما كان يأمل آخرون في إبقائها مخفية – في خطوة وصفها أحد المدونين بـ "حرب المعلومات العالمية الأولى".
    وفي هذا السياق، أبرز تقرير نشرته اليوم في هذا السياق صحيفة الغارديان البريطانية حقيقة حالة الجدل والإهتمام الإعلامي الكبير من جانب كثيرين بقضية الإغتصاب التي تُشِر التقارير إلى تورط آسانج بها.

    وأوضحت في هذا الشأن أن مدونين حزبيين اضطروا أن يبحثوا وينشروا رسائل "تويت" حُذِفت من قبل وكانت واحدة من السيدتين قد قامت بإرسالها خلال تواجدها في حفلة مع آسانج، ونشروا كذلك تفاصيل رسائل نصية أرسلتها السيدة الأخرى التي تعرف بالآنسة W بعد مقابلتها الجنسية مع آسانج، وتدوينات تحدثت فيها الآنسة A عن آرائها وتوقعاتها السياسية، وأيضاً وثيقة كتبتها الضحية نفسها تحت عنوان " 7 خطوات للإنتقام القانوني".
    وتعتبر هذه الأشياء، وفقاً لما ذكرته الغارديان، جزءًا من قصة مقيتة ومقلقة، تم الكشف عن كثير من تفاصيلها على الملأ بفضل تسريب حدث من جانب الشرطة السويدية ومقابلة أجرتها الآنسة A مع صحيفة سويدية. وبعيداً عن حقيقة ما حصل بين السيدتين وآسانج، وفقاً لما ورد في اعترافاتهما مع الشرطة، فقد أكدت الصحيفة أن ما سيحدث بعد ذلك سيكون موضوعاً ذا صلة بأية إجراءات قانونية.
    وقالت الصحيفة إن الاتهامات التي جرى توجيهها إلى آسانج قد تم تسريبها إلى الصحافة بعد فترة وجيزة من إجراء الآنسة A مقابلة مع صحيفة "أفتونبلاديت" السويدية، وقالت فيها :" إن مسؤولية ما حصل لي وللفتاة الأخرى تقع على عاتق ذلك الرجل الذي توجد لديه مشكلات متعلقة بمواقفه من المرأة". ومضت الصحيفة تقول في هذا السياق إن محكمة سويدية قد تدعى لكي تفصل في وقائع هذه القضية في الوقت المناسب؛ لكن هذا لم يحول دون تعرض سمعة الفتاتين لهجوم ضار بشكل غير مسبوق.
    بعدها، بررت الصحيفة دخول مفترضي نظريات المؤامرة والمدافعين عن آسانج في القضية بما اعتبروها بمثابة الشواهد الدالة على أن الآنسة A ليست بالشخصية السوية، وقالوا إنها عملت في السفارة السويدية بالولايات المتحدة، وكتبت أطروحتها الجامعية عام 2007 عن تصورها لدولة كوبا بعد وفاة الرئيس فيدل كاسترو. وهو ما أدى إلى انتشار مزاعم واسعة النطاق تتحدث عن كونها عميلة لوكالة المخابرات المركزية الأميركية، وأنها قد زُرِعَت كمصيدة من أجل الإيقاع بآسانج.
    وأوضحت الصحيفة ختاماً أن المدافعين عن آسانج كانوا عرضة لهجوم إعلامي وإلكتروني شديد، وهو الهجوم الذي ازدادت حدته مع الإعلان عن اعتقال آسانج بتهمة الإغتصاب. وإلى أن يظهر آسانج مجدداً في المحكمة يوم الرابع عشر من الشهر الجاري، فإن الرؤية لا تزال غير واضحة المعالم بشأن المستقبل الذي ينتظر آسانج وموقعه.
    ايلاف
    يتبــــع..

  9. #119
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    ويكيليكس: خمور ومخدرات وجنس في حفلات بجدة

    TODAY - December 08, 2010
    ويكيليكس: خمور ومخدرات وجنس في حفلات بجدة

    التسريبات تناولت ما قالت إنه مشاهدات لدبلوماسيين حضروا الحفلات

    جاء في برقيات دبلوماسية أمريكية مسربة نشرها موقع ويكيليكس أن منازل الأمراء السعوديين في مدينة جدة تقام فيها حفلات صاخبة يمارس فيها الجنس ويتم تعاطي المخدرات والخمور.
    وجاء في إحدى البرقيات أرسلت من القنصلية الأمريكية بجدة في نوفمبر/ تشرين الثاني 2009 "خلف الواجهة الوهابية المحافظة، تزدهر وتنبض حياة ليلية سرية لنخبة شباب جدة".
    وتضيف: "مجموعة كاملة من مغريات الدنيا والرذائل متاحة: كحول ومخدرات وجنس، فقط خلف أبواب مغلقة".
    واعتبر كاتب هذه المراسلة أن السبب الرئيسي لهذه الحرية التامة هو بقاء عناصر "هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" بعيدا "عن حفلات يحضرها أو يرعاها أفراد من العائلة المالكة السعودية ودائرتها ممن يدينون لها بالولاء".
    وقال سعودي للقنصلية إن السكان الأثرياء يسعون الى تنظيم حفلاتهم في منازل الأمراء أو في حضورهم حتى يفلتون من عناصر هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
    ووصفت برقية للقنصلية الامريكية في جدة احتفالا بـ"الهالوين" حضره 150 شخصاً كان من بينهم موظفون في القنصلية.
    وجاء فيها: "يشبه المشهد ملهى ليلياً في أي مكان خارج المملكة: الخمور متوافرة و أزواج يرقصون، ومنسق موسيقى يقوم بعمله في اختيار الأغنيات، والجميع في أزياء تنكرية".
    وتحدثت القنصلية عن حضور بائعات هوى لبعض الحفلات في جدة
    وتشير برقية ايضاً الى ارتفاع أسعار الخمور المهربة، إذ يصل ثمن قارورة الفودكا من نوع سميرنوف 1500 ريال سعودي، اي ما يعادل 400 دولار في بعض الأحيان، مما يرغم منظمي الحفلات أحياناً إلى إعادة ملء الزجاجات الأصلية بخمر محلي باسم "صديقي".
    يشار إلى أن تهمة انتاج أو بيع الخمور في السعودية تصل عقوبتها إلى السجن والجلد، فيما يحكم على من يقبض عليه بتهمة تهريب المخدرات بالإعدام، بموجب التطبيق الصارم للشريعة الاسلامية في المملكة.

    مسلسلات أمريكية
    الى ذلك، تشير احدى البرقيات التي تسلمها المسؤولون في واشنطن من القنصلية الامريكية في جدة الى أن المسلسلات التلفزيونية الأمريكية التي تلعب فيها دور البطولة ممثلات كجنيفر آنيستون او إيفا لانجوريا، تلقى رواجاً كبيراً هناك، مما يقلل من "تأثير الأفكار الجهادية" على الشباب في السعودية.
    هذه المسلسلات مثل "الأصدقاء" أو " زوجات يائسات" تبث عبر الفضائيات العربية مصحوبة بترجمة عربية، ساهمت في دفع عجلة الانفتاح السعودي والتصدي للتطرف، وفقاً للبرقية.
    ولفتت البرقية الى ان هذه البرامج نجحت حيث فشلت محطة الحرة الناطقة بالعربية والتي تمولها الولايات المتحدة.
    كما أفادت البرقية بأن الاعلامي الأمريكي ديفيد ليترمان وبرنامجه الحواري يشكل "عامل تأثير" على الجمهور السعودي.
    وتورد البرقية تأكيداً على ذلك آراء مديرين تنفيذيين لمطبوعتين سعوديتين، ادليا بها في جلسة بمقهى ستارباكس الأمريكي في جدة.
    BBC
    يتبــــع..

  10. #120
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc

    ويكيليكس:جوليان أسانغ.. قرصان كمبيوتر يفضح أسرار حكومات وزعماء العالم

    TODAY - December 08, 2010
    حاد الذكاء وحاسم وعاطفي
    جوليان أسانغ.. قرصان كمبيوتر يفضح أسرار حكومات وزعماء العالم

    متضامن مع أسانغ يحتج على احتجازه

    لندن - رويترز
    يوصف جوليان أسانغ، مؤسس موقع ويكيليكس على الانترنت الذي احترف اختراق أجهزة الكمبيوتر ولا يقيم في منزل دائم، بأنه حاد الذكاء وحاسم وعاطفي وفي بعض الأحيان مصاب بجنون الشك والارتياب.
    خلّف اسانغ الاسترالي البالغ من العمر 39 عاماً لنفسه أعداء كثيرين بدءاً من الحكومات التي كشف عن معلوماتها السرية الى زملائه السابقين الذين أبعدهم.
    وألقت الشرطة البريطانية القبض على أسانغ بناء على أمر اعتقال صدر في السويد، حيث يريد مدعون استجوابه بشأن مزاعم بارتكابه جرائم جنسية وقد يتم ترحيله.

    وينفي أسانغ المزاعم التي يقول انصاره إن وراءها دوافع سياسية. وتحرص السلطات الامريكية أيضا على ايجاد سبيل لتوجيه اتهامات اليه لدوره في الكشف عن معلومات سرية، لكن خبراء يقولون انه لم يتضح ان كان هو نفسه قد ارتكب جريمة.

    وتنقسم الآراء بشأن أسانغ تماماً مثلما تنقسم بشأن موقعه الالكتروني ويكيليكس، ففي حين يعتبره البعض بطلاً تحدى الرقابة ومبشراً بعصر جديد من الشفافية يراه آخرون متطرفاً خطيراً يقوّض المعايير السرية للدبلوماسية ويكشف عما لا يجب الكشف عنه.

    وعلى الرغم من دعوته للانفتاح والشفافية على المستوى الرسمي الا ان اسانج نفسه يشتهر بميله للانغلاق والسرية حتى إنه يحمل العديد من الهواتف النقالة وحقيبة صغيرة يحملها على ظهره ويتنقل بها من منزل الى آخر ويقيم مع أصدقاء في شتى بقاع الارض، من أيسلندا الى كينيا.

    ولد أسانغ في يوليو/تموز 1971 ببلدة تاونزفيل على ساحل ولاية كوينزلاند الأسترالية وقضى حياته في السفر وكان والداه يعملان في المسرح ودائمي الترحال.
    وفي مرحلة المراهقة اشتهر أسانغ بأنه مبرمج كمبيوتر ماهر قبل أن يعتقل عام 1995 ويقر بالاختراق الالكتروني ولم يسجن بشرط ألا يكرر ارتكاب الجريمة.
    وفي أواخر العشرينات من عمره التحق بجامعة ملبورن لدراسة الرياضيات والفيزياء. وأسس أسانغ موقع ويكيليكس عام 2006 وأتاح لكل من لديه وثيقة يريد تسريبها مكاناً على الموقع.

    ويقول مؤسس "ويكيليكس" إنه لم يرد قط أن يصبح الوجه المعروف للموقع، ويضيف أن خطته كانت في بادئ الأمر تقضي بألا يكون للمنظمة وجه معروف "لأنني أردت ألا يكون للذات دور في الانشطة".

    لكنه أضاف أن الامر سرعان ما أحدث قدراً كبيراً من الالتباس لأن أشخاصاً كثيرين على الانترنت ادعوا أنهم يمثلون الموقع. وقبل آخر تسريبات على موقع ويكيليكس وصل عدد العاملين بشكل دائم في الموقع الى خمسة فضلاً عن عشرات النشطاء المتطوعين الى جانب 800 متطوع للعمل لبعض الوقت. ويقول أسانغ إنه رئيس تحرير الموقع وناشره لكنه مازال يقوم بأبحاثه الخاصة.

    وقال أسانغ في اتصال على الانترنت مع صحيفة "الغارديان" البريطانية عبر غرف الدردشة: "في نهاية المطاف يجب أن يكون هناك شخص مسؤول أمام الناس ولا يمكن إلا لقيادة مستعدة للتحلي بالشجاعة أن تشجع المصادر على المجازفة من أجل مصلحة أكبر، وفي هذه العملية أصبحت مثل مانع الصواعق أتعرض لهجمات لا أستحقها في كل مناحي حياتي لكن ينسب اليّ أيضاً فضل غير مستحق باعتباري قوة لإحداث نوع من التوازن".
    العربية نت
    يتبـــع..

صفحة 12 من 22 الأولىالأولى ... 21011 121314 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال