أفكر و يتبادر بذهني سؤال لماذا دائماً مواقف الحزن تؤثر فينا أكثر من الفرح فمثلاً يبقى الفيلم الحزين في ذاكرتنا أكثر من غيره و كذلك مواقف الحياة التي نمر به ؟
أفكر و يتبادر بذهني سؤال لماذا دائماً مواقف الحزن تؤثر فينا أكثر من الفرح فمثلاً يبقى الفيلم الحزين في ذاكرتنا أكثر من غيره و كذلك مواقف الحياة التي نمر به ؟
لا أحد سيشعر بك غير نفسك لا أحد سيفهم ما الذي تمر به لا أحد سيقدر ضروفك غير الله لذلك مهما بلغت من الألم تأكد بأن التقدم فيه بحد ذاته إنجاز لأن النفس تعتاد حتى على الألم فلا ترهق نفسك بالتعبير لأحد
ما بضروفك ذلك سيتعبك أكثر فقط لا غير
أنت بخير طالما تحب نفسك
مررتُ بفترة مؤقتة، أمتدت لأعوام ....
"إنّما أنت غَيْثٌ، هَطَلَ عَلىٰ قَلبِي فَارتَوَىٰ"
لاول مرة اشعر بمذاق اليأس
يستحوذ علي شعور غريب بأني لم أعد كما كنت...يصعب علي أن أجد العبارات المناسبة... كما لو أنني كنت مستغرقا في النوم و أتت قوة ما فككتني قطعا ثم أعادت تركيبي مرة ثانية بسرعة
لن أخفي عليكم قولاً , أو سراً , عندي عقدة كبيرة , كبيرة جداً , تدعى حفظ الاسماء؟
أُرِيدُ أَنْ أُفْرِغَ رَأْسِي مِنْ جَمِيعِ أَفْكَارِهِ، أَنْ أَسْتَرِيحَ فِي مَكَانٍ لَا يَزُورَنِي فِيهِ شَيْءٌ سِوَى الطُّمَأْنِينَةُ
ما زال الطريق نحو عينيك قريب