يسمّونها طمأنينة ، أسمّيها انتِ .
يسمّونها طمأنينة ، أسمّيها انتِ .
ستُدركُ في وقتٍ متأخرٍ من الحياة أنّ مُعظمَ المعارك التي خضتها لم تكن سوى أحداثٍ هامشيةٍ أشغلتك عن حياتكَ الحقيقية ..
مو بس انت فاقد ميهربان يا صالح
لا ما امل
https://vm.tiktok.com/ZM61WhvAb/
يذهب إيمانويل كانط الى إننا لا يمكننا أن نعرف ما هو موجود خارج إطار عقلنا، مهما كان هذا الشيء، وإذا أردنا وحاولنا أن نعرف ماهيته لا نستطيع أن نصل الى شيء لأنه ضرب من الجنون...
حتى البحث في ماهية الله لا يمكن أن نتوصل إلى نتيجة وجواب مطلق لهذا البحث... حسب فلسفة كانط...
لكن في قانون العلّة...
يمكننا أن نعرف العلّة الأولى من خلال ما هو موجود ومعلول بهذا الوجود...
حيث لا يمكن للموجود أو المعلول (الكون، المخلوقات) أن يُوجد بعلّة ناقصة...
إذ لا بد للعلّة أن تكتمل حتى تنتج المعلولات أو الموجودات وهو (الخلق)...
فالله علّة تامة وكاملة لا تحتاج إلى علّة أخرى أو مسبب آخر، والموجودات معلولة بتمام وكمال العلّة الأولى... وهو الله.
تطبيق القرآن هو الذي يقود الى النصر وليس الحقد والكراهية وهذا هو الفارق بين الظالم والمظلوم:
وَ يُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلی حُبِّهِ مِسْكِيناً وَ يَتِيماً وَ أَسِيراً إِنَّما نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّـهِ لا نُرِيدُ مِنْكُمْ جَزاءً وَ لا شُكُوراً إِنَّا نَخافُ مِنْ رَبِّنا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً.
نص الرسالة عظيم وواضحة عليه ملامح خوف الام على بنتها وكمية الامتنان للمقاتلين الي احاطوها بلطفهم بفضل التزامهم بوصايا كتاب الله الي اذا اتخذوه منهاج بكفاحهم راح يكون النصر حليفهم ان شاء الله
يقول متحدثاً عن زوجتهِ:
لاحظت بأنها قبل أن تخلد للنوم، تكثر الوقوف أمام المرآة، وكنت أتظاهر بأنني غير منتبه لها.. يبدو لي أنها منزعجة وقلقة جداً من شكلها، أرها تارة تضع يداها على وجهها وتقوم بشد للاعلى محاولة إخفاء التجاعيد، وتارة تقوم بسحب بطنها للداخل ، وكأنها متفاجئة من التغيير الذي حدث لجسمها بعد مرور كل هذه السنوات !
وفي مرة دخلت قبلها للغرفة وخبأت المرآة، وأثناء دخولها للغرفة أول كلمة نطقت بها…أين المرآة…!!!
وكأنها فقدت شيء عزيز بنبرة فيها الكثير من الأسى والحزن…!!
قلت لها أنت لست بحاجة لها، لأنها لا تعكس ما أراه أنا..!! فأنا أرى إمرأة جميلة جداً ومسؤولة، تهتم بي وبأولادها تسهر على راحتنا.. أنا أرى إمرأة نشيطة تقوم بعمل جبار يومياً لكي لاينقص أحدنا شيء، إمرأة تكرس جهدها وطاقتها من أجل أن ينعم هذا البيت بأعلى درجاتِ الراحة والأمان والحب، أنا أعلم أن هذه الأشياء لا يمكن أن تظهرها المرآة، ولكن أنا أقدرها وتجعلني أراك ملكة.
عليك أن تدركي أننا بدونك لا نساوي شيء !.....
يقول: لمعت عينها وإحتضنتي وأخبرتني بأنها كانت بحاجة ماسة لسماع مثل هكذا كلمات، لتتخلص من الخوف والقلق ولتشعر بالأمان والتقدير…!!!
ف علينا أن لا نكون سطحيين، العشرة ليست بالأمر الهين، فهي تتطلب الكثير من التضحية، والمجاملة، والتقدير
أن الكلمات الطيبة لها مفعول سحري على من نحب فلا نبخل بها عليهم.
أنظر ملياً كيف يُزاح كل ما هو قائم وكل ما هو قادم ويصير ماضياً ويزول زوالاً؛ الوجود مثل نهرٍ في تدفق دائم، وأفعاله تعاقُب ثابت للتغير، وأسبابه لا تُحصى في تنوعها.
لا شيء يبقى ثابتاً حتى ما هو حاضر عتيد. تأمل أيضاً الهوة الفاغرة للماضي والمستقبل التي تبتلع كل شيء.
أليس بأحمق من يعيش وسط هذا كله ثم تحدثه نفسه أن يلجَّ في الأمل أو يهلك في الكفاح أو يسخط على نصيبه؟! وكأن شيء من هذا دائم له أو مُقدَّر أن يؤرقه طويلاً...
تأملات الامبراطور ماركوس أوريليوس
يبدي الفلم ويبدي ويا سكوتك للنهاية وغالباً ينتهي بحسرة او ابتسامة او سخط من الفلم
لا تتفاعل ويا ولا تناقش احداثه او تنبهر بيهن لان باوعته وحدك ....