هنا

[أبو ملاك]

ممكن نستخدم جمع خرْق خروق صيغة مبالغة على وزن فعول..
مثلاً..
خرقها عدة خروق..
أو خرقها إخراقًا..
خرقها خِراقًا..
كل هذه تدل على الكثرة والجمع
والأولى أصوب.. لأنها تدل على المبالغة بالخرق..
ونكدر نكول أيضاً..
سفينة مُخرّقة..
سفينة مخرّورقة
سفينة منخرقة..
سفينة متخرّقة..

[عليـﮯ آلبصـرآويـﮯ]

ممكن نستخدم جمع خرْق خروق صيغة مبالغة على وزن فعول..
مثلاً..
خرقها عدة خروق..
أو خرقها إخراقًا..
خرقها خِراقًا..
كل هذه تدل على الكثرة والجمع
والأولى أصوب.. لأنها تدل على المبالغة بالخرق..

اللغة العربية تدوخ

[أبو ملاك]

اللغة العربية تدوخ

وهاي التكملة حتى تدوخ كلش..

سفينة مُخرّقة..
سفينة مخرّورقة
سفينة منخرقة..
سفينة متخرّقة

[عليـﮯ آلبصـرآويـﮯ]

سفينة مُخَرْقة هو الصحيح..
شكرا لردودكم جميعا وتفاعلكم بالموضوع
تحياتي لكم

[راهب]

لست بارعاً كثيراً في الصرف، لكنني اجد :
1) ان هذا الفعل لا تأتي منه صيغة مبالغة بالمعنى الذي ورد في الآية الكريمة، بلحاظ ان صيغة المبالغة مرتبطة باسم الفاعل وهو اسم يدل على من هيئة الفعل حين يقوم به الفاعل على نحو المبالغة، اي انها وصف لفعل الفاعل على نحو المبالغة.
2) يأتي هذا الفعل على صيغة(فعّال) فيكون(خرّاق) وهي مشتقة من اسم الفاعل(خارق)، فنقول(كان المسمار خرّاقاً) اي كثير التخريق،
3) اجد ان من الحري بفهمه في سياق الآية الكريمة، ان فعل الخرق لم يكن على نحو المبالغة، انما كان خرقاً يمكن اصلاحه، بلحاظ بنية الفعل المخففة(فخَرَقَها)، من دون ان يكون هناك تضعيف(حرف مشدد) في بنية الفعل، على عكس المعنى حين نقول(خرّقها)، فان مدى فعل الخرق سيكون كبيراً وواسعاً.
اجدك تبحث عن اداء معنى المبالغة بهذا الفعل، فيمكن الحصول على هذه الدلالة باستعمال الفعل مشدداً، (خرّقها)، فنقول(خرق المسمارُ الثوبَ)، و(خرّق المسمارُ الثوبَ)، في الجملة خرقه خرقاً بسيطاً يمكن اصلاحه، اما في الجملة الثانية فالمسمار قد خرق الثوب على نحو لا يمكن اصلاطه معه.
امتنان لهذه الفسحة اللغوية... وتقدير

[عليـﮯ آلبصـرآويـﮯ]

لست بارعاً كثيراً في الصرف، لكنني اجد :
1) ان هذا الفعل لا تأتي منه صيغة مبالغة بالمعنى الذي ورد في الآية الكريمة، بلحاظ ان صيغة المبالغة مرتبطة باسم الفاعل وهو اسم يدل على من هيئة الفعل حين يقوم به الفاعل على نحو المبالغة، اي انها وصف لفعل الفاعل على نحو المبالغة.
2) يأتي هذا الفعل على صيغة(فعّال) فيكون(خرّاق) وهي مشتقة من اسم الفاعل(خارق)، فنقول(كان المسمار خرّاقاً) اي كثير التخريق،
3) اجد ان من الحري بفهمه في سياق الآية الكريمة، ان فعل الخرق لم يكن على نحو المبالغة، انما كان خرقاً يمكن اصلاحه، بلحاظ بنية الفعل المخففة(فخَرَقَها)، من دون ان يكون هناك تضعيف(حرف مشدد) في بنية الفعل، على عكس المعنى حين نقول(خرّقها)، فان مدى فعل الخرق سيكون كبيراً وواسعاً.
اجدك تبحث عن اداء معنى المبالغة بهذا الفعل، فيمكن الحصول على هذه الدلالة باستعمال الفعل مشدداً، (خرّقها)، فنقول(خرق المسمارُ الثوبَ)، و(خرّق المسمارُ الثوبَ)، في الجملة خرقه خرقاً بسيطاً يمكن اصلاحه، اما في الجملة الثانية فالمسمار قد خرق الثوب على نحو لا يمكن اصلاطه معه.
امتنان لهذه الفسحة اللغوية... وتقدير

شكرا جزيلا للتوضيح المفصل استاذ راهب ممنون الك