- كان عليك أن تقدر وجودي ، أن تشعر أن خسارتي فادحة ، لم يكن عليك أن تكشف وجهك القبيح لمجرد أننا اختلفنا ، لكن شكرًا للخلاف الذي كشف حقيقتك.
- كان عليك أن تقدر وجودي ، أن تشعر أن خسارتي فادحة ، لم يكن عليك أن تكشف وجهك القبيح لمجرد أننا اختلفنا ، لكن شكرًا للخلاف الذي كشف حقيقتك.
أمنيتي لكِ هي أن تستمري. أن تستمري بكونكِ الشخص الذي أنتِ عليه، أن تُذهلي العالم القاسي بأفعالكِ الطيّبة، وأن تستمري بالسماح للفكاهة بأن تخفف الحمل عن قلبكِ الرقيق.
— مايا آنجلو.
لم يعُد أي شيء كَالبِداية مّات كُل الشّغف.
لا أحدَ يتركُ الأشياءَ التي يُحِبُّها إلا بَعدَ اعتِصارِ الروحِ للحفاظِ عليها، لَسنا بتِلكَ القَسوةِ كي نَترُكَ أشياءَ روحنا كانت فيها، و كيفَ لنا أن نستمرَّ بالبقاءِ في مكانٍ أتلَفَ روحَنا و أشْعَلَ شَرارةً فيها؟ ليجعلَنا في ليلةٍ ظَلماءَ نَتساءلُ بحَسرةٍ: ما الذي فَعَلْناهُ كي نُجازَى هكذا؟ على الرغمِ من كونِنا نعلمُ جيدًا بأنَّنا أعطَيْنا و لم نَأْخُذْ و أَحْبَبْنا و لم نُحَبّ و مشينا خطواتٍ و لم يُمْشَ لنا شِبْرًا واحدًا، عن أيِّ بقاءٍ تَتحدَثون؟ أكانَ الوفاءُ يومًا هكذا؟ لا أحدَ يستحِقُّ أن يَمشيَ أميالًا و يَعْبُرَ شُطآنًا و أبحارًا كي يَرجعَ ناشِفَ الزَّهْرِ و الرُّوحِ و الوَجْهِ! لذا، جميعُ ما تَرَكْناهُ رغمَ حُبِّنا له كانَ مُستَحَقًّا أن يُقطَعَ من البِداية.
- وَسَن الخالِدي
حبيبتي
لاتنتظريني انا على سفر دائم لم اخذ حبكِ معي لا اريده ان يرى المقابر حبيبتي تركت لك حبا يكفيكِ عمرا من العشق لاتكوني هواء قد يستنشقكِ من لا يستحق
اذكريني في اي ليلة
سآتي على احر من الرصاصة
اخر ما كتب الشهيد علي رشم لحبيبته
الواحد عمره ما جان عنده متطلبات هواي
بعِلاقاته سواء العائلية أو العاطفية أو حتى
عِلاقات الصداقة كُل اللي محتاجينه ان
يفهمونا ، يتقبلونا ، يتحملونا محتاجين
نحس إن اكو شخص يفهمنا صح حتى
لو كُل الناس أساءت بينا الظن
ما أتخطى صفة الحنّية بكل احد اقابله
وأول شي ادور عليها وبعدها اتغاضى عن
أي عيب ثاني بي ، واصلا ماكو احد حنين
بي عيوب ولو بي ف حنيته تكدر تشفعله
واي احد حنين يكدر يكسب حبي
بدون مجهود