صباح الخير
الدولة لما توظف هيلگية يروجون لمشاريعها ليش يختارون شخصيات هابطة للنعال ! فاتح تليفونه يصور كاميرات المرور بتقاطع الربيعي ويصيح يااابة كاميرات شوفو التطور
ابن التطور هي كاميرات تجريبية وموجودة حتى بالصومال .
أني اخر من يعلم
خط الكورك صدك بعد مايشتغل العندة معلومة خل يوضحلي لان خطي ماصارله سنة
تقديم المفعول به وتأخيره : ـ
أولا ـ جواز التقديم :
الأصل في المفعول به أن يكون مؤخرا ، وأن يتقدم عليه فعله وفاعله ، كما بينا ذلك في باب الفاعل ، غير أنه يجوز تقديم المفعول به على فعله ، وفاعله إذا أمن اللبس . نحو : كسر زجاجا التلميذ ، وكتب الواجب الطالب .
ونحو : درسا كتب الطالب ، وزجاجا كسر التلميذ .
ففي المثالين اللذين تقدم فيهما المفعول به على فاعله لا خلاف في تجويزه ، لأمن اللبس .
ومثله قولهم : خرق الثوب المسمار .
إذ لا يعقل أن يكون الثوب هو الفاعل لأن المسمار هو الذي يخرق ، وكذا لا يعقل أن يكسر الزجاج التلميذ ، ولا يكتب الدرس الطالب ، لأن كل من الزجاج والدرس هما المفعول بهما أصلا .
أما في تقديم المفعول به على الفعل والفاعل معا ، قد يوهم أن يكون مبتدأ ، غير أنه في المثالين السابقين ، وما شابهّما لا يصح أن يكونا مبتدأين لأن كل منهما نكرة ولا مسوغ للابتداء بها إلا إذا أفادت .
أما إذا كان المفعول به المقدم على فعله وفاعله معرفة . نحو : الدرس كتب الطالب ، والزجاج كسر المهمل . يصح في كل منهما أن يكون في موضع المبتدأ ، إذ لا مانع للبس في هذه الحالة بين المفعول به ، وبين المبتدأ ، فكل منهما يجوز فيه أن يكون مفعولا به ، ويجوز فيه أن يكون مبتدأ ، والجملة الفعلية في محل رفع خبره ، فتدبر .
ـــــــــ
1 ـ 30 النازعات . 2 ـ 32 النازعات .
ثانيا ـ وجوب التقديم :
1ـ يجب تقديم المفعول به على الفاعل إذا كان الفاعل محصورا بـ " ما أو إنما " .
نحو : ما أكل الطعام إلا محمد . ونحو : إنما كتب الدرس المجتهد .
21 ـ ومنه قوله تعالى : { وما يعلم جنود ربك إلا هو }1 .
2 ـ إذا كان المفعول به ضميرا متصلا بالفعل ، والفاعل اسما ظاهرا .
نحو : كافأك المدير ، وأكرمني صديقي ، وشكره عليّ .
22 ـ ومنه قوله تعالى : ( لا يحطمنكم سليمان وجنوده }2 .
وقوله تعالى : ( يوم يغشاهم العذاب }3 .
2 ـ ومنه قول أبي فراس الحمداني :
سيذكرني قومي إذا جد جدهُمُ وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر
3 ـ إذا اتصل بالفاعل ضمير يعود على المفعول به .
نحو : أخذ الكتاب صاحبه . ومنه قولهم : إعط القوس باريها .
23 ـ ومنه قوله تعالى : { وإذ ابتلى إبراهيمَ ربُهُ }4 .
فـ " الكتاب ، والقوس ، وإبراهيم " مفاعيل بها تقدمت على فاعليها لاتصال فاعل كل منها بضمير يعود عليها ، فلو قدمنا الفاعل وأخرنا المفعول به لعاد الضمير على متأخر لفظا ورتبة ، وهو غير جائز لأن الأصل أن يتقدم الاسم ويتأخر الضمير العائد عليه .
ثالثا ـ وجوب تقديم المفعول به على الفعل والفاعل معا : ـ
1 ـ يجب تقديم المفعول به على فعله ، وفاعله إذا كان ضمير منفصلا .
نحو قوله تعالى : { إياك نعبد }5 ، وقوله تعالى : { وإياى فارهبون }6 .
ـــــــــــــــ
1 ـ 31 المدثر . 2 ـ 18 النمل .
3 ـ 55 العنكبوت . 4 ـ 124 البقرة .
5 ـ 5 الفاتحة . 6 ـ 40 البقرة .
وقوله تعالى : { إيانا تعبدون }1 .
2 ـ إذا كان المفعول به من الأسماء التي لها الصدارة في الكلام .
كأسماء الشرط . نحو : أياً تصاحب أصاحب .
24 ـ ومنه قوله تعالى : { ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها }2 .
وقوله تعالى : { من تدخل النار فقد أخزيته }3 .
أو أضيف إلى أسماء الشرط . نحو : كتابَ أي عالم تقرا تستفد .
وأسماء الاستفهام . نحو : من قابلت ؟
25 ـ ومنه قوله تعالى : { إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي }4 .
أو أضيف إلى أسماء الاستفهام . نحو : كتاب من استعرت ؟
3 ـ إذا كان المفعول به كم ، أو كأين الخبريتين ، وما أضيف إليهما .
نحو : كم من دروس قرأت ولم تستفد .
ونصيحة كم صديق سمعت ولم تتعظ .
26 ـ ومنه قوله تعالى : { ألم يروا كم أهلكنا من قبلهم من قرون }5 .
وقوله تعالى : { وكم أرسلنا من نبي في الأولين }6 .
فـ " كم " في الآيتين وقعت كل منهما في موضع نصب مفعول به ، الأولى للفعل أهلكنا ، والثانية للفعل أرسلنا .
ومثال كأين : كأين من صديق عرفت . والتقدير عرفت كأين من صديق .
ـــــــــــــــــــ
1 ـ 28 يونس . 2 ـ 106 البقرة .
3 ـ 192 آل عمران . 4 ـ 133 البقرة .
5 ـ 6 الأنعام . 6 ـ 6 الزخرف .
نماذج من الإعراب
1ـ قال تعالى : { لا نشتري به ثمنا } .
لا نشتري : لا نافية لا عمل لها ، نشتري فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة منع
من ظهورها الثقل ، والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : نحن .
والجملة لا محل لها من الإعراب جواب القسم .
به : جار ومجرور متعلقان بـ " نشتري " .
ثمنا : مفعول به منصوب بالفتحة .
2ـ قال تعالى : { ولا آمين البيت الحرام } .
ولا : الواو حرف عطف ، ولا ناهيه جازمة معطوفة على ما قبلها .
آمين : مفعول به لفعل محذوف ـ هذا عند البعض ـ وهو صفة لموصوف محذوف ـ عند البعض الآخر ـ وأظنه أوجه وأحسن . إذ التقدير : ولا تحلوا قوما آمين أو قاصدين {1} ، لآن آمين بمعنى قاصدين ، والمعنى : لا تحلوا قتالهم ماداموا قاصدين البيت الحرام .
وسواء أكان " آمين " مفعولا به ، أم صفة لمفعول به محذوف ، فهو على الوجهين منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه جمع مذكر سالم ، والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد ، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره : هم يعود على الذين آمنوا ، لأن اسم الفاعل يعمل عمل فعله .
البيت : مفعول به لاسم الفاعل " آمين " .
الحرام : صفة البيت منصوبة بالفتحة الظاهرة .
3 ـ قال تعالى : { أو إطعام في يوم ذي مسغبة يتيما } .
أو إطعام : أو حرف عطف مبني على السكون لا محل له من الإعراب ، وإطعام
معطوف على " فك رقبة " مرفوع مثله ، لأن " فك " خبر لمبتدأ محذوف {2} ، والتقدير : هو فك ، وإطعام مصدر منون يعمل عمل فعله ، ولا ضمير فيه ، لأن
المصادر لا تتحمل الضمائر كالمشتقات الوصفية الأخرى .
في يوم : جار ومجرور متعلقان بـ " إطعام " .
ذي مسغبة : ذي صفة ليوم مجرورة مثله ، وعلامة الجر الياء ، لأنه من الأسماء الستة ، وذي مضاف ومسغبة مضاف إليه مجرور بالكسرة .
يتيما : مفعول به للمصدر " إطعام " منصوب بالفتحة الظاهرة .
1 ـ قال الشاعر :
أخا الحرب لباسا إليها جلالها وليس بولاّج الخوالف أعقلا
أخا الحرب : حال منصوبة بالألف لأنه من الأسماء الستة ، وهو حال من الضمير المستتر في قوله بـ " أرفع " ، أو من الضمير المنصوب محلا بـ " إن " في قوله : فإنني ، وكلاهما في البيت السابق للبيت الذي نحن بصدد إعرابه وهو قوله :
فإن تك فاتتك السماء فإنني بأرفع ما حولي من الأرض أطولا
وأخا مضاف ، والحرب مضاف إليه مجرور بالكسرة .
لباسا : حال ثانية منصوبة بالفتحة ، وهي صيغة مبالغة من الفعل " لبس " تعمل عمل فعلها ، وفاعلها ضمير مستتر فيها جوازا تقديره : هو .
إليها : جار ومجرور متعلقان بـ " لباس " .
جلالها : مفعول به لصيغة المبالغة لباس ، منصوب بالفتحة ،وهو مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .
وليس : الواو حرف عطف ، ليس فعل ماض ناقص مبني على الفتح ، واسمه ضمير مستتر فيه جوازا تقديره : هو .
ــــــــــــــــــ
1 ـ البحر المحيط ج3 ص 420 .
2 ـ إملاء ما من به الرحمن ج2 ص 287 ، والبحر المحيط ج8 ص 473 .
بولاج : الباء حرف جر زائد ، ولاج خبر ليس منصوب بالفتحة المقدرة منع من ظهرها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد ، وهو مضاف .
الخوالف : مضاف غليه مجرور بالكسرة ، وهو من باب إضافة الوصف إلى معموله .
أعقلا : خبر ثان لـ " ليس " منصوب بالفتحة .
الشاهد قوله : لباسا إليها جلالها . حيث عملت صيغة المبالغة عمل الفعل ، فرفعت فاعلا ، ونصبت مفعولا به .
4 ـ قال تعالى : { فما أصبرهم على النار } .
فما : الفاء حرف عطف ، أو استئناف ، ما نكرة تامة بمعنى شيء مبنية على السكون في محل رفع مبتدأ ، وهي تعجبية ، وما ذكرنا أصح الوجوه .
أصبرهم : أصبر فعل ماض جامد ، مبني على الفتح فعل التعجب ، والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : هو يعود على ما .
وقدر الفاعل مع الفعل وجوبا بصورة خاصة .
والضمير المتصل في محل نصب مفعول به ، والميم علامة الجمع .
والجملة الفعلية في محل رفع خبر ما .
على النار : جار ومجرور متعلقان بـ " أصبرهم " .
5 ـ قال تعالى : { قل هلم شهداءكم الذين يشهدون } .
قل : فعل أمر مبني على السكون ، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : أنت .
هلم : اسم فعل أمر مبني على الفتح بمعنى أقبل ، أو أقبلوا ، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : أنتم .
شهداءكم : شهداء مفعول به لاسم الفعل ، لأنه يعمل عمل فعله ، وشهداء مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه ، والميم علامة الجمع .
الذين : اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب صفة لشهداء ، ويصح أن يكون بدلا .
يشهدون : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، وواو الجماعة في محل رفع فاعله .
والجملة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول .
وجملة : هلم ... إلخ في مجل نصب مقول القول .
وجملة : قل ... إلخ لا محل لها من الإعراب مستأنفة .
6 ـ قال تعالى : { هو الذي يصوركم في الأرحام } .
هو : ضمير منفصل مبني على الضم في محل رفع مبتدأ .
الذي : اسم موصول مبني على السكون في محل رفع خبر .
يصوركم : يصور فعل مضارع مرفوع بالضمة ، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازا تقديره : هو ، والكاف ضمير متصل مبني على الضم في محل نصب مفعول به ، والميم علامة الجمع .
في الأرحام : جار ومجرور متعلقان بـ " يصوركم " .
والجملة الفعلية لا محل لها من الإعراب صلة الموصول .
7 ـ قال تعالى : { إياك نعبد } .
إياك : ضمير منفصل مبني على الفتح في محل نصب مفعول به تقدم على فاعله .
نعبد : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة ، وفاعله ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره : نحن .
8 ـ قال تعالى : { أ فأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا } .
أ فأمن : الهمزة للاستفهام الإنكاري التوبيخي ، حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، والفاء حرف عطف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، والمعطوف عليه قوله تعالى : { فأخذناهم بغتة } في الآية 95 ، وما بين المعطوف والمعطوف عليه اعتراض ، وفي مثل هذا التركيب يكون حرف العطف في نية التقديم ، وإنما تأخر ، وتقدمت عليه الهمزة لقوة تصدرها في أول الكلام ، وأمن فعل ماض مبني على الفتح .
أهل القرى : أهل فاعل مرفوع بالضمة ، وهو مضاف ، والقرى مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر .
أن يأتيهم : أن حرف مصدري ونصب ، يأتي فعل مضارع منصوب ، وعرمة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره ، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به تقدم على فاعله . والمصدر المؤول من " أن والفعل " في محل نصب مفعول به لـ " أمن " .
بأسنا : بأس فاعل ليأتي ، مرفوع بالضمة ، وهو مضاف، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .
بياتا : حال منصوبة بالفتحة الظاهرة ، أو ظرف زمان منصوب .
9 ـ قال تعالى : { زعمتم أنهم فيكم شركاء } .
زعمتم : فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك ، ينصب مفعولين ، والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعله ، والميم علامة الجمع ، وجملة : زعمتم ... إلخ لا محل لها من الإعراب صلة الموصول .
أنهم : أن حرف توكيد ونصب ، والضمير المتصل في محل نصب اسمها .
فيكم : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب حال من " شركاء " وهو في الأصل صفة له ، ولما تقدم عليه أعرب حالا ، لأنه لا يصح تقديم الصفة على الموصوف ، بحكم أنها تابع .
شركاء : خبر أن مرفوع بالضمة .
والمصدر المؤول من أن ومعموليها سد مسد مفعولي زعم ، لأن زعم لم يرد في القرآن الكريم ناصبا لمفعولين صريحين .
10 ـ قال تعالى : { أين شركائي الذين كنتم تزعمون } .
أين : اسم استفهام في محل نصب على الظرفية المكانية متعلق بمحذوف خبر مقدم .
شركائي : مبتدأ مؤخر ، والياء في محل جر بالإضافة .
الذين : اسم موصول في محل رفع صفة لشركائي .
كنتم : كان واسمها ، والجملة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول .
تزعمون : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل ، وجملة تزعمون في محل نصب خبر كان ، ومفعولا تزعمون محذوفان ، والتقدير : تزعمونهم شركائي .
11 ـ قال تعالى : { ما ودعك ربك وما قلى } .
ما ودعك : ما حرف نفي لا محل له من الإعراب ، وهو جواب القسم ، وودعك فعل ماض ومفعول به .
ربك : رب فاعل ، والضمير في محل جر بالإضافة .
وجملة ما ودعك لا محل لها من الإعراب جواب القسم .
وما قلى : معطوفة على ما ودعك لا محل لها من الإعراب .
وفاعل قلى ضمير مستتر جوازاً تقديره هو ، والمفعول به محذوف اختصاراً تقديره قلاك .
12 ـ قال تعالى : { ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون } .
ويقولون : الواو حرف استئناف ، ويقولون فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل . على الله : جار ومجرور متعلقان بيقولون .
الكذب : مفعول به على التضمين منصوب بالفتحة ، لأن معنى يقولون يفترون ، والأحسن أن تعرب الكذب نائباً عن المفعول المطلق مبيناً لصفته ، والتقدير : يقولون القول المكذوب ، وجملة يقولون لا محل لها من الإعراب مستأنفة .
وهم يعلمون : الواو للحال ، وهم ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ ، ويعلمون فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل ، والمفعول بع محذوف اقتصاراً تقديره يعلمونه .
وجملة يعلمون في محل رفع خبر ، وجملة هم يعلمون في محل نصب حال .
الكلام نسخته من موضوه بالدرر كان كتبت بس داشتغل
مو ميشتغل. يشتغل بس من كورك على كورك بس باقي الشبكات لا لان شركة كورك مديونه
مديرية تربية البصرة عقلهم وين.. 9000 واحد تجيبونهم لملعب الجمهورية وانتم ما عدكم اي تنظيم او خطة.. خرررب