قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار
هذا الدارج مابعد الطائفية
الامر يخص الله وحدة الافضل نلتفت لفراضئنا كاملةوبعدها ناخد دور الله بالحكم على الناس..
شكرا سورين
قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار
هذا الدارج مابعد الطائفية
الامر يخص الله وحدة الافضل نلتفت لفراضئنا كاملةوبعدها ناخد دور الله بالحكم على الناس..
شكرا سورين
كلما اوقدوا ناراً للحرب قذف أخاه وابن عمه علي بن ابي طالب ص، في لهواتها فلاينكفئ حتى يطأ صماخها بأخمص قدميه، الزهراء عليها السلام مقطع من خطبة فدك،،، المقارنة اخي الطائر معدومة بل مستحيلة،وفرض المحال محال، لاتوجد نسبة ولاتناسب بين عدي وقصي وابن لادن والزرقاوي وبين ابو مهدي وقاسم سليماني، بالرغم ان القاتل واحد وهو امريكا،ولاتوجد مقارنة بين الحرس الثوري وجبهة النصرة وداعش وطالبان، فهل اعتدى ابو مهدي على سني ابداً، وهل اعتدى الحرس الثوري او ارسل المفخخات او الذباحة لقتل الأبرياء لا بل العكس صحيح، ومسألة تصنيف الحرس الثوري كمنظمة ارهابية والسيد الخامنئي ادام الله بركاته فيه تجني على الحق والحقيقة، لان امريكا هي اللاعب الأوحد في العالم،كل من لايسير على نهجها يعتبروه عدو وارهابي! اما الحرب العراقية الإيرانية وتفجيرات مندلي والمستنصرية فهذا كذب محض من طرف النظام البعثي لغرض شن الحرب على ايران الاسلام المحمدي العلوي الأصيل،بعد ان جاءه الامر من ريغان الرئيس الامريكي بشن الحرب،وبعد ان رفضها البكر فعملوا مسرحية لطرد البكر من السلطة واستلام صدام للسلطة، وقضية دكتاتورية ايران والنظام فهذا غير صحيح تدحضه الإنتخابات الايرانية، واذا كنت تعتبر السيد الخامنئي دكتاتوراً فأيضا غير صحيح لان الشيعة عندهم نظامين نظام تقليدي ونظام ولاية الفقيه!انا لستُ ممن عاصر الحرب لانني كنت غير موجود ولم اولد ولكني متابع لكل شاردة وواردة والتاريخ هو الفيصل، تحيات من مرتضى ابن الإقطاعي
التعديل الأخير تم بواسطة GENERAL ; 4/January/2024 الساعة 10:51 am
اذا كان صدام وطني ويحب بلده العراق، لماذا لم يترك السلطة؟ ولماذا لم يوافق على تسليمها لإبنه قصي، ولماذا رفع شعار( الدولة انا اذا قال صدام قال العراق) في سنة 1964 حصل لقاء بين صدام وبوش الأب وبحضور جمال عبد الناصر وعبد الحكيم عامر واتفقوا على صدام هو سيكون الرئيس القادم للعراق وعندما سأل انور السادات ماذا دار في الإجتماع فقال عبد الناصر له)( الولد ده ويعني صدام هو الرئيس المقبل للعراق)
لم يكن صدام مع فلسطين واهم من يعتقد ذلك، بل صدام ضد فلسطين والدليل كما يلي: كان حافظ الأسد متبني لحماس والجهاد وحركات المقاومة الفلسطينية وصدام قام بإستمالة ياسر عرفات اي منظمة التحرير برمتها عن طريق شعارات فقط لاتسمن ولاتغني صدام كان اعلامي فقط، والدليل قام بتوريط ياسر عرفات بالحرب مع الصهاينة وحوصر ياسر عرفات بغرفة نومه لمدة اسبوع وطلب التدخل والعون من صدام، تحجج صدام بالجغرافية وقال له يا ابا عمار الأردن لايقبل بإدخال الجيش وهو يعلم علم اليقين ان الملك حسين لايوافق لانه عميل، فإنبرى له سيد حسن نصر الله وقال لصدام تعال ومعك الجيش وادخل عن طريق سوريا فقد وافق الرئيس حافظ الاسد على دخول الجيش العراقي لسوريا ومنها الى لبنان ان شئت فالضاحية الجنوبية تحت امرتك ولكن صدام لم ينبس ببنت شفه، ولاذ بالصمت، اما الـ 39 صاروخ ضربها صدام في مناطق غير مأهولة بالسكان خوفا من اثارة الصهاينة وامريكا، وقام صدام طائعا بدفع مليار دولار لكل صاروخ اطلقه على اسرائيل، اما ان تدفع او تتم تنحيتك من السلطة، فدفع 39 مليار، وماخفي اعظم. تحيات
زين الحكومات الي بعد صدام والشاه
قدس الله سرهم
شنو خلفت غير الدمار والقتل
والدولتين من اسوء البلدان من ناحية المعيشه
اذا انت معجب بالمجوس ابوابهم مفتوحة
قناعتك احترمها لكن لاتفرضها علي
قاسم سليماني والخامنئي مجوس مو عرب
مايهموني بشي ولا اعتبرهم مرجع الي
تقبل احترامي هااا ايران ابوابها مفتوحة للموالين لها
سورين الغالية ، شونج صديقتي الچ وحشة
بيها مجال شويه اطول بالرد ؟ ^__^
اسمحيلي اول شي اگلج طريقة عرض الموضوع بيها خطأ ، لانه في عالم السياسة ماكو ملاك و شيطان ، سمة السياسة هو التلون لذلك ببساطة لكل سياسي وجهتين نظر و الثالثة هي الاكثر حيادية
خلي نجي ع مهندس ، اذا تنظريله من وجهة نظر جهادية راح تشوفيه شخص جاهد ضد نظام صدام و حمل روحه على كفه و قاتل اذرع صدام اينما وجدهم و بـ أي وسيلة ، و في النهاية استشهد وهو على طريق الحق الطريق الذي كان يجاهر من خلاله بـ العداء لأمريكا
نجي نشوف النظرة السياسية ، هو سياسي حاله حال غيره استخدم القتل (الارهاب) حتى يوصل لهدفه (الحُكم) بالنهاية داعش فجرت و المهندس فجر ، وثنينهم اصحاب عقيدة ، شمعنى همه بالنار و هو بالجنة ؟ القاتل قاتل مهما حاولت تسوي رتوش على مسيرته
اما وجهة النظر الي اني اتبناها و خلي نسميها الرمادية ، انه الرجل صاحب عقيدة دينية تغلب على العقيدة الوطنية ، لانه يشوف الدين اكبر من فكرة الوطن ، بالتالي حتى يرسخ نظريته مستعد يضحي بـ أي شي حتى يوصل هدفه ، هو بالتأكيد مو مجرم و سفاح ويستلذ بالدماء ، ولا ملاك طاهر منزه من كل معصية ، استخدم القتل في مرحلة من حياته العملية حتى يوصل لهدفه ، واذا گتيلي هاي طريقة ميكاڤيلية راح اگلج بالضبط هو هذا الي اقصده كل الاحزاب الاسلامية الشيعية والسنية هي بتكوينها احزاب ميكاڤيلية (الغاية تُبرر الوسيلة اذا كان الهدف نبيل)
اما عن الجنرال سليماني ، اذا كنت ايراني راح افتخر بيه لانه ببساطة سوالي سمعة قوية خارج حدودي وخلاني صاحب قرار في حروب المنطقة و انطاني هيبة من اشوف رئيس جهاز امني في بلدي يتحكم برئيس جمهورية في بلد آخر ، بـ اختصار شيء يرفع من نرجسيتي و هيبتي بين الدول ، و بالنهاية هو ما اذاني و انما كان دائماً اول درع حامي لبلدي بحيث كدر يبقي الحروب على حدودي و ما يدخلها لـ اراضي ايران
وجهة نظر غير ايرانية ، قاتل مرتزق ساهم في قتل الشعب السوري واليميني و الفلسطيني و اللبناني وما ننسى تدخلاته في الشأن العراقي وحمايته للاحزاب الفاسدة و وصل لمرحلة انه قراره اهم من قرار اكبر منصب بجمهورية العراق و هذا شيء ضرني و خلاني احس بالرخص و العمالة من يجي شخص غريب يتحكم بمصيري
اما وجهة النظر الي اتبناها ، سليماني مثل تشرشل ، ممكن يقتل و يسفك الدماء و يسوي كل شيء ، بس حتى يساهم في استقرار الوضع في بلده ، عنده وطنه اهم شيء ومن بعده الطوفان ، و اني شخصياً كلش احترم هيج اشخاص وطنيين