هنا

[ملكةه]

واحد كتل نفسه وزحف من دولة لدولة حتى يتزوج وحدة
مهندس نفط

عايش اكثر من عشرين سنة بدولة اوربية يعرف اربع لغات عنده شهادتين
من أهل البنيه سألوا عليه داخل وخارج العراق الناس سوته نبي أثول

تزوج وزواجه كان خرافي ما مصدگ
وره شهرين اشتغلت المشاكل والبنيه بت اوادم ساكته لاتشكي ولاتحچي

هو لأن أغبر ومو وجه نعمة والله يريد يكشفه راح لأهلها يشتكي منها ويخرط براحته الأهل استغربوا لأن البنيه مفهمتهم هي اسعد الناس خابروها تجي عدهم ووصلت وشافت صگر البيده گدامها وواجهوها بالحچي انصدمت وصفنت وبعدين بچت بهستيريا تحاول تخفف شحنة الألم الي متحملتها

وبدت تسولف كلشي من اول لحظة تزوجت بيها
الأفندي ماگدر ينكر وقرر يطلگها لأن خفت عن أهلها الحقيقة من وجهة نظره العورة بدل مايشكرها چانت ساترة عليه

گدام القاضي كانت الأسباب هدامة جداً وتستحق الطلاق

ليش تبقى بلا اكل طول اليوم وتنتظرني ارجع
ليش طول ما اني گاعد كل ربع ساعة تجيبلي حاجة بدون ما اطلب العصير والگهوة والجاي
ليش من الصبح تحضرلي الحليب ويه الريوگ
ليش هي تطبخ والمطاعم كلها بيها خدمة توصيل
ليش هي تكوي هدومي متوديهن لوندري
ليش تبقى سهرانه الا ارجع للبيت حتى لو وقت متأخر
من إسافر ليش تخابرني وتسألني اكلت شربت خو ما بردان
تصرفاتها مال وحدة عايشه بزمن الجواري مو مهندسة عايشة كل عمرها باوربا
انا ما احس بيها زوجة احس هي مثل أمي حتى الجرايد اتعمد اشمرها بالگاع تجي تجمعها ومتعاتبني

القاضي ضحك عليه وطرده

الحاكم الشرعي طلگها بجلسة وحدة وطرده لأن ميريد ينطيها حقوقها باعتباره هو المتضرر من الزواج

اني أگلك العتب مو عليك العتب على القدروك ونطوك مره
لكن انت مو وجه نعمة
انت مال وحده تگومك برزاله وتگعدك بكفخه

[ايليتا]

سبحان الله هذه القصة شبيهة جدا بمهندس عايش بالخارج حياته كلها ومن رجع اتزوج ست البنات استاذة بالادب والعلم والفقه والثقافة طبعا هو يكبرها ب20سنة لكن بحكم خبرته من الخارج عرف كيف يلف ويدور وياخذ عقلها بالرغم زواجهم تقليدي لكن الموتقليدي بدأ من تظهر عليه صفات الخارج ويريد ايطبعها على ترك دينها و قذفها بشتى أنواع الاتهامات دون وجه مبرر فقط لأنها صمتت بعد خمسة عشر سنه من الصبر معه وبخله عليها و يتصرف باموالها علما ترك العمل بعد خمس شهور من زواجهم و قام ببيع البيت وخلاها تأجر و أنجبت درة ثمينه تمنتها من الله لكن مع الاسف كان هذا العطاء هو سبب تنازلها عن حقها بالحياة و رفعت أكثر من قضية نفقة وطلاق و حضانه وكل مرة يستدرجها بعد زعل يدوم أكثر من سنه محاكم وقضايا بعطف الأمومة أن تجمعه مع فلذة كبدهم ولأن هي بنت ناس وأصول كل مرة تتنازل عن حقها أمام العشيرة والقانون بعاطفة الأمومة فكان منه أن يستدرجها ويرفع قضايا على إخوتها و يجلب فلذة كبدهم ليكون شاهد زور على أخواله وتم صدور حكم قضائي بحقه لجمع الام بأبنها وما كان منه إلا أن يفر خارج البلد معه وحيدها وضلت تبكي ما يقارب العام الكامل حتى ابيضت عينيها لكنها لم تفقد الامل ورجع يتواصل معها بغية أن يعود للعراق بعد أن ساءت أوضاع اللاجئين هناك بسبب أزمة اوكرانيا فجعلت منه يسكن في غرفه بسيطة بالرغم من أنها كانت لوحدها تسكن في منطقة ريفية تركت اهلها و مكان عملها وتميزها واستمرت ببناء بيتهم الجديد لعله يعدل عن رأيه ويعود ذاك الإنسان الذي كانت تحلم به في أول شهور زواجهم وما رسم لها من احلام لكنه كان بكل معنى الانتقام والشر يكيد ويمكر فحدث لم يكن بالحسبان أن يعاود مع وحيدها بشرط أن تتنازل كالعادة طبعا عن قضايا الحضانه والضرب والإهانة و الدين و كل ما داعت به من أجل أن تضمن حقها المسلوب وحريتها في ممارسة عقيدتها واستدرجها بحجة أنه لا يملك غيرها في الكون ثم رجع كالثائر وانهى حياة وحيدهما بعيار ناري في منتصف الجبهة و قتلها بخرطوش رصاص و الضرب حتى الموت وبعدها بيوم وهو يتفرج على جسديهما أنهى حياته منتحرا... هذا وليس فقط فالقصة تحدث في سطور لكنها معاناة بكل معنى الكلمة في كل لحظة وشهقة و بكاء و نفس ..
لم تستحق أن تكون إلا شهيدة
لم تستطعم عودة ضناها إلى أحضانها حتى انتقم ... للعلم أنه أحد كبار الأحزاب و داعم للعراق والاستقلال ومن يتحدث معه لن يقتنع أنه هو نفسه من هذا المجرم البائس.. الحياة لها قصص كثيرة لكن من يتعض ...الا اولوا الألباب
فقدنا تلك الروح الطاهرة .. ومن يومها .. لم تعد الأرض كما هي
كأنها تصرخ في وجه الموت كيف أن يسرق وحيدها منها بيد من جعله الله والد... تبا للحياة وبؤسها
قصتك هذه شبيهه بالكثيرات لكن حكم علينا الشرق بالاعدام تحت راية الاعراف والتقاليد حتى الموت ... نعم حتى الموت ..حينما تزف العروس ينهرها والداها أن تعود الديار الا زائرة أو جثة هامدة.. ففي اعرافهم أن المطلقة عار ..تجلب لهم النحس
هكذا هم ينعقون كالغربان ويلتحفون برداء مزري يكشف زيف إيمانهم في أول لعنة تصيبهم ... يبدأون بالكفر والشتم والقذف حتى في أعراضهم
مع الاسف واقع مرّ.. وندعوا الله أن يغير ما بأنفسهم حتى يتغير الواقع
شكرا جزيلا للمشاركة القيمة.. وعذرا على المداخلة غاليتي
أن كانت امي هنا لقالت
اصبرن ...فهذا قدر النساء هنا الصبر

[orhaan]

شكرا لك

[ملكةه]

سبحان الله هذه القصة شبيهة جدا بمهندس عايش بالخارج حياته كلها ومن رجع اتزوج ست البنات استاذة بالادب والعلم والفقه والثقافة طبعا هو يكبرها ب20سنة لكن بحكم خبرته من الخارج عرف كيف يلف ويدور وياخذ عقلها بالرغم زواجهم تقليدي لكن الموتقليدي بدأ من تظهر عليه صفات الخارج ويريد ايطبعها على ترك دينها و قذفها بشتى أنواع الاتهامات دون وجه مبرر فقط لأنها صمتت بعد خمسة عشر سنه من الصبر معه وبخله عليها و يتصرف باموالها علما ترك العمل بعد خمس شهور من زواجهم و قام ببيع البيت وخلاها تأجر و أنجبت درة ثمينه تمنتها من الله لكن مع الاسف كان هذا العطاء هو سبب تنازلها عن حقها بالحياة و رفعت أكثر من قضية نفقة وطلاق و حضانه وكل مرة يستدرجها بعد زعل يدوم أكثر من سنه محاكم وقضايا بعطف الأمومة أن تجمعه مع فلذة كبدهم ولأن هي بنت ناس وأصول كل مرة تتنازل عن حقها أمام العشيرة والقانون بعاطفة الأمومة فكان منه أن يستدرجها ويرفع قضايا على إخوتها و يجلب فلذة كبدهم ليكون شاهد زور على أخواله وتم صدور حكم قضائي بحقه لجمع الام بأبنها وما كان منه إلا أن يفر خارج البلد معه وحيدها وضلت تبكي ما يقارب العام الكامل حتى ابيضت عينيها لكنها لم تفقد الامل ورجع يتواصل معها بغية أن يعود للعراق بعد أن ساءت أوضاع اللاجئين هناك بسبب أزمة اوكرانيا فجعلت منه يسكن في غرفه بسيطة بالرغم من أنها كانت لوحدها تسكن في منطقة ريفية تركت اهلها و مكان عملها وتميزها واستمرت ببناء بيتهم الجديد لعله يعدل عن رأيه ويعود ذاك الإنسان الذي كانت تحلم به في أول شهور زواجهم وما رسم لها من احلام لكنه كان بكل معنى الانتقام والشر يكيد ويمكر فحدث لم يكن بالحسبان أن يعاود مع وحيدها بشرط أن تتنازل كالعادة طبعا عن قضايا الحضانه والضرب والإهانة و الدين و كل ما داعت به من أجل أن تضمن حقها المسلوب وحريتها في ممارسة عقيدتها واستدرجها بحجة أنه لا يملك غيرها في الكون ثم رجع كالثائر وانهى حياة وحيدهما بعيار ناري في منتصف الجبهة و قتلها بخرطوش رصاص و الضرب حتى الموت وبعدها بيوم وهو يتفرج على جسديهما أنهى حياته منتحرا... هذا وليس فقط فالقصة تحدث في سطور لكنها معاناة بكل معنى الكلمة في كل لحظة وشهقة و بكاء و نفس ..
لم تستحق أن تكون إلا شهيدة
لم تستطعم عودة ضناها إلى أحضانها حتى انتقم ... للعلم أنه أحد كبار الأحزاب و داعم للعراق والاستقلال ومن يتحدث معه لن يقتنع أنه هو نفسه من هذا المجرم البائس.. الحياة لها قصص كثيرة لكن من يتعض ...الا اولوا الألباب
فقدنا تلك الروح الطاهرة .. ومن يومها .. لم تعد الأرض كما هي
كأنها تصرخ في وجه الموت كيف أن يسرق وحيدها منها بيد من جعله الله والد... تبا للحياة وبؤسها
قصتك هذه شبيهه بالكثيرات لكن حكم علينا الشرق بالاعدام تحت راية الاعراف والتقاليد حتى الموت ... نعم حتى الموت ..حينما تزف العروس ينهرها والداها أن تعود الديار الا زائرة أو جثة هامدة.. ففي اعرافهم أن المطلقة عار ..تجلب لهم النحس
هكذا هم ينعقون كالغربان ويلتحفون برداء مزري يكشف زيف إيمانهم في أول لعنة تصيبهم ... يبدأون بالكفر والشتم والقذف حتى في أعراضهم
مع الاسف واقع مرّ.. وندعوا الله أن يغير ما بأنفسهم حتى يتغير الواقع
شكرا جزيلا للمشاركة القيمة.. وعذرا على المداخلة غاليتي
أن كانت امي هنا لقالت
اصبرن ...فهذا قدر النساء هنا الصبر

الله يرحمها
صدقا قصتها مولمه ربي يصلح النفوس

انرتي واسعديني بحضورك حبيبتي

[ملكةه]

شكرا لك

«

انرت واشرقت

[مقداد عماد]

قصة حزينه... شكرا