أرسل لكِ محبتي
عبرَ النجوم
بعد مُنتصف الليل
أُحبكِ
والقمَر عليَّ شاهدُ
أرسل لكِ محبتي
عبرَ النجوم
بعد مُنتصف الليل
أُحبكِ
والقمَر عليَّ شاهدُ
ليلةُ اُخرى
يتسلل فيها الحنين
إلى صدري
لشيءٍ مألوف ، لن يعود
كلما سمعت نداءك
جمعت أشيائي على عجلٍ، وأتيتك مرتبكًا
أزرار قميصي مغلقة بشكلٍ خاطئ، حزني
سقط في الطريق ، الورد بين أضلعي
اللهفة على وجهي وقلبي في يدي
شي يغث جداً انت تكون بعلاقة مهما جان
نوعها لفترة طويلة وبعدين تكتشف انت
ماعايف أثر، وجودك مثل عدمه ، وسهل
الإستغناء عنك، كل إللي سويته ضاع ويبقى
الطرف الثاني معتبرك شخص عادي جداً
في حين إنه أهم شخص بحياتك ، الإفراط
بالأوهام والتوقعات مؤذي ومؤسف جدًا
كان عليك أن تتواجد
في هذا الوقت
كان عليك
أن تشعُر بحاجتي لك
دون أن أتحدّث
لهفة البدايات دائما مو حُب صادق
مينفع تتأكد من حُب شخص غير
لما يشوف عيوبك وحُزنك ومشاكل
وتتصالحون ألف مرة وتشوف يبقى
يحبك لولا والحُب يبدي لما فترة
الحماس مال البدايات تنتهي
إشتقتُ أليكِ
لا أستطيعُ
قولها يمنَعني
كبريائي
فأكتبُها هُنا
مِثل عبارةٍ
تغضبُ الحكومةَ
فيكتبُها
الثائِرونَ على
الحيطانِ ليلاً
من المشاعر المؤذية علىٰ النفس من يهون خاطرك عند شخص، وما يهمه ضچت من تصرفه أو لا، ولا يحسب حساب لنفسيتك ولا يحاول وياك، ولا يبينلك إنو أنت تهمه وألك مكانه عنده، وحتّىٰ لو بين بالحچي يبقىٰ تسطير كلام والفعل عكس الشي تمامًا، المهم نفسه ويطالب بحقه عندك رغم جفائه، هالأنانية شگد ما هيَ مُنفرة شگد ما راح تصفي بالنهاية شخص وحيد يدرك الّي چان عنده بوقت متأخر ويتحسّف عليه.
"أحتَّاجُ بالًَا مُطمئِنْ
ومَكانِ يَشبهُنِّي
أشعُر فيِّه أنِّي حَقيقِي"
لما تجي تختار الشخص اللي يشاركك
كلشي بحياتك ، دوّر على الرحمة بگلبه
ولا تختار شخص قاسي مهما جنت تحبه
ومتعلّق بي ، دوّر دائمًا على صفة "الحنيّة"
و"الرحمة" الشخص الحنون أو الرحيم
هو اللي يهوّن عليك صعوبة الحياة
ومشاكلها وضغطها