شوية لا تصيرين نحيسه
عگاله يگول لسبحته
: من عافيتي ألك
وحينما رأيتُك للمرةِ الأولى
شعرتُ بمعنى أن يستريح المرء
بعد عناءٍ وتعب
في عينين هادئتين
آحبك بالقصيدة ، استحي من احجي وياك
قالت أحبك، فخرجت إلى الشارع فسماء الغرفة لم تكن تكفي لتحليقي
...
هي هم صدك دكولها لا مستحيل
انه محتار بالسفينة وانت محتار بالحب
الحب هو السفينة مولاي
حب وجنتيها حين تبتسم ويضحك القمر
يمه الخريف شيخلصه
خرفت گلوبنه من ورى