ولكن ضحكاتي بحوزتِك
كانت حقيقية
اكثر من أي شيءٍ أخر أحاديثنا
جنونا الذي أفتعلناه معًا
صفحات الكُتب
التي تنقلنا بينها
الأغاني التي تشاركناها
ومنذُ أول كلمة لأخر حرف
كُنت حقيقيًا معك ولم أخفي عنك شيء
حتى سخطي وغَضبي من هذا العالم
ولكن ضحكاتي بحوزتِك
كانت حقيقية
اكثر من أي شيءٍ أخر أحاديثنا
جنونا الذي أفتعلناه معًا
صفحات الكُتب
التي تنقلنا بينها
الأغاني التي تشاركناها
ومنذُ أول كلمة لأخر حرف
كُنت حقيقيًا معك ولم أخفي عنك شيء
حتى سخطي وغَضبي من هذا العالم
•••
كنتُ أعرف الاطمئنان ككلمة،إلى أن أضاف إليها مجيئك المعنى
انا ما امدح نفسي ولا احب و اعوذ بالله من كلمة انا بس هو الانسان الناجح يظل يتحارب و ميرتاحون الا يظهرون هم احسن منه و شما يسوون ميوصلون اله
و اللي يكره ويحقد يا ريت يحجيها بالوجه مو بالظهر
لو إننا بقينا أصدقاء لبقت الضمائر كما هيَ
أنتَ تعني أنتَ وأنا أعني أنا،
كنت سأحتفظ برقم هاتفك
بجهات الاتصال وليس بداخل قلبي
لو أننا بقينا أصدقاء
لتصفحت حسابك بشكل عادي
بدل من أن أحلل لمن تكتب ومن تقصد
لو إننا بقينا أصدقاء لما بررت غيابك
وأحتفظت لك بعشرات الأغاني
وألاف الكتابات لأرسلها لك حين عودتك
لو إننا بقينا أصدقاء لكانت هذهِ
النهاية عادية مثل كُل النهايات
لو إننا بقينا أصدقاء
لما صارت فكرة أن أمضي
حياتي دونك مخيفة جداً
لو إننا بقينا أصدقاء
لكنت نمت باكراً ليلة ذهابك
بدل من أن أذرف كل تلك الدموع
•••
قريت جملة تگول "لا تتقرب من احد حتى
تنسى بي احد ثاني" وفعلاً لتحاول تتقرب
من احد حتى تـ move on وياه وانت
دماغك ويا احد ثاني لتدخل حياة احد
وتعوده على وجودك ويتعلق بيك وتاخذه
كأداة تنسيك اللي صار وانت تعرف
ان انت متكدر تكمل وياه
•••
اهديتها فراشة
ومنذُ ذلك اليوم
في كل صورة لها
اراها ترتديها ،
وكانها تُطمئن قلبي
في كل صورة قائلةً
لازلتُ احبك
•••
هنيالك متت هذا الوطن ميعيشبين أحضانه بس الخان تربانة
ما ادري أدفنك وين وبيا گاع
شباب هواي جاي ندوس جوانة
يا أول گمر ضاج من السهر والناس
وسافر خيط شمعة لفطر زنزانة
الحكومة الكتّلتك خافت سمار البيك
ليطش عل الاطفال وتكثر ألوانة
••••
مِن جديد ، ها أنَا أتيهُ في داخلي
بلا أيّ جدوى ،
أشتاقُ بِلا أي حيلةٍ
أترنحُ بين أعماقي باحثًا عن نورٍ يُبصرني
يُخرجني مِما أنَا عليه ،
نورٌ يستطيعُ إنتشالي من هذا الظلام ،
أقوى بهِ على مواصلة الحياة
و المسير ..
لكن كما إعتدت ،
أعودُ خائبًا ،
إلى إشتياقي وفُقداني الكبير
مُتلخبطاً بلا أي حيلةٍ أو نفع ،
رُبّما كان ذلك محتومًا عليّ ،
أن أبقى في هذا القفص ،
أصطدمُ بجدرانهِ ..
و لا أستطيع الخرُوج .
••••
༺༻
في الأمس كُنت أفكر
هل أقول صباح الخَير ؟
وبعَدها حلّ المساء
مساء الخَير أنسَب
ثُم تلاشت فِكرة البدء برسمية
كتبت مرحبًا عزيزي
وبعَدها حَذفتها
حَلّ الليّل،
فكتبت موحشةٌ هذهِ الليلة دونك
شَعَرت بكبرياء غبي وحذفتها
كتبت :
أحبك رُغم الجِراح
و .…
أعلم الآن أنك تَظُن
أنَنيّ لم أُفكر فيك طيلة الأمس .
༺༻