الضباب ، هو السَبب الرئيسي للحوادث المروريه ، وذلكَ لعدم الرؤيه جيداً ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى العراب
فَتَباً للضباب ..
تحياتي ابو الصوف ..
الضباب ، هو السَبب الرئيسي للحوادث المروريه ، وذلكَ لعدم الرؤيه جيداً ..
فَتَباً للضباب ..
تحياتي ابو الصوف ..
الضباب ، هو السَبب الرئيسي للحوادث المروريه ، وذلكَ لعدم الرؤيه جيداً ..
فَتَباً للضباب ..
تحياتي ابو الصوف ..
حبيبنا سيد حيدر نورت
عام 1140 احتل الملك (كونراد الثالث) قلعة ونسبيرغ الألمانية وأمر النساء فقط بالرحيل و حمل ما يمكنهنحمله، فقامن بحمل رجالهن (الجنود) على اكتافهن! أطلق على القلعة فيما بعد قلعة النساء الوفيات .
بعد انفصال (فيروز) عن زوجها (عاصي الرحباني) ، مر عاصي بأزمة صحية "نزيف بالدماغ" فقد قدرتة عن الحركة ودخل في غيبوبة كان يقول لهم {بدي أحكي مع فيروز} وكانت فيروز حينها تزورة دائما وتعتني به وتقول {أنا هون ياعاصي لاتحمل هم شئ ، أنا معك}..
لكن بعدها بفترة بسيطة مات عاصي ، وفي أول حفلة لفيروز وقفت على المسرح تغني وبعد أن بدأت موسيقي أغنية {سألوني الناس} وبدأت فيروز بالغناء... وقفت عند جملة[بيعز عليا غني ياحبيبي ، ولأول مرة مابنكون سوا ] وفقدت السيطرة وبكت على المسرح..
حتي عندما ننفصل عن بعض من الممكن أن نبقي أوفياء.
سفر ايوب سيّر علينا
وهذا مثلا واحدا من أبطال بروست ينجح في إقناع عشيقته بالبقاء في بيته، حتى يتسنى له أن يراها ويمتلكها في أي وقت شاء. وقد استطاع مارسل بالفعل أن يجعل كل حياة ألبرتين المادية خاضعة له خضوعا تاما، آملا من وراء هذا كله أن يزيل الشكوك من قلبه، وأن يحقق لنفسه الاطمئنان والسكينة... ولكنه مع ذلك لم يستطع أن يظفر بما كان يأمل من طمأنينة، بل لقد ظل الهم يقض مضجعه ويقلق باله. والسبب في ذلك أن مارسل كان يشعر حين يتحدث إلى ألبرتين أن (ذاتها) تفلت منه بأستمرار، وكأن شعورها نفسه يتمنع ويتخفى وراء قناع ذلك الجسد الخارجي الذي يظهر له منها. ومن هنا فقد كان مارسل يجلس إلى جوار ألبرتين ويتمنى لو استطاع أن يسيطر على أفكارها ونظراتها، ولكن دون جدوى! وأما حين كانت تغط في نوم عميق، فهنالك فقط كان يشعر بأنها ملك له بأكملها، وأن حياتها كلها بين يديه، وأنها خاضعة له خضوعا مطلقا! وهكذا كان مارسل يقنع بتأمل صورة ألبرتين النائمة، وكأنما هو كان يحس بأنه هيهات له أن يستحوذ عليها اللهم إلا في حالة النوم!
والحق أن ما يريد الحب امتلاكه إنما هو (الشعور) أو (الضمير)، لا (الجسد) أو (الحقيقة المادية). وكل استعباد للمحبوب، سواء أكان ذلك بالقانون (الزواج) أم بأية وسيلة أخرى، لا بد من أن يفضى إلى القضاء على الحب. وحتى حين يشعر المحب بأن عشيقته هي من الخضوع له بحيث أنها لا يمكن أن تفلت منه أو تنأى عنه، فإن هذا الشعور نفسه قد يكون هو الكفيل بالقضاء على حبه لها.
كتاب مشكلة الحب ص٢٤٢
زكريا إبراهيم
ياخي دمهم خفيف ويتحملون شقة
تصبحون على هيج شي .
رد مع اقتباس
