..
ألا لا يَضُرُّ الْحُبَّ مَا كَانَ ظَاهِراً
وَلَكِنَّ مَا احْتَــافَ الْفُـؤَادُ يَضِـيرُ
أَلا قَاتَلَ اللَّهُ الْهَوَى كَيْفَ قَادَنِي
كَـمَـا قِيد مَغْلُـولُ الْــيَدَيْنِ أَسِيـرُ
.
جميل بثينة
الحبّ العذري الذي أتمناه والله
شگد نسبة المصداقية بالجواب ع الاسئلة بهالموضوع ؟
ممكن يتحول الحُب إلى صداقة؟