هنا

[عليـﮯ آلبصـرآويـﮯ]

آني أقصد الناس السُذّج.. أما الدول العربية.. مجرد أدوات
( أكل و وصوص)..
وعلي محد واكَع بيها بس ولد الخايبة بفلسطين وبكل مكان..

حبيبي

لما كان الامام علي عليه السلام يذهب للقتال اول مايضع نفسه اولاده وفي مقدمة الجيش.. الان القادة يصرحون وينامون ويأكلون ويفتون واولادهم في ارغد عيش
وتذهب عامة الناس ضحية لسوء ادارتهم وتخطيطهم وجشعهم وحبهم للسلطة والمال


طبعا الكلام على المستويين السياسي والديني

[GENERAL]

احنا لو نخلص من سالفة الزعل جان صرنا بخير يمعود مازعل بس كتلك اترك سالفة الانبياء ع جهة وركزلي بالنقاش ع مايحدث بغزة
ترى سؤالي واضح وبسيط
مالذي حققته حماس من نصر مادي ومعنوي على ارض الواقع... غير تبادل الاسرى الذي ادى بمقتل عشرة الاف اعزل وخمسة الاف جريح ونزوح مدينة كاملة؟ لا شيء غير ذلك

والله يمعود انت تريد نصر مادي بحت،وحماس والجهاد فصائل وليست دولة، ولها حدود ومعركة جيوش، الاهانات والذلة وغلق معبر رفح وفتح معبر رفح اليوم تدخل المواد وغدا غلق المعبر، سلاحهم دفاعي خفيف خلف الله على ايران انطتهم كم صاروخ. ماذا تريد من فصائل؟ تحرير فلسطين والضفة الغربية ومحمود عباس عميل للصهاينة، الحياة في غزة لاتطاق حتى قبل الحرب، عمالة العرب اقصد الحكام هم السبب بالذي يجري،حتى منعوا التظاهر بإستثناء كم دولة، لانصر لغزة بمفردها، الأنبياء عانوا من القلة والجبابرة. الشعوب العربية تريد الدخول لفلسطين لكن الحكام يمنعونهم حفاظا على الكرسي لان هم من اجلسوهم عليه.

[عليـﮯ آلبصـرآويـﮯ]

كأنك تريد أن تقول لماذا قامت حماس بعملية طوفان الاقصى؟ الاسلم لها لو ان الامر بقى كما كان.
الصراع أولاً ليس صراع بين بلدين متجاورين وقع نتيجة أخطاء أو أسباب يمكن حلها بطرق أخرى غير الحرب. وكلامك هنا يكون منطقي وصائب.
بل الصراع هو بين غاصب وبين شعب مُغتصب الأرض والحرية والكرامة.
وهنا المعيار الذي تحاول أن تجري به مقارنتك، معيار باطل من الاساس.
لأن هذا المحتل يوميا يسحق كرامتك يسحق شعورك كأنسان، يعاملك بمنتهى الدونية عندما يطلق عليك وصف حيوانات بشرية.
نعم هنا المشاهدون الذين يراقبون من بعيد وينعمون بنوع من الترف والحرية وكرامة مصانة قطعا سيؤلمهم منظر الأطفال الذين تحولت أجسادهم اشلاء يؤلمهم منظر الدماء، وبالتأكيد أن شعوره الإنساني المرهف العاطفي هذا، المنحرف عن الانسانية، سيقوده أن يساوي بين الجلاد والضحية ويضع حماس على قدم وساق مع المجرم الحقيقي، بل ومن فائض ترف المشاعر عنده، يبرئ المجرم ويدين حماس لأن عقله القاصر لا يستطيع أن يقيس الأمور من جميع جوانبها، و ببديهية سيقول لو لم تقوم حماس بما قامت لما ردت اسرائيل بهذا الشكل الدموي.
​ولكن الحقيقة أن إسرائيل ارتكبت المجازر بحق الشعب الفلسطيني منذ عام 1948 قبل أن يعرف الفلسطينيون معنى الاحتلال والمقاومة، مثل مجازر دير ياسين و جنين وغيرها من المجازر، حتى عندما كان الفلسطينيون يقاومون بالحجارة كان هذا العدو الغاصب يتعامل معهم بنفس القسوة و الدموية في القتل.
ربما هذه المرة تختلف عن السابق في ان الإعلام ركز على نشر صور المجازر بحق الفلسطينيين بشكل كبير، لسببين قسم منهم كان ينشر كل ما يراه من بشاعة المنظر وفي ظنه أن يكشف الوجه القبيح الصهيونية ، والقسم الاخر كان ينشر من اجل يؤسس لفكرة إدانة حماس بأنها هي سبب كل هذه الجرائم وقد استطاع هذا الإعلام إيصال ما أراد وها نحن نقرأه هنا في موضوعك هذا.
فلم يكن العدو قبل حماس وقبل الجهاد الإسلامي رحيما بالفلسطينيين، لأن فكرة الجريمة ينهلونها من عمق القيم الصهيونية التي تؤمن بفكرة أنهم شعب الله المختار، والآخرين عبيد وجدوا لخدمتهم.
وعودا على بدء فإن أغلب الفلسطينيين يفضلون الشهادة على العيش في ظل احتلال بغيض.

أما من جانب إنساني بحت، عليك ان تعرف ان هناك مفاهيم وقيم ليس كل إنسان قادر أن يتخلى عنها وليس كل إنسان قادر أن يتحلى بها.
((مثل التضحية لا يمكن إدانتها لأنها تأتي احيانا بدون فائدة لأنه عمل لم يكن ناجحا؟
إنها الأخلاق التي تمنح قيمة لهذه التضحية عديمة الفائدة لهذه المحاولة التي لم تنجح.
إن عظمة العمل البطولي ليست في نجاحه حيث انه غالبا ما يكون غير مثمر، و لا في معقوليته لأنه غالبا ما يكون غير معقول))
منطقك هذا أخي هي أن يتجرد الإنسان عن الكثير من القيم الاخلاقية المغروسة بفطرته مثل الباطل والحق، الظلم والعدل، الشر والخير حتى يستطيع أن يقيس الربح والخسارة بالمعيار الذي تحاول أن تستخدمه هنا.
وبهذا المعيار استطيع ان اقول عن ثورة الحسين (ع) انها انتحار لأنها لم تكن متكافئة بالمقاييس المادية التي تقيس بها هنا.
ويجب أن نندهش من الذين يحملون صور جيفارا ويتخذونه رمزا للتضحية لأنه قتل دون تحقيق هدفه.

.

اخ زاهد ارجوا ان لا تقولني ما لم اقل ورجاءا خفف من حدة نقاشك واجعل الكلام سلس حتى يتسنى لنا فهم بعضنا البعض
انا اعرف حدود انسانيتي جدا وانا كامل الانسانية حين لم ابعث الف ونصف الالف انتحاري لشعب مسلم واعزل ومسالم كما فعلت فلسطين مع العراق وبالاخص حركاتهم الجهادية التي هي الان مقسمة بعضها عن بعض.. لو كان الامر كما تقول هي حرب بين غاصب ومغصوب لرأيت جميع الحركات الفلسطينية متكاتفة جنبا الى جنب ولما اعتزلت حركة القسام وغيرها هذه الحرب وكأن غزة ليست فلسطينية!

ان الذي يريد الحرية واقامة دولة فلسطينية مستقلة لايفرح بهدنة مدتها اربعة ايام وقد رأيت ذلك وكيف ان اهالي غزة احتفلوا ونزلوا الى الشوارع تعبيرا عن فرحهم بالهدنة....

ان الذي يريد اقامة دولة لايترك ارضه بل يقف بثبات واما النصر او الشهادة

واخيرا اقول لك ان من يرسل الاف الانتحاريين الى بلدك لقتل اهلك. بأمكانه فعل اسوء من ذلك ببلده
الان تكلم عن الانسانية يااخ زاهد



وعودا على بدء فإن أغلب الفلسطينيين يفضلون الشهادة على العيش في ظل احتلال بغيض.
قد رأيت ذلك!

شاكر مداخلتك وتهجمك غير المبرر

[عليـﮯ آلبصـرآويـﮯ]

والله يمعود انت تريد نصر مادي بحت،وحماس والجهاد فصائل وليست دولة، ولها حدود ومعركة جيوش، الاهانات والذلة وغلق معبر رفح وفتح معبر رفح اليوم تدخل المواد وغدا غلق المعبر، سلاحهم دفاعي خفيف خلف الله على ايران انطتهم كم صاروخ. ماذا تريد من فصائل؟ تحرير فلسطين والضفة الغربية ومحمود عباس عميل للصهاينة، الحياة في غزة لاتطاق حتى قبل الحرب، عمالة العرب اقصد الحكام هم السبب بالذي يجري،حتى منعوا التظاهر بإستثناء كم دولة، لانصر لغزة بمفردها، الأنبياء عانوا من القلة والجبابرة. الشعوب العربية تريد الدخول لفلسطين لكن الحكام يمنعونهم حفاظا على الكرسي لان هم من اجلسوهم عليه.

شنو النصر الي حققوه غير المادي؟ هسه تكول معنوي!!! ماشوف لانصر معنوي ولا مادي ولاراح يتخلصون من الصهاينة ونفس الظلم والتجبر والقتل والتسلط!

[ابن الوطن]

ربما لي رأي ليس مدروس سياسيا ولكن هناك شك وانعدام ثقة لدى الشعوب المحتلة وانقسام بين من يبحث عن حرية الارض وحرية التحرر والانفتاح بكل مقايسها ولو على نغمات مزامير الشيطان بكل حركة سياسية ريعها لن يكون نصرا بل استثمار للعدو ليتمدد بارض تسلب ومناصرين جدد ولو من رحم المعاناة كون تفكير العدو لا ينتهي بحاكم لديهم بل مكمل لجميع من يحكم ولا يغير خريطة ما مرسوم (توافق افكار )… دمت بخير

[عليـﮯ آلبصـرآويـﮯ]

ربما لي رأي ليس مدروس سياسيا ولكن هناك شك وانعدام ثقة لدى الشعوب المحتلة وانقسام بين من يبحث عن حرية الارض وحرية التحرر والانفتاح بكل مقايسها ولو على نغمات مزامير الشيطان بكل حركة سياسية ريعها لن يكون نصرا بل استثمار للعدو ليتمدد بارض تسلب ومناصرين جدد ولو من رحم المعاناة كون تفكير العدو لا ينتهي بحاكم لديهم بل مكمل لجميع من يحكم ولا يغير خريطة ما مرسوم (توافق افكار )… دمت بخير

وجهة نظر رائدة جدا ورأي محترم
ولكن من لم يمكن يملك الارض فلا حرية له في ابسط حقوقه وهي معتقده ودينه.
شكرا لتواجدك