وبوقتها گدر يتواصل ويا اقرباءه ولحگوله وصارت عشاير ودعاوى حكومية
وحالياً هو صفى هب بياض ع گولة اهل الدومنة
لا بنته لا زوجته لا حبيبته
وكلشي ضاع منه
بين يوم والثاني يمرلي يگعد يمي
مهموم حزين مكسور ومابيدي شي اسوي الة غير اسمعله .
وبوقتها گدر يتواصل ويا اقرباءه ولحگوله وصارت عشاير ودعاوى حكومية
وحالياً هو صفى هب بياض ع گولة اهل الدومنة
لا بنته لا زوجته لا حبيبته
وكلشي ضاع منه
بين يوم والثاني يمرلي يگعد يمي
مهموم حزين مكسور ومابيدي شي اسوي الة غير اسمعله .
متابعه بشغف
افتتاح موفق
《المرأة التي أعتقد نيتشه أنها عروسة مناسبة له 》
أنها 《ميتا فون ساليس》 وهي الفتاة السمراء الأرستقراطية آخر فرد في عائلة 《مارشلينز 》 السويسرية النبيلة الغنية ، وقد تجاوز عقلها وعزمها عظمة نسبها النبيل، وكانت تصغر نيتشه بعشر سنوات، درست ميتا القانون والفلسفة في جامعة زيوريخ و أصبحت أول امرأة سويسرية تحصل على الدكتوراه.
تقول ميتا ألتقيت بنيتشه في سويسرا ودار الحديث بيننا عن 《دوستويفسكي 》الذي كنت قد قرأت أعماله, حكي لي نيتشه كيف أنه أكتشف دوستويفسكي بالصدفة عند التقاطه نسخة فرنسية من رواية رسائل من تحت الأرض من مكتبة ما. وقد وصف نيتشه صدفة تعرفه على دوستويفسكي 《 بأنها أشبه بصاعقة رعدية.》 وأن كلمات دوستويفسكي 《 كانت مقطوعة موسيقية، موسيقى أجنبية وليست ألمانية البتة》 بنظرة عبقرية ذات بعد سيكولوجي .
تقول ميتا بينما كنت اتنزه مع نيتشه مساءً على طول البحيرة باتجاه صخرة زرادشت رأيت إن الدموع ملأت عيني نيتشه وهو يتحدث عن رواية 《 منزل الأموات》 فأخبرها أن الرواية دفعته إلى أن يُدين سلسلة كاملة من المشاعر القوية في نفسه، ليس لأنه لم يكن يتملكها، بل لأنه شعر بها تجتاحه بقوة وعمق شديد عالما مدى خطورتها. لم تخبرنا ميتا عن ماهية هذه المشاعر، لكن من المفترض أنه كان يتحدث عن التأثير الخطير والمنهك للشفقة وعدم جدواها من الناحية العملية. كتب بعد فترة وجيزة أن الشفقة انحطاط وممارسة عدمية تجبُّ الحياة وتدفع الناس إلى ترجيح كفة العدم .
وتقول ميتا أن 《 معاناة دوستويفسكي تشبهُ معاناة نيتشه، فالمهانة التي عاشها ديستويفسكي خلال سنواته في السجن شابهت الذل الذي قاساه نيتشه خلال سنوات طويلة من المرض والإهمال الأدبي.》
قراءة في حياة الفيلسوف نيتشه
ست ايميليالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة آيمـيلُِـي ♪
متابعه بشغف
افتتاح موفق
مدونة جميلة بالتوفيق
......
متابعة
ست افول
الفرد العراقي او العربي بصورة عامة اذا طلع من دوغمائية الدين دخل لدوغمائية العلم والفلسفة والفلاسفة
قبل سنوات نقدت فرويد گدام عمي وهو دكتور علم احتماع فتهجم عليّ مثل ما يتهجم الصدري لما تنتقد مقتدى .
ذكرني بهالموقف نقاشي ويا شخص ناشر تقرير من مجلة علمية تصدر بمدينة كاليفورنيا
التقرير يتكلم عن اكتشافات جديدة بخصوص المرأة قبل 9 الاف سنة ومشاركتها بالصيد والقتال والغزو
لما قريت التقرير لاحظته مليان كلمات مثل " يعتقد / قد يكون / من الممكن "
فنبهته ان التقرير ركيك ويفتقر للسلامة العلمية وممكن يكون زحليگة من زحليگات اليسار والمنظمات النسوية وچان ينفجر عليّ خخخخ
التسليم الاعمى للاكتشافات العلمية او ما تسمى علمية للغرب سببها الشعور بالدونية
بحيث المثقف العربي ما ممكن يعيد النظر او يناقش اي فكرة يطرحها الغرب .
رد مع اقتباس