النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

لماذا دخل الجيش الإيراني الحرب في سوريا وليس في غزة؟

الزوار من محركات البحث: 14 المشاهدات : 304 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    مشرفة قسم اللغات والثقافات الاخرى
    غروب الشمس
    تاريخ التسجيل: June-2021
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,648 المواضيع: 539
    صوتيات: 28 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 15156
    مزاجي: هادئه
    آخر نشاط: منذ 3 يوم

    لماذا دخل الجيش الإيراني الحرب في سوريا وليس في غزة؟

    إجابة صحيفة أوصولگرا على سؤال لماذا دخل الجيش الإيراني الحرب في سوريا وليس في غزة؟ كتبت صحيفة الهمشهري: على حماس والجهاد الفلسطيني وكتائب حزب الله في العراق وحزب الله في لبنان وغيرها أن يتحركوا أولا، وعلى إيران باعتبارها الداعم الذي لا يغض الطرف عن هذا المشهد أن تكون مراقبا ميدانيا. وبحسب الهمشهري، فإن إيران دخلت سوريا في الحرب ضد داعش، رغم أن هذا الوجود لم يكن الحد الأقصى لتواجد إيران على الإطلاق، واقتصر على وجود المستشارين والمدافعين عن الضريح. والحقيقة هي أن التعرض إن سوريا، الواقعة عند ملتقى القارات الثلاث: آسيا وأوروبا وأفريقيا، أعطتها أعلى منظور جيوسياسي وجيوستراتيجي. ولذلك، أطلق العديد من الخبراء السياسيين على هذا البلد لقب "أكبر دولة صغيرة في العالم". ولسنوات عديدة، لعبت سوريا دور بوابة إيران إلى العالم الغربي ونقطة الاتصال الاستراتيجية لإيران بمنطقة البحر الأبيض المتوسط ​​والشرق الأدنى لكن الوجود الإيراني الكبير في سوريا أدى إلى استقرار سوريا وبشار الأسد من جهة وتدمير تنظيم داعش. وكتبت هذه الصحيفة أيضاً: قصة لبنان وفلسطين والصراع التاريخي مع النظام الصهيوني مختلف. نحن هنا أمام قوى المقاومة المحلية في هذين البلدين، والتي تدربت بشكل مباشر وغير مباشر على ثقافة الثورة الإسلامية.ورؤوس الحربة في القتال ضد إسرائيل هم شباب المقاومة في الضفة الغربية وغزة وجنوب لبنان. ويعتبر الدعم المادي والمعنوي لهذه الحركات أحد سياسات إيران الحاسمة في تعزيز جبهة المقاومة في المنطقة. كل جهد الجمهورية الإسلامية الإيرانية هو نشر الخطاب النضالي بين شباب المقاومة في المنطقة. وبنفس المنطق منذ سنوات، يتراجع النظام الصهيوني يوما بعد يوم، والمقاومة تنمو وتتقدم.
    لقد حدّد منطق الجمهورية الإسلامية في حضورها الإقليمي أنواعاً مختلفة من الجهاد. ويجب على حماس والجهاد الفلسطيني، وكتائب حزب الله في العراق، وحزب الله في لبنان، وما إلى ذلك، أن يتحركوا أولاً، ويجب على إيران، باعتبارها الداعم الذي لا يرفع عينيه عن هذا المشهد، أن تكون مراقباً على الأرض. وحتى اليوم، حتى حزب الله اللبناني نفسه لم يدخل الميدان بشكل جدي، وبحسب الموقف الرسمي للناطق باسم حماس «نحن على تواصل دائم مع حزب الله، ولا داعي لدخول حزب الله بعد»




    پاسخ روزنامه اصولگرا به این سوال که چرا نظامیان ایرانی در سوریه وارد جنگ شدند اما برای غزه نه؟
    روزنامه همشهری نوشت: باید حماس و جهاد فلسطین، کتائب حزب‌الله عراق، حزب‌الله لبنان و ... ابتدا وارد عمل بشوند و ایران به‌عنوان یک حامی که چشم از این صحنه برنمی‌دارد، مترصد میدان باشدبه گزارش همشهری، ایران در جنگ علیه داعش وارد سوریه شد، البته این حضور، مطلقا حضور حداکثری ایران نبود و به حضور مستشاری و مدافعان حرم، خلاصه شد. واقعیت این است که قرار گرفتن سوریه در نقطه اتصال 3 قاره آسیا، اروپـا و آفریقا، بالاترین منظر ژئوپلیتیک و ژئواستراتژیک را به آن بخشیده است. از همین رو بسیاری از کارشناسان سیاسی این کشور را «بزرگ‌ترین کشور کوچک جهان» نامیده‌اند. سوریه برای سال‌ها نقش دروازه ورود ایران به جهان غرب و اتصال استراتژیک ایران به منطقه مدیترانه و خاور نزدیک را داشته است. در هرصورت حضور معنادار ایران در سوریه هم به تثبیت سوریه و بشار اسد از سویی و از بین رفتن داعش انجامید
    این روزنامه در ادامه نوشت است: ماجرای لبنان و فلسطین و مبارزه تاریخی با رژیم ‌صهیونیستی گونه دیگری است. در اینجا ما با نیروهای مقاومت بومی این دو کشور مواجه هستیم که تربیت‌یافته مستقیم و غیرمستقیم فرهنگ انقلاب اسلامی‌اند. نوک‌پیکان مبارزه با اسرائیل همین جوانان مقاومت در کرانه باختری و غزه و جنوب لبنان هستند. حمایت مادی و معنوی این جریانات، از سیاست‌های قطعی ایران در تقویت جبهه مقاومت منطقه محسوب می‌شود. همه تلاش جمهوری‌اسلامی ایران این است که گفتمان مبارزه در میان جوانان مقاومت منطقه، فراگیر شود. با همین منطق سال‌هاست، رژیم‌ صهیونیستی روزبه‌روز درحال افول و مقاومت در حال رشد و پیشروی است.منطق جمهوری اسلامی در حضور منطقه‌ای خود، گونه‌های مختلف جهاد را رقم زده ‌است. باید حماس و جهاد فلسطین، کتائب حزب‌الله عراق، حزب‌الله لبنان و ... ابتدا وارد عمل بشوند و ایران به‌عنوان یک حامی که چشم از این صحنه برنمی‌دارد، مترصد میدان باشد. تا به امروز حتی خود حزب‌الله لبنان هم ورود جدی به میدان نکرده و بنا بر موضع رسمی سخنگوی حماس «ما با حزب‌الله در تماس دائم هستیم و هنوز به ورود حزب‌الله نیازی نیست».

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2019
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,372 المواضيع: 8
    التقييم: 25041
    تعبانه إيران ف الحرب دى الله يكون ف عونها بردوا التشجيع مرهق ،
    شكراً ى أفول .

  3. #3
    مشرفة قسم اللغات والثقافات الاخرى
    غروب الشمس
    شكرًا لكِ

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال