والله مولانا حسب إطلاعي فهو ميسر ومفصل بس يحتاج جرءة بالقراءة والفهم
الفقهاء والمجتمع يحاربوك بمجرد ما تختلف وياهم فأي فهم جديد محارب لان يأثر على منظومتهم
الكتابة الهواي بالتليفون مزعجة كلش
اكبر جريمة اقترفت بحق القرآن هي التفسير...
احنة هسة نعتمد على فهم المفسر اللي عاش بالقرون الماضية،
الخطوط الحمراء الي حوّطنا به القرآن ما خلانا نوظف الفهم الجديد للايات، المناهج الحديثة في النقد، خلانا لا نفهم القرأن، ورحنا للحديث اللي هو سبب المصائب لهذه الامة، كلمن تارس جيبه احاديث وباقي يشمر بيهن على العالم
(هيت) هو اسم اشارة في اللغة المعينية القديمة، بمعنى هذه، والويلاد فسروها (تهيأت لك)
فحينئذ أمر الله نوحا - عليه السلام - أن يحمل معه في السفينة من كل زوجين من صنوف المخلوقات ذوات الأرواح - قيل : وغيرها من النباتات - اثنين . ذكرا وأنثى ، فقيل : كان أول من أدخل من الطيور الدرة ، وآخر من أدخل من الحيوانات الحمار ، فدخل إبليس متعلقا بذنبه ، فدخل بيده ، وجعل يريد أن ينهض فيثقله إبليس وهو متعلق بذنبه ، فجعل يقول له نوح : مالك ؟ ويحك . ادخل . فينهض ولا يقدر ، فقال : ادخل وإن كان إبليس معك فدخلا في السفينة .
وذكر أبو عبيدة بن عبد الله بن مسعود أنهم لم يستطيعوا أن يحملوا معهم الأسد ، حتى ألقيت عليه الحمى .
وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا عبد الله بن صالح كاتب الليث ، حدثني الليث ، حدثني هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم . عن أبيه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : " لما حمل نوح في السفينة من كل زوجين اثنين ، قال أصحابه : وكيف يطمئن - أو تطمئن - المواشي ومعها الأسد ؟ فسلط الله عليه الحمى ، فكانت أول حمى نزلت الأرض ، ثم شكوا الفأرة فقالوا : الفويسقة تفسد علينا طعامنا ومتاعنا . فأوحى الله إلى الأسد ، فعطس ، فخرجت الهرة منه ، فتخبأت الفأرة منها .
ابن كثير
معلمة واسمها مآسي...
اللي سمّاها بهذا الاسم شكال لروحه؟؟؟