هنا

[dr.Nafes]

مدونه تحمل اسمى معاني الجمال

[سورين]

[سورين]

مدونه تحمل اسمى معاني الجمال

يا نفس الجمال وروحه انتِ ^-^

[سورين]

.
.
يا نكهة الشتاء .. كيف حالك ؟!
هذا المساء جافل .. غائر بلا معناك
لا اعلم كيف سأغفو هذهِ الليلة ! على الرغم من إن النوم يحاوطني بجنوده المخلصين .. إلا إن قلاع الشوق إليك صامدة ..
أنا وكل وجدي نركن ما تبقى من آخر الضحك معك ونتسامر به علهُ يشفع لنا في آخر المطاف فجراً يُعيد شاكلة الأمل في لقاءك ..
بعدما أفرغت الغيمة أشجانها فتحت النوافذ على أوسعها وأزحتُ كل الستائر بإتجاه الحائط ..
أستقبل كل عطرٍ يخلفه المطر ليعيد لي ذاكرتي التي تركتها في حجرك ..
ووضعتُ عطرك الأحب وأفترشت سريري كأنه آخر ما تبقى من ظلك الأبيض وضممته ليبقى صوت محمد عبده وهو يردد: بردان .. بردان أنا تكفى .. أبي احترق بدفا .

[سورين]

.
عزيزي الغائب إلا في قلبي ..

هذا المساء ... أقلب الفناجين لعلي أجدُ فيها أُنساً يعوضني عمّا قد فات من الليالي الحالكة بهجرانك .. التعب يرادف الكوابيس، أحدق بنافذتي المغلقة بعد أن أيقظني أحدها، كل شيء مغلق كما النافذة ! قلبك، هذا اليوم والسماء الملبدة بالأسى !
بعد أن تركت كلمة مفقود تطوف حولي تساءلت وما زلتُ أفعل .. كيف كان مساؤنا في الليالي القارصة ليكون لو بقيت ؟!
كجمراتِ غضى أم كشَررٍ متطاير حول الحبّ ؟
وردني أتصال بترَ الخيوط المتشابكة لعلامات الأستفهام ..
أرتديتُ بعده ما يُحرض الدفء على المجيء ..
جلسنا، تكلمنا وضحكنا مع الكثير من القهوة كأن ما في قلبي لا يكفي من المرارة !

[علق]

هذا النص قريته بأحد الأماكن وحبيت اهدي الچ سورين

إذا كنت تشعر باستمرار بالتعب وقلة المبادرة، فلا تعتبر نفسك كسولاً. ربما تكون روحك قد سئمت ببساطة من التوتر المستمر والصدمات والقلق بشأن الآخرين. ولهذا السبب من المهم أن تغذي روحك بالأنشطة والبيئات والاتصالات التي تغذي روحك.

المشي في الطبيعة، ومتابعة شغفك، والتأمل، والإبداع - كل هذا يمكن أن يعيد تحفيزك وطاقتك.

من المهم أن تعترف بتعبك الروحي وتبدأ بالبحث عما يملأ روحك. وفي نفس الوقت لا تنسى الصبر والحنان تجاه نفسك. خصص وقتًا للقيام بالأشياء التي تجلب لك السعادة والطاقة.

بمرور الوقت، ستجد بالتأكيد حيويتك الداخلية وستكون قادرًا على الشعور بمتعة الحياة مرة أخرى. لكن أولاً، تتطلب روحك المتعبة الراحة والاسترخاء والأنشطة التي تثير الفرح. يمكنك التعامل معها.

[سورين]

هذا النص قريته بأحد الأماكن وحبيت اهدي الچ

إذا كنت تشعر باستمرار بالتعب وقلة المبادرة، فلا تعتبر نفسك كسولاً. ربما تكون روحك قد سئمت ببساطة من التوتر المستمر والصدمات والقلق بشأن الآخرين. ولهذا السبب من المهم أن تغذي روحك بالأنشطة والبيئات والاتصالات التي تغذي روحك.

المشي في الطبيعة، ومتابعة شغفك، والتأمل، والإبداع - كل هذا يمكن أن يعيد تحفيزك وطاقتك.

من المهم أن تعترف بتعبك الروحي وتبدأ بالبحث عما يملأ روحك. وفي نفس الوقت لا تنسى الصبر والحنان تجاه نفسك. خصص وقتًا للقيام بالأشياء التي تجلب لك السعادة والطاقة.

بمرور الوقت، ستجد بالتأكيد حيويتك الداخلية وستكون قادرًا على الشعور بمتعة الحياة مرة أخرى. لكن أولاً، تتطلب روحك المتعبة الراحة والاسترخاء والأنشطة التي تثير الفرح. يمكنك التعامل معها.

ولا شيء في هذهِ الدنيا يؤنس أو يُضِل كما الروح
أراحها الله من كل ما يتعبها لتُريحنا ونأنس بكبشة نور منها
شكراً لكِ يا ورد لهذهِ النصائح الجميلة أستمتعت بقراءتها
وشكراً كبيرة هذهِ المرة لأنك تذكرتني بشيء قرأتيه
شكراً حقاً

[سورين]

" قعدت فترة كبيرة اوى على ما اقدرت استوعب ان انت خلاص مش موجود في حياتى "
الفيل الازرق 1 (2014)
.
.

[سورين]

[سورين]

سألتني عن العطر وقلت بأنه دسّ نفسه في حقيبتك وخرج مساءً يتسللُ في غرفتك ..
ولست تدري بأن تحت السطور يختبئ قلبي المتورد بك ..
فأقول لك:
أن هذهِ رائحة الحبّ !