کما فی السابق متابعة و النتيجه هه
کما فی السابق متابعة و النتيجه هه
الصور كفيله بأدلاء الشهاده
ان كان المتكلم صادق أم كاذب
والي والدته او خالته او عمته كانت محجبه بأيام الثمانينات والتسعينات
ياريت لو يتفضل ويدلو بشهادته حتى لو صوره بدون وجه
وأن كان موجود فهو معرض للتهديد أكثر من مره
وانا لا اتكلم عن المكون السني اخص بكلامي المكون الشيعي( لان وين اكو سني بحزب الدعوه -_- )
عزيزي الناس صنفان اما اخ لك في الدين او نظير لك في الخلق فلا يجوز التهجم ووصف الاخرين بالمجوس وغيرها
( إن اكرمكم عند الله اتقاكم )
فمن نحن حتى نسقط الاخرين وكم قلت الاعلام لعب دور رئيسي في التسقيط وغسل الادمغة
والله اعلم بالنوايا .
هذه مشكلتنا عندما لا يتوافق احد مع آراءنا نصفه بشتى الاوصاف
شيعدله المراج بعد هاي الردود
بسم الله الرحمن الرحيم تتسارع الاحداث وتتفاقم الازمات ويمر البلد بأخطر المنعطفات، فمن الاعتداء الآثم الذي تعرضت له مواقع القوات العراقية في مدينة القائم وادى الى استشهاد وجرح العشرات من ابنائنا المقاتلين، الى الحوادث المؤسفة التي شهدتها بغداد خلال الايام الماضية، الى الاعتداء الغاشم بالقرب من مطارها الدولي في الليلة الماضية بما مثّله من خرق سافر للسيادة العراقية وانتهاك للمواثيق الدولية، وقد أدّى الى استشهاد عدد من ابطال معارك الانتصار على الارهابيين الدواعش ، ان هذه الوقائع وغيرها تنذر بان البلد مقبل على اوضاع صعبة جداً، وإذ ندعو الاطراف المعنية الى ضبط النفس والتصرف بحكمة نرفع اكفنا بالدعاء الى الله العلي القدير بأن يدفع عن العراق وشعبه شر الاشرار وكيد الفجار. "اللَّهُمَّ إِلَيْكَ أَفْضَتِ الْقُلُوبُ وَ مُدَّتِ الْأَعْنَاقُ وَ شَخَصَتِ الْأَبْصَارُ وَ نُقِلَتِ الْأَقْدَامُ وَ أُنْضِيَتِ الْأَبْدَانُ، اللَّهُمَّ قَدْ صَرَّحَ مَكْنُونُ الشَّنَآنِ وَ جَاشَتْ مَرَاجِلُ الْأَضْغَانِ، اللَّهُمَّ إِنَّا نَشْكُو إِلَيْكَ تَشَتُّتَ أَهْوَائِنَا، وَكَثْرَةَ عَدُوِّنَا وَقِلَّةَ عَدَدِنَا، فَفَرِّجْ عنا يَا رَبِّ بِفَتْحٍ مِنْكَ تُعَجِّلُهُ، وَ نَصْرٍ مِنْكَ تُعِزُّهُ، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، آمِينَ رَبَّ الْعَالَمِينَ".
المرجعية الدينية العليا في النجف الاشرف
2020/1/3
كمية القرف بهذا الكلام مو طبيعي !!الردود الفارسية المجوسيةالطائفية العلنية
هو نقاش سياسي لو سباب وتشكيك بالانتماءات ؟!!
يغلق الموضوع أفضل
شكراً لمن مرّ وابدى رأيه بأحترام ورقي