تم ولن اعود للنقاشات الفارغة تحيات
تم ولن اعود للنقاشات الفارغة تحيات
حقد طائفي متصيرلكم جارة ، الوهابية وباء الشعوب ميرتاح العالم الا بالخلاص منكمالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارا~
فعلا صحيح كلامك نورت
اولا التنبيهات ماتطلع عندي ليش؟ ثانيا عبد العزيز ال الشيخ شيخ الوهابية في عام 2017 تلقى دعوة من حاخامات اليهود لزيارة فلسطين لإنه افتى بعدم جواز قتال اليهود، واصدر اخرى وصف فيها المقاومين من حماس والجهاد بالغوغائية والإرهاب، وافتى العبقري بقتال حزب الله وقال على اسرائيل تحريك الجيش للتخلص منه، هذه الفتاوى هي من دعت الحاخامات لدعوة عبد العزيز، نحن من حقنا ان نتسائل اين داعش اين طالبان اين جبهة النصرة اين الـ 900 مليون سني مقابل 9 مليون صهيوني؟ والشيعة عددهم 400 مليون وبعض الدول تحكمها طالبان وداعش والوهابية والأخوان مثلا باكستان والهند وافغانستان وبنغلادش والسعودية والبحرين وغيرها فهؤلاء لايمتلكون السلطة بل تحت رحمة الذباحة والمفخخات، اين تركيا اين اندونسيا اين الباكستان النووية، اين مصر اين الجزائر اين المغرب اين تونس اين بلد الإرهاب الأول في العالم ال سعود اين الأردن اين البقية الباقية، لماذا ابن الشيخ وتركي ال الشيخ والسديس ومحمد العريفي وصالح المغامسي لايصدرون فتوى الجهاد ضد الصهاينة، اين احمد الطيب شيخ الازهر الذي قال لا اطيق ان اسمع اسم الحشد الشعبي الشيعي، لماذا لاتصدرون الفتاوى،لماذا اصدرتم وتسارعتم وكنتم على عجلة من امركم بإصدارها ضد العراق وسوريا واليمن؟ تريدون زجنا في الحرب هيهات هيهات تعرفون لماذا لانكم ستنقلبون عليها وبعدها تنتصرون للصهاينة ضدنا، يا اصحاب الملاعق الذهبية انا ضد دخول حزب الله واليمن وايران والحشد في الحرب لان فلسطين فلسطينهم،من من هؤلاء وقف مع شيعة افغانستان ووقف مع 58 مليون شيعي باكستاني ومع 67 مليون شيعي هندي عندما عاثت طالبان وداعش بهؤلاء الأبرياء قتلاً وتنكيلاً وتهجيراً لالسبب فقط لأنهم يقولون اشهد ان عليا ولي الله! ماهو تفسير تفرجكم وصمتكم صمت اهل القبور، اخيرا قال الإمام الصادق عليه السلام( نحن وال ابي سفيان خطان متوازيان لايلتقيان الى يوم القيامة) وانتم احفادهم وتعشقوهم وتترضون عليهم، لأن حكمكم يشبه حكم ال سفيان وراثي وتأليه الملك والأمير الم يقول ملك المغرب انا امير المؤمنين!!! ختاما مازال ال سعود موجودين على سطح الأرض لافلسطين ولاغيرها لان ال سعود هم الحامي الأول في العالم للصهاينة، في الختام سلام والى اللقاء.
رد مع اقتباس