أهم وأفضل الأماكن السياحية في لاتفيا
أهم وأفضل الأماكن السياحية في لاتفيا… لاتفيا هي دولة محاطة بإستونيا وروسيا وبيلاروسيا وليتوانيا وبحر البلطيق.
هذا البلد عبارة عن مزيج من المعالم الحضرية ، مثل العاصمة ريغا ، والمعالم ذات المناظر الخلابة.
من الشلالات إلى المنتزهات الوطنية ، توفر لاتفيا مناظر رائعة والكثير من الأنشطة في الهواء الطلق.
في حين تتنافس الشواطئ والغابات وقرى العصور الوسطى على جذب انتباهك.
دعونا نستكشف معاً أهم وأفضل 12 أماكن سياحية في لاتفيا:
أهم وأفضل الأماكن السياحية في لاتفيا:
12. مدينة ليباجا
مزيج من الفن الحديث والأرثوذكسية الروسية ، وصناعة الموانئ الصاخبة والأحياء العاملة من ذوي الياقات الزرقاء. تجعل زيارة مدينة ليباجا التي يبلغ تعدادها 90 ألف شخص ، مغامرة ممتعة ولا تنسى.
تعد كاتدرائية الثالوث المقدس ، مع برجها الشاهق وتركيبها الضخم ، والأسواق اليومية الصاخبة اثنين من المعالم الرئيسية هنا. في حين أن زيارة مدينة كاروستا السابقة أمر لا بد منه.
هنا ، يتم الآن تحويل البقايا القديمة للحصون القيصرية والاتحاد السوفيتي إلى معارض فنية ومقاهي. بينما تعانق مساحات شاطئية تعانقها الرياح في طريقها على طول الساحل.
كاتدرائية الثالوث المقدس في ليباجا
سجن كروستا القديم الذي تحول إلى متحف
11. مدينة كولديجا
سحر العالم القديم ينضح من كل كوخ ملتوي وممر مرصوف بالحصى في كولديجا ؛ علبة شوكولاتة ذات نواة تاريخية تجعلها موطنًا لها.
تشكل المنازل الخشبية التي يعود تاريخها إلى القرن الثامن عشر بعضًا من أكثر المعالم السياحية جاذبية في المدينة.
في حين أن الجسور المقوسة من الطوب والتشطيب الباروكي الأنيق لكنيسة سانت كاترين تكذب فترة ازدهار المدينة خلال سنوات دوقية كورلاند.
ثم هناك الشلالات الصاخبة لنهر فينتا على مشارف المدينة ، والتي تتدفق وتتدفق حول موائل النهر الخضراء والأنفاق الملتوية في كهف الرمال في ريزوبي على حد سواء.
مدينة كولديجا
أنهار وجسور كولديجا
10. مدينة فنتسبيلز
وهي موطن أفضل قلعة للنظام الليفوني محفوظة في البلاد ، وواحدة من أكثر الموانئ صخبًا في منطقة البلطيق ، توفر فنتسبيلز التوازن المثالي بين التاريخ والحداثة.
إلى جانب ساحة السوق الساحرة والمنازل التاريخية في شارع سكولاس ، تُعرف المدينة أيضًا باسم عاصمة الزهور في لاتفيا.
مع أزهار متفتحة من الزهور والمصابيح التي تندلع في جميع أنحاء المدينة وعلى طول منتزهاتها الساحلية من فصل الربيع فصاعداً.
فنتسبيلز
9. مدينة ليجاتني
في الواقع يتدفق كل من المشاة وسائقي الدراجات الجبلية وراكبي المعسكر وراكبي الخيول ومحبي الحياة البرية والمتزلجين من بلدان الشمال الأوروبي على حد سواء إلى مدينة ليجاتني الصغيرة التي تحيط بها الغابات.
كبوابة إلى حديقة Gauja الوطنية الشهيرة ، يمكن للمسافرين أن يتوقعوا اكتشاف الوديان المدهشة من الحجر الرملي والمنحدرات التي تعلوها غابات التنوب من الصخور الديفونية. بالإضافة إلى ذلك كهوف Gutmanala ، والمعالم الجميلة لمنحدرات Erglu ومسارات الطبيعة التي لا حصر لها التي تتعمق في عمق الغابات على حافة المدينة.
ليجانتي نفسها هي قضية صغيرة وهادئة ، مكتملة بالبقايا الغريبة لطفرة صناعة الورق وخطوط من الأكواخ الجميلة المغطاة بأسقف مموجة.
مدينة ليجانتي
حديقة Gauja الوطنية
8. مدينة سيسيس
هي عبارة صورة للتخطيط التقليدي للمدينة في لاتفيا ، حيث احتفظت سيسيس بكل مجدها في العصور الوسطى.
تم الإشادة بمركزها كواحدة من أفضل المناطق التاريخية المحفوظة في البلاد.
وتأتي كاملة مع شوارع واسعة مرصوفة بالحصى ، وواجهات خشبية جميلة مطلية تم تصميمها على الطراز البلطيقي الكلاسيكي. والكنائس الجصية والساحات البالية التي كانت تزدهر فيها أسواق العصور الوسطى.
هنا ، يمكن للزوار اكتشاف 800 عام من التاريخ وحكايات الغزاة السويديين والروس والسلافيين والبولنديين على حد سواء.
سيسيس من الأعلى
قلعة سيسيس
7. مستوطنة أرايسي
على بعد مسافة قصيرة من مدينة سيسيس التي تعلوها القلعة ، سيجد المسافرون المشهد الثقافي القديم في أرايسي.
المتحف الأكثر زيارة وأفضل في الهواء الطلق في البلاد ، يروي المكان أنماط حياة قبائل العصور الوسطى المبكرة في منطقة البلطيق ، الذين صنعوا منزلهم على ضفاف البحيرة هنا في منازل ريفية خشبية.
هناك أيضًا أنقاض قلعة من النظام الليفوني الألماني على الموقع. جنبًا إلى جنب مع الكثير من الاكتشافات الأثرية التي تعرض كل شيء من اتجاهات الموضة في القرن الرابع عشر إلى التقدم في الزراعة خلال القرن الثالث عشر.
باختصار ، هذه المستوطنة الرائعة التي أعيد بناؤها مثالية لأي شخص يتوق إلى كشف ماضي لاتفيا الأعمق.
أرايسي
6. قصر راندال
قصر راندال هو البقايا الأكثر أناقة للحكم الإمبراطوري من بطرسبورغ في لاتفيا ، وهو هدية من الإمبراطورة الروسية كاثرين العظمى.
يمكن العثور عليه محاط بحدائق الورود المزهرة والمروج ذات الطراز الإنجليزي بالقرب من بلدة بوسكا.
كما تتميز تصميمات الواجهة والأراضي بالبراعة والبذخ في أقصى الحدود ، وتزخر بكل الفخامة الإيطالية والغرابة التي تتوقعها.
القصر من تصميم المهندس المعماري الشهير للمحكمة الروسية ، بارتولوميو راستريللي.
اليوم ، يتدفق الآلاف من الناس للقيام بجولة في الغرف الداخلية والحدائق في راندال ، ويتنقلون بين معارض متحف القصر ويلتقطون الصور التذكارية.
قصر راندال
5. بلدة بوسكا
جاء في البداية فرسان النظام الليفوني ، الذين قاموا بتحصين الجزر الصغيرة التي تغسلها القنوات المحفوفة بالأشجار عند بداية نهر ليلوبي.
ثم جاء دوقات كورلاند والقيصر الإمبراطوري للدولة الروسية ، الذين أقاموا تحصينًا جديدًا تمامًا هنا: الذي يتحكم الآن في وسط المدينة بجدرانها البيضاء الفضوليّة وأسقفها المكسوة بالبلاط الأحمر.
لكن بغض النظر عن التاريخ الثري والعسكري ، تفتخر بوسكا أيضًا بطابع المياه النائية الساحر ، حيث تتدفق طرق النهر عبر قلب البلدة التي تصطف على جانبيها المخصصات والأراضي الزراعية ، والتي تعبرها جسور معلقة ضعيفة وساحة سوق جميلة تعج بالحياة المحلية.
بلدة بوسكا
4. بلدة سيغولدا
تعلو التلال المحيطة بالبلدة الأبراج والحصون والتجمعات المتهدمة مثل قلعة طريدة.
ثم هناك غابات وبساتين وادي Gauja ؛ وهي جوهرة حقيقية من البلاد الخلفية للأمة ، حيث تتقاطع مع الأنهار المتعرجة ومسارات التنزه المتعرجة ، وتنتشر فيها الكهوف والتلال المتموجة.
في هذه الأثناء ، تزهر سيغولدا نفسها بأشجار الكرز والهندسة المعمارية الملكية الجميلة من قبل استقلال لاتفيا ، وتوفر فرصة للتزلج والمشي في الشمال في فصل الشتاء.
سيغولدا وقلعة طريدة
3. مدينة دوجافبيلس
وهي اني أكبر مدينة في البلد بعد العاصمة ريغا.
تقع بين التلال والبحيرات في وادي نهر دوجافا ، وتتميز بنواة تاريخية مجيدة تم تصميمها بالكامل في القرن التاسع عشر.
تمثل الأسوار التي تلوح في الأفق في قلعة دوغافبيلس العظيمة أحد المحاور العسكرية للإمبراطورية الروسية أيضًا.
في حين تحاكي قباب البصل ذات اللون الذهبي والقباب الأرثوذكسية للقديسين بوريس وكاتدرائية جليب كييف وسانت باسيل فوق أفق المدينة.
كنيسة دوجافبيلس
2. مدينة جورمالا
تمتد جورمالا لما يقرب من 30 كيلومترًا على طول الساحل المنحني لخليج ريغا ، وهو المكان المناسب للذهاب إليه خلال الأشهر الأكثر حرارة من العام.
مع مناخها المحلي الفريد والهواء المالح ، تشتهر المدن المختلفة التي تشكل ما يسمى بـ “الريفييرا اللاتفية” هنا بأحواضها الطينية المعدنية ومجموعة من العلاجات الصحية الشاملة.
من ناحية الشاطئ ، هناك رمال جديرة بالركض على طول الطريق على طول المنطقة ، مع فرص ممارسة الرياضات المائية ، ومجموعات من المقاهي على الشاطئ ومسابقات الكرة الطائرة الشاطئية.
لا عجب أن أمثال بريجنيف وخروتشوف أتوا إلى هنا للاسترخاء!
شاطيء مدينة جورمالا
1. مدينة ريغا -عاصمة لاتفيا
على رأس القائمة لأي مسافر لأول مرة يشق طريقه عبر بحر البلطيق ، تعد ريغا بالتأكيد واحدة من الكنوز الحضرية العظيمة في المنطقة ككل.
تمتد على طول قنوات نهر دوجافا على الحواف الشمالية للبلاد ، وتضم متاهة منطقة المدينة القديمة التي تعتبر واحدة من أكثر المناطق جمالًا في أوروبا.
هنا ، تطغى على الشوارع المرصوفة بالحصى الأبراج الشبيهة بالخناجر لكنيسة القديس بطرس القوية ، في حين أن بيت الرؤوس السوداء الشهير الذي أعيد بناؤه يقف بالتأكيد أنيقًا بعد اضطراب الهيمنة السوفييتية على المدينة.
يمكن مشاهدة الفن الحديث في الأحياء الخارجية للمدينة ، حيث تصطف الأعمال الفنية على أرصفة شارع ألبرت الشهير.
وبعد ذلك – بالطبع – هناك الحياة الليلية الأسطورية في ريغا. مزيج من الحانات السفلية الممتعة والنوادي التي تستضيف السكان المحليين والحفلات المنوعة.
مدينة ريغا
رد مع اقتباس
