السؤال مو هنا...
اجدادنا شلون فهموا القرآن وآياته وأمنوا به، واعتبروا معجزة؟؟؟
جا احنة ليش ما نفهمه بالشكل الذي نعدّه معجزة
السؤال مو هنا...
اجدادنا شلون فهموا القرآن وآياته وأمنوا به، واعتبروا معجزة؟؟؟
جا احنة ليش ما نفهمه بالشكل الذي نعدّه معجزة
اظن صرت مثل ابن الاشترر الله يذكرره بالخير
اكتب هواي؟؟؟؟
فهمك صحيح...
هنا دخل الدليل العقلي للوصول على دلالة الآية، مشكلتنا انه اعتمدنا على المعاجم اللي اقرب معجم لعصر النزول هو معجم العين اللي ألفه الخليل بعد 200 سنة من عصر النزول... وهاي المدة كافية لتغيير المعنى ،والمفروض الاعتماد على الشعر الجاهلي لانه البيئة اللغوية التي نزل بها القرآن..
يعني نجي للكلمة وندور معناها بالشعر الجاهلي، ونشوف الشعراء شلون استعملوها، وبيا سياقات..
خو ما معقولة زين للنساء حب النساء... بينما الدلالة القرب هنا هي النسيء اللي معناها الزيادة، ويكون معنى حب الشهوات من النساء، اي من الزيادة... وبني ادم طماع.
شغلة ثانية بالآية وهي عقلية ايضا... على فهم النساء المراد بها هنا جمع أمراة، انها حولت هذا الكائن الى شهوة، سلعة، وهذا مو صحيح
على فكرة اكو حادثتين صارن : جمع القرآن، وحرق المصاحف في الامصار...
محد يجيب طاري الامام علي بيهن ولا موقفه منهن
المشروع بدأ بعثمان، واكمله بنو امية في تزييف تاريخ هذه الامة وجغرافيتها
بالضبط ، وهيج تتوالى عشرات المفردات المفهومة فهم سطحي وهالفهم رائج وهو الماشي والي اعتبره مسيء للايات
هالقضية لو يفهمها الفقهاء على الاقل چان شفنا تطور بالفكر الديني بدل الجمود الحالي
تخيل واحد يعتبر من اكبر علماء الاسلام يسلك المرأة بمسالك الحيوانات باعتبارها حبل من حبال الشيطان معتمد برأيه على إن المرأة حبل من حبال الشيطان ويستدل باية زين للناس حب الشهوات من النساء
جردها من ادميتها وقدسيتها كبشر مفضل على باقي المخلوقات بسبب فهم رديء لمفردة واحدة .
بسورة يوسف، كلمة(هيت لك)، في سياق زليخا من قفلت الابواب وتعرفون الصار... بعدين التاريخ يكول ان يوسف النبي تزوج بزليخا...
لو واحد من عدنا اليوم... يتزوج وحدة دكة نفس دكة زليخا؟؟؟